شكراً إلى هذا الذي
أحتل في وضح النهار مكاني
وأزاحني عن عرش قلبك
بعدما راءاك في صوتي وفي وجداني
هل يا ترى هو طيبٌ مثلي أنا ؟
أم كان مثلك ظالماً وأناني
ماذا تقول له غداً ؟
لو لم يكن في رقتي وحناني ؟
قالوا القرين إلى المقارن ينتمي
حسناً فعلت فلست من أقراني
كفواً له كنت وليس لغيره
أما أنا فعزائي في نسياني
منقول
تعليق