الســــــلام عليـــــــــــكم
أكدت دراسة حديثة أن النساء لا يتخلصن من عادة التدخين دون مشاكل كبيرة مقارنة بالرجال، حيث تفشل أغلب محاولاتهن مما يستدعي تدخلا طبيا لإنقاذ الموقف.
وذكرت مصادر صحية أن المركز الطبي بالعاصمة التشيكية قام بإعداد الدراسة التي أشارت إلى أن تركيبة وطبيعة جسم النساء تختلف عن نظيرتها عند الرجال حيث إن قلة مادة النيكوتين بالدم تجعل المرأة أكثر عصبية، كما تقل ثقتها بنجاح العلاج للتخلص من التدخين إضافة إلى تراجع قدرة التركيز أو الراحة وتعكر المزاج.
وقالت الدراسة إن نسبة تلك الحالة بصفوف المدخنات تصل إلى 83 في المئة، في حين يستطيع الرجال التخلص من هذه العادة عبر طرق عديدة وبعصبية أقل وتصل النسبة 62 في المئة.
وترى الطبيبة أفانا مارتينكوفا التي شاركت في إعداد الدراسة أن أولى مشاكل المقلعات عن التدخين هي البدانة، حيث يقمن بتعويض النيكوتين بمادة الدسم الذي يرفع وزن الجسم بالسنة الأولى من الإقلاع إلى أربعة كيلوجرامات.
وفي الحالات العادية يمكن أن يرتفع الوزن إلى عشرة كيلوجرامات، الأمر الذي يهدد واحدة من أصل كل عشر نساء كما تلفت إلى أن دراسة كل حالة قبل العلاج توفر الكثير من الجهد لأن النساء أكثر حساسية وعاطفية من الرجال خاصة مع ارتباط التدخين عندهن بطقوس وأمزجة متنوعة، وهو ما يجعل عودتهن لتلك العادة أسهل خاصة في حالات التوتر والاستجمام.
وتختتم الدراسة بالنصح بعدم التدخين لأن أحدث معطيات وزارة الصحة التشيكية تقول إن عدد المواطنات المصابات بسرطان الرئة في تنام مقلق، وأن السبب الرئيس الذي يصل 92 في المئة هو إدمانهن التدخين خاصة تعلقهن بهذه العادة السيئة منذ الصغر.
وقالت الدراسة إن نسبة تلك الحالة بصفوف المدخنات تصل إلى 83 في المئة، في حين يستطيع الرجال التخلص من هذه العادة عبر طرق عديدة وبعصبية أقل وتصل النسبة 62 في المئة.
وترى الطبيبة أفانا مارتينكوفا التي شاركت في إعداد الدراسة أن أولى مشاكل المقلعات عن التدخين هي البدانة، حيث يقمن بتعويض النيكوتين بمادة الدسم الذي يرفع وزن الجسم بالسنة الأولى من الإقلاع إلى أربعة كيلوجرامات.
وفي الحالات العادية يمكن أن يرتفع الوزن إلى عشرة كيلوجرامات، الأمر الذي يهدد واحدة من أصل كل عشر نساء كما تلفت إلى أن دراسة كل حالة قبل العلاج توفر الكثير من الجهد لأن النساء أكثر حساسية وعاطفية من الرجال خاصة مع ارتباط التدخين عندهن بطقوس وأمزجة متنوعة، وهو ما يجعل عودتهن لتلك العادة أسهل خاصة في حالات التوتر والاستجمام.
وتختتم الدراسة بالنصح بعدم التدخين لأن أحدث معطيات وزارة الصحة التشيكية تقول إن عدد المواطنات المصابات بسرطان الرئة في تنام مقلق، وأن السبب الرئيس الذي يصل 92 في المئة هو إدمانهن التدخين خاصة تعلقهن بهذه العادة السيئة منذ الصغر.
تقـــبلوا خالـــــص احترامـــــــــــــــي
تحـــــــــــــــــ ღ دلــــــــــــــــــع ღ ـــــــــــــــــــياتي
تعليق