إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

لا قانون ينصفها ولا من احد اخذ بحقها < فاجعه >

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • لا قانون ينصفها ولا من احد اخذ بحقها < فاجعه >

    فاجعة ألمت بأسرة كويتية مكونة من أب وأم وابنة وحيدة، منذ نحو خمسة أيام، عندما أقدمت أربع بويات على سلب أعز ما تملك البنت من هذه الفتاة وحيدة أسرتها الصغيرة.

    الفاجعة جرت وقائعها في مدرسة ثانوية باحدى مناطق الكويت، حيث تدرس الطالبة الضحية، فمع دقات الساعة العاشرة من صباح يوم الأربعاء الماضي، خرج طالبات المدرسة من فصولهن لقضاء "الفرصة"، وتوجهت الطالبة إلى حمام المدرسة لتقضي حاجتها، وقبل أن توصد الباب على نفسها، تفاجأت باربع طالبات ينهرانها ويوقعانها أرضا، ومن ثم أمسكت بها ثلاثة منهن، فيما قامت الرابعة بالاعتداء على عفتها بواسطة ماصورة !! وسط صراخاتها التي سمعتها مسؤولات المدرسة، وهرعن إليها ولكن بعد فوات الآوان!.

    ناظرة المدرسة ومسؤولاتها وصلن إلى حمام المدرسة، فصُدمن من هول ما رأينه، حيث وجدن الطالبة تنزف دما بغزارة، في حين وقف الجناة (الطالبات الأربع) يتفرجن عليها وتتعالى أصوات ضحكاتهن، فما كان من الناظرة إلا أن تبادر بمهاتفة الإسعاف التي وصلت على الفور إلى المدرسة ونقلت الطالبة إلى المستشفى وهي في حالة اعياء شديد جراء النزيف.

    وبعد اتصال هاتفي مع أم الضحية طالبت الأخيرة خلاله ناظرة المدرسة بعدم تسجيل أي قضية تجنبا لـ"الفضيحة" وحتى لا يعلم والدها الذي يلازم فراش المرض بهذا النبأ فيخر موتا من هول المصيبة، فاستجابت الناظرة لطلب الأم، وامتنعت عن تسجيل أي قضية، واكتفت بإتخاذ اجراء اداري بحق الجناة وهن بويات، عبر توزيعهن على أربع مدارس ثانوية أخرى!.

    عند هذا الحد أغلقت الكارثة، وحتى اللحظة لم تبرح الطالبة الضحية منزلها بعد تعافيها، وامتنعت عن الذهاب لمدرستها الثانوية، بينما لا تنقطع أمها عن البكاء وتخفي أمر فاجعتها وأبنتها الوحيدة عن زوجها المريض، ولا تعرف إلى أين تتجه وبمن تلوذ وكيف تتصرف.

    حدثت هذه الطامة في مدرسة كويتية ثانوية للبنات، ولدى محاولتنا الاستعلام عما إذا كانت هناك أي قضية سُجلت بهذا الشأن في المخفر التابع لمنطقة المدرسة، أجابنا قيادي أمني بالقول:" سمعت بهذه الواقعة ولكن لا يوجد لدينا أي بلاغ رسمي بها"... فليكن إذا البلاغ إلى الرأي العام الكويتي لعله يُجبر "من بيده أمر حل مثل هذه الكوارث الأخلاقية في مدارسنا" أن يُعجَّل به.


    http://www.7eyad.com/ArticleDetail.aspx?id=4338194



    .
    .


    انا قريت هالخبر وكان مثل الفاجعه

    حتى الدموع ما طفت النار الي بصدري

    ما ادري وين عايشين وين وصلت فينا الامور

    لهالدرجه يعني , وشنو ذنبها هالبنت

    وفوق هذا يطالعونها ويضحكون < الله المستعان>

    صج كرهت العولمه والتطور والتكنلوجيا


    ما اقول غير الله يصبر البنيه ويهدي نفسها

    وتكون معاناتها مجرد فتره قصيره وتنتهي

    وربي ياخذ بحقها


    عاشقٌ في الله قُدسيٌ هوايا ,, لا اعي نزوات حمقى ,

    لا ولا تلك المنايا الطائفات على سمايا

    إنني الصمت المقفى وسياط اخرست ثكلى وعذرى .

  • #2
    رد: لا قانون ينصفها ولا من احد اخذ بحقها &lt; فاجعه &gt;

    اضيف ع ردي


    اذا هذي القوانين الي تحكمنا وبنتعايش وياها

    وهكذا التعامل مع المذنب


    فعلى الكويت والدنيا السلام


    عاشقٌ في الله قُدسيٌ هوايا ,, لا اعي نزوات حمقى ,

    لا ولا تلك المنايا الطائفات على سمايا

    إنني الصمت المقفى وسياط اخرست ثكلى وعذرى .

    تعليق


    • #3
      رد: لا قانون ينصفها ولا من احد اخذ بحقها &lt; فاجعه &gt;

      المصيبة انه الشرطي مافيه غيره ووقف مع الام ..!!

      اذا رجال الامن جذي ..!!

      على قولتك ( على الدنيا السلام )
      يا خيل جيت اشكيك من مر الايام
      اثر البشر يا خيل ما عاد يوفون

      اشكي لسرجك وامسك الهم فلجام
      واسمع صهيلك و اذرف دموع العين
      ...
      يا كم بنيت احلام وماتت احلام
      ويا كم طلبت الوصل لكن يصدون!

      تعليق

      يعمل...
      X