تويت
أشهر طويلة أمضاها رجل الأعمال السعودي الراحل في ماربيا في إسبانيا للعلاج، لم يتحدّث أحد من عائلته عن طبيعة علاجه،
لكن ما أن تحدّثت تقارير طبيّة عن وفاته بجرعة زائدة من الأدوية المخدرة، حتى تسارعت التخمينات وراء خضوع الشاب لعلاج طويل منذ انفصاله عن الفنانة هيفاء وهبي التي خطبها لمدة وجيزة قبل ثلاث سنوات.
وطارق الذي يبلغ من العمر 40 عاماً، هو ابن عائلة سعودية مرموقة، وهو صاحب وكالة سيارات فضلاً عن أعماله الناجحة التي أدرت عليه مليارات الدولارات، وكان لخطوبته من هيفاء صدىً في الصحافة العربية، خصوصاً بعد ما أشيع عن معارضة أسرته للخطبة، فضلاً عن أن هيفاء لم تكن قد حصلت بعد على طلاقها من زوجها.
وكانت هيفاء قد أعلنت خطوبتها على طارق في عام 2005، وما لبثت أن دخلت تجربة برنامج "الوادي"، وما لبثت أن اخذت إذناً بمغادرة البرنامج أسبوعاً لتعود قبل البرايم الأخير، وبررت السبب حينها بإحباطها لأنها انفصلت عن خطيبها.
ونشرت حينها مجلة "الجرٍس" اللبنانية فستاناً ذهبياً مثيراً لهيفاء لبسته في البرنامج، وقالت إن طارق ترك هيفاء بسبب هذا الفستان، خصوصاً أنه طالبها مراراً بالاحتشام.
وكان طارق قد اشترى لهيفاء منزلاً في وسط بيروت بأكثر من ثلاثة ملايين دولار، وكان شرط احتفاظها به عدم زواجها، كما ساعدها في إطلاق ماركة مجوهرات خاصة بها، قبل أن ينفصلا.
يذكر أن طارق كان أحد أسباب الخلاف الذي وقع بين هيفاء والفنانة رولا سعد، بعد أن لبى طارق دعوة رولا إلى حفل أقامته في منزلها بحضور عدد من الفنانين كرمت خلاله الفنانة صباح، واعتبرت هيفاء الأمر تحدياً لها، وبقيت شائعات عودتها إلى طارق تتردد بين الحين والآخر، على الرغم من إعلان رولا رفضها لهدية بمليون دولار قدمها لها طارق بعيد انفصاله عن هيفاء، كما أشارت تقارير صحفية عن تقربه من نانسي وخطبتها، غير أن نانسي ما لبثت أن نفت الشائعة.
طارق الذي تزوج قبل أشهر من سيدة لبنانية من آل فواز، كان برفقة زوجته في مدينة كان عندما وافته المنية، وهو ينتظر طفله الأوّل الذي لم يكتب له أن يراه.
يبقى أن نذكر أن موقع بانيت من مجموعة صحيفة بانوراما كان أول من علم بالخبر ومباشرة من كان الفرنسية، بعد أن أبلغنا به أصدقاء الراحل من فرنسا، وكان رحيله بمثابة الفاجعة التي لم يصدقها أي من زملائه.
اللهـ يرحمهـ
لكن ما أن تحدّثت تقارير طبيّة عن وفاته بجرعة زائدة من الأدوية المخدرة، حتى تسارعت التخمينات وراء خضوع الشاب لعلاج طويل منذ انفصاله عن الفنانة هيفاء وهبي التي خطبها لمدة وجيزة قبل ثلاث سنوات.
وطارق الذي يبلغ من العمر 40 عاماً، هو ابن عائلة سعودية مرموقة، وهو صاحب وكالة سيارات فضلاً عن أعماله الناجحة التي أدرت عليه مليارات الدولارات، وكان لخطوبته من هيفاء صدىً في الصحافة العربية، خصوصاً بعد ما أشيع عن معارضة أسرته للخطبة، فضلاً عن أن هيفاء لم تكن قد حصلت بعد على طلاقها من زوجها.
وكانت هيفاء قد أعلنت خطوبتها على طارق في عام 2005، وما لبثت أن دخلت تجربة برنامج "الوادي"، وما لبثت أن اخذت إذناً بمغادرة البرنامج أسبوعاً لتعود قبل البرايم الأخير، وبررت السبب حينها بإحباطها لأنها انفصلت عن خطيبها.
ونشرت حينها مجلة "الجرٍس" اللبنانية فستاناً ذهبياً مثيراً لهيفاء لبسته في البرنامج، وقالت إن طارق ترك هيفاء بسبب هذا الفستان، خصوصاً أنه طالبها مراراً بالاحتشام.
وكان طارق قد اشترى لهيفاء منزلاً في وسط بيروت بأكثر من ثلاثة ملايين دولار، وكان شرط احتفاظها به عدم زواجها، كما ساعدها في إطلاق ماركة مجوهرات خاصة بها، قبل أن ينفصلا.
يذكر أن طارق كان أحد أسباب الخلاف الذي وقع بين هيفاء والفنانة رولا سعد، بعد أن لبى طارق دعوة رولا إلى حفل أقامته في منزلها بحضور عدد من الفنانين كرمت خلاله الفنانة صباح، واعتبرت هيفاء الأمر تحدياً لها، وبقيت شائعات عودتها إلى طارق تتردد بين الحين والآخر، على الرغم من إعلان رولا رفضها لهدية بمليون دولار قدمها لها طارق بعيد انفصاله عن هيفاء، كما أشارت تقارير صحفية عن تقربه من نانسي وخطبتها، غير أن نانسي ما لبثت أن نفت الشائعة.
طارق الذي تزوج قبل أشهر من سيدة لبنانية من آل فواز، كان برفقة زوجته في مدينة كان عندما وافته المنية، وهو ينتظر طفله الأوّل الذي لم يكتب له أن يراه.
يبقى أن نذكر أن موقع بانيت من مجموعة صحيفة بانوراما كان أول من علم بالخبر ومباشرة من كان الفرنسية، بعد أن أبلغنا به أصدقاء الراحل من فرنسا، وكان رحيله بمثابة الفاجعة التي لم يصدقها أي من زملائه.
اللهـ يرحمهـ
تعليق