القصه
كان احد رجال قبيله من القبائل مسافر قريبا من حائل مع زوجته التي كانت على وشك الولاده
وفي غور يقع بين التلال العائليه وضعت والمرأه طفلها فجأه ولكنها ماتت اثناء الوضع
حاول زوجها مساعدتها قدر المستطاع ..........
غير انه كان وحيدا ولم يستطلع انقاذها ........ فوضع جثتها في كهف غريب وملأ المدخل بالحجاره
كره الاب ان يبعد الطفل عن امه ........ فقد كان يدرك انه سيموت لا محال لعدم وجود الحليب
فوضعه على صدر امه .,,,,,,,,,,, ولف ذراعها من حوله ووضع ثديها الايسر في فمه
ثم تركهما وسار وابتعد وبعد تسع اشهر
كان جماعه من البدو نفس القبيه يمرون من هناك فقررو ان ينصبو مضاربه مقريبا
من المكان اللتي دفنت فيه المراءه وطفلها وبما انهم كانو يعروفون القصه فقد ذهبوا
الى مدخل الكهف ........ ليرو ان كانت الحجاره لا تزال الحجاره في موضعها
وكم كانت دهشتهم كبيره
عندما وجودا بعض الحجاره قد ازيلت من مكانها
تاركه حفره بالجدار ........ وازدادت دهشتهم عندما وجدو اثار قدم طفل على الرمال
في جميع الاتجاهات .......... فأعتراهم الخوف واصبحوا نهبا للخرافات ........... وانطلقو مبتعدين عن المكان
المسكون ....... وهم لا يلون على شي وبعد مده من الزمن علم الاب بالقصه
فأسرع للمكان ووجد الحفره في الجدار واثار اقدام الطفل ........ وعندما نظر داخل الكهف
رأى طفلا حيا ........ يتمتم وهو يقف بجانب جثه المرأه ؟؟؟؟ الميته ....... اللتي كانت
اشبه بجثه محنطه ................................ وكان جسدها جاف تماما
عدا عينها اليسرى والجانب الايسر من وجهها ......... وثديها الايسر الذي كان يمتلأ بالحليب
ويدها اليسرى
وكانت جميع هذه الاعضاء لا تختلف في شي عن اعضاء المراه الحيه
وعندما ملا الخوف من الله قلب الرجل فأخذ يردد بأسمه ......... وبحمده
ثم انه اخذ الطفل الصغير ........... ووضعه على ظهر ناقته
وسار مبتعدا ..........
وقبل مغادره المكان دفن جثت زوجته ......... بعنايه
وقد كبر الطفل واصبح محبوبا من الله ..........
. فـ سبحــــــان اللـــــــــه وبحــــــــــمده
كان احد رجال قبيله من القبائل مسافر قريبا من حائل مع زوجته التي كانت على وشك الولاده
وفي غور يقع بين التلال العائليه وضعت والمرأه طفلها فجأه ولكنها ماتت اثناء الوضع
حاول زوجها مساعدتها قدر المستطاع ..........
غير انه كان وحيدا ولم يستطلع انقاذها ........ فوضع جثتها في كهف غريب وملأ المدخل بالحجاره
كره الاب ان يبعد الطفل عن امه ........ فقد كان يدرك انه سيموت لا محال لعدم وجود الحليب
فوضعه على صدر امه .,,,,,,,,,,, ولف ذراعها من حوله ووضع ثديها الايسر في فمه
ثم تركهما وسار وابتعد وبعد تسع اشهر
كان جماعه من البدو نفس القبيه يمرون من هناك فقررو ان ينصبو مضاربه مقريبا
من المكان اللتي دفنت فيه المراءه وطفلها وبما انهم كانو يعروفون القصه فقد ذهبوا
الى مدخل الكهف ........ ليرو ان كانت الحجاره لا تزال الحجاره في موضعها
وكم كانت دهشتهم كبيره
عندما وجودا بعض الحجاره قد ازيلت من مكانها
تاركه حفره بالجدار ........ وازدادت دهشتهم عندما وجدو اثار قدم طفل على الرمال
في جميع الاتجاهات .......... فأعتراهم الخوف واصبحوا نهبا للخرافات ........... وانطلقو مبتعدين عن المكان
المسكون ....... وهم لا يلون على شي وبعد مده من الزمن علم الاب بالقصه
فأسرع للمكان ووجد الحفره في الجدار واثار اقدام الطفل ........ وعندما نظر داخل الكهف
رأى طفلا حيا ........ يتمتم وهو يقف بجانب جثه المرأه ؟؟؟؟ الميته ....... اللتي كانت
اشبه بجثه محنطه ................................ وكان جسدها جاف تماما
عدا عينها اليسرى والجانب الايسر من وجهها ......... وثديها الايسر الذي كان يمتلأ بالحليب
ويدها اليسرى
وكانت جميع هذه الاعضاء لا تختلف في شي عن اعضاء المراه الحيه
وعندما ملا الخوف من الله قلب الرجل فأخذ يردد بأسمه ......... وبحمده
ثم انه اخذ الطفل الصغير ........... ووضعه على ظهر ناقته
وسار مبتعدا ..........
وقبل مغادره المكان دفن جثت زوجته ......... بعنايه
وقد كبر الطفل واصبح محبوبا من الله ..........
. فـ سبحــــــان اللـــــــــه وبحــــــــــمده
تعليق