إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

ღ|ღ مطآآرـر الكويت ღ|ღ ..,

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • ღ|ღ مطآآرـر الكويت ღ|ღ ..,

    السلااامـ عليكمـ .,
    اليوومـ حبييت اكتب عنـ مطارناا ..,
    مطار الكويييت ..,

    ::+:+:+:

    كلـ شي لهـ بدايهـ ..,
    فتعاالوو معاي نتعرف علىى بدايهـ مطارناا ..,












    ((1927-1928))

    فتتاح أول مطار في الكويت في منطقة الدسمة خارج مدينة الكويت. أولى الرحلات إلى مطار الدسمة تشغلّها الخطوط الجوية الإمبراطورية، التي غدت فيما بعد شركة الخطوط الجوية البريطانية، حيث إستخدمت المهبط الصحراوي بالدسمة كمحطة للتزود بالوقود على خط بريطانيا-الهند-بريطانيا.
    ::+:+:+:

    ((1932 ))
    أولى رحلات الطائرات المدنية المنتظمة تبدأ في "مطار الدسمة".
    ::+:+:+:
    ((1934 ))
    إكتشاف النفط يبدأ فصلاً جديداً في تاريخ الكويت المعاصر. إنشاء شركة نفط الكويت المحدودة. بدء التخطيط لمطار جديد يلبي الطلب المتزايد المنتظر من العاملين لدى شركة نفط الكويت، ولكن اندلاع الحرب العالمية الثانية يؤدي إلى تأجيل الخطط.
    ::+:+:+:












    ((1947-1948))

    شركة نفط الكويت تطور مطار النقرة (المياص) الجديد في منطقة النزهة. المطار مفتوح للعمليات النهارية فقط. شركات الطيران تفتح مكاتب في مدينة الكويت لإصدار التذاكر وتولي عمليات الشحن للجاليات العربية المقيمة في الكويت. مطار النقرة يتطور بإستمرار مع إفتتاح مبنى خرساني جديد وحظيرة طائرات.
    ::+:+:+:

    ((1954))
    تأسيس شركة الخطوط الجوية الوطنية الكويتية المحدودة. الطيارون المتدربون يحصلون على شهادات كويتية وبريطانية من "نادي الكويت للطيران".
    ::+:+:+:
    ((1955))

    الشركة الوطنية يتغير إسمها إلى مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية بعد مبادرة حكومة الكويت بمضاعفة رأسمالها والمساهمة فيها بنسبة 50%.
    ::+:+:+:

    ((1956 ))

    تأسيس دائرة الطيران المدني الكويتي مع تبعيتها إلى مديرية الأمن العام (التي أصبح اسمها لاحقاً وزارة الداخلية).
    ::+:+:+:















    ((1958 ))

    مطار الكويت يتبع مباشرة إلى دائرة الطيران المدني، التي تقرر أهدافها وسياسة شئون الطيران.
    ::+:+:+:


    ((1960))

    دولة الكويت تنضم إلى إتفاقية شيكاغو للطيران المدني الدولي. رجال أعمال كويتيين بارزين يؤسسون شركة طيران خاصة بإسم الخطوط الجوية عبر البلاد العربية. إصدار القانون رقم 30 بشأن تنظيم الملاحة الجوية المدنية، والقانون رقم 37 بشأن تنظيم التحقيقات المتعلقة بحوادث الطائرات.
    ::+:+:+:
    ((1961))
    دولة الكويت تعلن الإستقلال. المرحلة الأولى لمطار المقوع تبدأ العمل. الشركات التي تخدم مطار المقوع تشمل شركة الخطوط الجوية عبر البحار البريطانية (BOAC)، ولوفتهانزا، والخطوط الجوية الملكية الهولندية (KLM)، والخطوط الجوية العربية المتحدة، والخطوط الجوية العربية السعودية، ومؤسسة الطيران العربية السورية، والطيران الهندي، وشركات الطيران اللبنانية الثلاث: طيران الشرق الأوسط، وشركة الخطوط الجوية عبر المتوسط وشركة الطيران الدولي اللبناني. تضم مرافق المطار مبنى للركاب (المبنى 1)، ومدرج طائرات أسفلتي بطول 2200 متر، ومنطقة وقوف الطائرات، وبرج تحكم مجهز للعمل على مدار الساعة.
    ::+:+:+:

    ((1962))

    الحكومة الكويتية تكتسب الملكية الكاملة في مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية.
    ::+:+:+:















    (( 1963 ))
    صدور المرسوم الأميري بتشكيل المجلس الأعلى للطيران المدني ليتولى مسئولية السياسات المتعلقة بقطاع الطيران المدني. الكويت تصبح عضواً كاملاً في منظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو) والمنظمة الدولية للأرصاد الجوية

    ::+:+:+:



    ((1964))

    دائرة الطيران المدني تحصل على ميزانيتها الخاصة وتصبح مستقلة مالياً وإدارياً عن وزارة الداخلية. حكومة الكويت تشتري شركة الخطوط الجوية عبر البلاد العربية وتحول أسطولها المتألف من 4 طائرات من طراز DC-6 إلى مؤسسة الخطوط الجوية الكويتية.
    ::+:+:+:
    ((1965))

    إفتتاح المرحلة الثانية من مطار المقوع. تشتمل التحسينات على مهبط أسفلتي غربي بطول 3400 متر وبرج تحكم جديد.
    ::+:+:+:

    ((1975))

    دائرة الطيران المدني يتغير إسمها إلى الإدارة العامة للطيران المدني، ويترأسها مدير عام برتبة وكيل وزارة.
    ::+:+:+:
    ((1980 ))

    تواصل برنامج الإدارة العامة للطيران المدني للإستثمارات، بما يحسن المرافق لشركات الطيران والركاب في مطار المقوع لتلبية نمو الطلب. إفتتاح مبنى الركاب الغربي (المبنى 2) بما يزيد طاقة إستيعاب الركاب إلى خمسة مليون راكب. إفتتاح محطة البضائع العصرية القادرة على العمل 24 ساعة يومياً. بدء تشغيل نظم الأجهزة المساعدة للملاحة والرادار و نظام الهبوط الآلي من الفئة الثانية (CAT II ILS) ونظم الإتصالات.
    ::+:+:+:

    ((1986))

    إفتتاح المدرج الشرقي بطول 3500 متر وبرج التحكم الجديد بارتفاع 60 متراً والمزود بأحد تكنولوجيا التحكم في الحركة الجوية. تجديد مبنى الركاب رقم 1
    ::+:+:+:
    ((1987 ))
    صدور مرسوم القانون رقم 31 لتنظيم سوق النقل الجوي في دولة الكويت. إفتتاح فندق سفير لركاب الترانزيت بالمطار.
    ::+:+:+:

















    ((1990))

    الغزو العراقي لدولة الكويت المسالمة. طوال سبعة أشهر قوات الغزو تنهب وتدمر البنية الأساسية بالمطار متسببة في خسائر تفوق قيمتها 100 مليون دينار كويتي (330 مليون دولار أمريكي).

    ::+:+:+:
    ((1991))

    تحرير دولة الكويت على أيدي قوات التحالف في 26 فبراير. الإدارة العامة للطيران المدني تنجح خلال أربعة أيام فقط في إفتتاح مطار الكويت الدولي لخدمات محدودة، بما يسمح بإستيراد
    معدات ومواد البناء الحيوية، وإستقبال مواطني الكويت العائدين إلى الوطن. عودة عمليات المطار إلى كامل طاقتها بحلول شهر ديسمبر 1991.
    ::+:+:+:
    ((1994))

    صدور القانون رقم 6 بشأن الجرائم المتعلقة بسلامة الطائرات والملاحة الجوية. إفتتاح منطقة السوق الحرة بمطار الكويت الدولي.
    ::+:+:+:
    ((1996))

    مطار الكويت الدولي ينضم إلى المجلس الدولي للمطارات (ACI).
    ::+:+:+:
    ((1997))

    صدور المرسوم الأميري رقم 194 و195 و196 بإعادة هيكلة الإدارة العامة للطيران المدني وتعيين:
    _ رئيس الطيران المدني، برتبة الدرجة الممتازة.
    _ مدير عام الطيران المدني، برتبة وكيل وزارة.
    _ نائب المدير العام لشئون مطار الكويت الدولي
    _ نائب المدير العام لشئون الكهرباء والإنشاءات
    _ نائب المدير العام لشئون الأجهزة الملاحية
    _ نائب المدير العام لشئون سلامة الطيران والنقل الجوي

    ::+:+:+:
    ((2000))

    إفتتاح المرحلة الأولى من مخطط نظام المجال الجوي الكويتي: خطة نظام المجال الجوي الكويتي مع بدء خدمة النظام الجديد لرادار الاقتراب والرادار قصير المدى. تدشين نظام مقسم الهاتف (PABX) الرقمي الجديد بالمطار المزود بإمكانيات تشغيل (نظام دوبلكس راديو)، يضم نظام للرصد والتحكم.
    ::+:+:+:
    ((2001))

    توسيع مجمع السوق الحرة بالمطار. بدء العمل في مشروع المركز التجاري ومواقف السيارات الجديد.
    ::+:+:+:
    ((2002))

    إنجاز الجزء الثاني من المرحلة الأولى لمشروع مخطط نظام المجال الجوي الكويتي، ويضم تجهيزات التحكم الإشرافي واكتساب المعلومات الخاص بنظام توزيع الكهرباء بمطار الكويت الدولي، البالغة قدرته 11 كيلوڤولت، ورادار دوبلر للطقس، ونظام إنذار بالرياح العرضية المنخفضة.
    إفتتاح المرحلة الأولى لمشروع المركز التجاري، وتضم قاعة وصول جديدة لعامة الركاب ومحال تجارية، وموقف سيارات متعدد الطوابق للانتظار مدد قصيرة، وموقف مظلل للإنتظار مدد طويلة.
    ::+:+:+:
    ((2003))

    إفتتاح المرحلة الثانية من مشروع المركز التجاري، وتضم قاعة مغادرة جديدة ومكاتب إضافية لتسجيل الركاب ومحال تجارية جديدة. إدخال المنافسة في عمليات المناولة الأرضية.




    يتبع .,

  • #2
    بعد التعرف علىى بدايهـ نشأهـ المطاار
    هاا اناا هناا اطرح لكمـ ..,
    بعض من مميزااات المطاار الكويتي
    الذيي يهدف دااائماا الىى راحهـ الفرد ..,
    نبدأ فيي ..,

    >>تسهيلات المطار<<














    يعتبر مطار الكويت الدولي من أفضل المطارات خدمة للمسافرين وأكثرها كفاءة في منطقة الخليج العربي، وهو يستعد اليوم لتحقيق مرحلة جديدة من الإمتياز. فقد حققت خدمات المسافرين قفزة نوعية إلى أرقى المستويات مع افتتاح المرحلة الأولى من مشروع توسعة مبنى الركاب، بتكلفة 18 مليون دينار كويتي (60 مليون دولار أمريكي)، بما يشمل مركز تجاري فسيح متاخم لصالة الوصول، ومرافق واسعة لانتظار السيارات. وقد افتتح المشروع في ربيع عام 2002، بمساحة رحبة جديدة تبلغ 32 ألف متر مربع. ومن أهم عناصر هذه المرحلة إضافة 64 كاونترً جديداً لإنهاء إجراءات قبول المسافرين مجهزاً بأنظمة آلية بالكامل (بما سيصل بإجمالي عدد هذه الكاونترات عند انتهاء المشروع إلى 100 كاونتر)، ونظم فائقة التطور لمناولة الحقائب، وتشكيلة واسعة من المحال التجارية والتسهيلات، ومنها أول منطقة مخصصة للأطفال في المطار و ستساعد التسهيلات الجديدة على ضمان بقاء مطار الكويت الدولي مثالاً رائداً في كفاءة التشغيل، مع مواصلة مناولة أكثر من 100 رحلة يومياً في موسم الصيف النشط والحفاظ على مكانته كأحد أفضل مطارات العالم التزاماً بالمواعيد. ويعود الفضل في هذا النجاح إلى سهولة استخدام المطار والشعور بأنه صمم على ضوء الإحتياجات البشرية لمرتاديه أولاً وأخيراً، حيث يتميز بالحجم المدمج والترتيب البسيط لمكوناته ولوحات الاتجاه الممتازة.














    وفي حين تعتبر مرافق الركاب الجديدة أبرز علامات مشروعات التحديث الحالية في مطار الكويت الدولي، تجري أيضاً خلف الكواليس مشروعات أخرى لا تقل عنها أهمية، معززة بذلك اشتهار الإدارة العامة للطيران المدني بالجودة المتميزة. ومن هذه المشاريع تركيب شاشات عرض معلومات رحلات الطيران القائمة على لوحات البلازما في مختلف أرجاء المطار، واستبدال نظام الإعلانات الصوتية عملاً على استكمال نظام الإعلانات الأوتوماتيكية الرقمي الثلاثي اللغة: العربية والإنجليزية والفرنسية.


    _________


    >>السوق الحرهـ<<






    حقبة أخرى من التفوق والفوز بمستويات مشرفة تحظى بها إدارة السوق الحرة في مطار الكويت الدولي. حيث تواظب الشركة في دعم وتعزيز نشاطها التجاري المقدام والمتميز بالتخطيط السليم للمحافظة على مكانتها في تأمين مقاييس رفيعة المستوى من حيث الأنظمة والتسويق والإدارة المالية. إضافةً إلى حرصها وإهتمامها البارز في تدريب وتطوير قطاعالعاملين ، لتمكينهم من أداء واجباتهم بإحترافية للمحافظة على مستوى الهيكل المهني للمنشأة. إذ تفتخر إدارة السوق الحرة بحصولها على العديد من جوائز الإستحقاق المكتسبة لمكانتها ضمن مرتبة أفضل الأسواق الحرة في الشرق الأوسط.

    مقياساً لهذا المعيار من النجاح، تتجلى بديهياً القدرات التنظيمية في جوهر إلتزامات الشركة بمستوياتها

    .

    إذ شرعت إمكانياتها المالية في تحديث متاجرها بالكامل بتكلفة خمسمائة ألف دينار كويتي مايعادل (1.6 مليون دولار أمريكي) خلال عام 2001. مما أسفر عن إضفاء الرونق المتاكمل في هندسة وتصميم الديكور الجديد في جميع أنحاء موقع السوق الحرة، إضافةً إلى وفرة السلع والمنتجات المتنوعة والمتعددة الأغراض لخدمة جميع فئات المسافرين مع مختلف جنسياتهم، حرصاً من الشركة على توفير أمتع تجربة " تسوق وسفر" في مطار الكويت الدولي.




    وفي سياق خطة الشركة لمشروع تحديث متاجر السوق الحرة الرئيسية المتواجدة في مبنى الركاب الرئيسي، ينصب التركيز بصفة أساسية على الإستزادة من تطوير رؤية مشرقة ومبهجة لبيئة المتاجر عامةً. إذ تم فتح المساحات الهندسية للمتاجر في طابق المغادرة من خلال إزالة كاونترات البيع المنتشرة في أنحاء الموقع وإستبدالها بمداخل فسيحة ونوافذ عرض واسعة، حيث توفر جو مشبع براحة

    الرقي والجودة لهذه اللمسة العصرية الشاسعة.
    إذ أن معظم أقسام المتاجر الآن تتبع أسلوب الخدمة الذاتية، حيث يشجع المتسوق على إختيارالمنتجات ومناولتها وتجربتها. وقد توخى التصميم الجديد للسوق الحرة أقصى العناية في منح المسافر حرية الحركة والتجوال في أرجائها، من خلال ترتيب النظام التعاقبي للأقسام بحيث يؤدي خط تدفق حركة المسافرين عبر القناة المركزية إلى وسط السوق الحرة.



    إضافةً إلى ذلك، من اللافت إزدياد الأسعار التنافسية المغرية من خلال التخفيضات الشهرية المنتظمة والسارية على معظم البضائع في السوق الحرة، عبر الحملات الإعلامية والمنشورات التسويقية التى يتم توزيعها على المسافرين المغادرين في المطار. كما يتوفر للمسافر الدائم ميزة إضافية للتسوق بهذه الأسعار التنافسية عبر البريد الألكتروني بالتنسيق مع مبيعات السوق. وهنالك أيضاً فرصة للمتسوق بأكثر من (20) ديناراً كويتياً بأن يدخل تلقائياً في مسابقة " السحب على الجائزة الكبرى ". حيث حصد الفائزين في السابق العديد من الجوائز المتألقة، كسبائك الذهب الخالص والمجوهرات والساعات، إضافة إلى العطلات السياحية المدفوعة
    بالكامل في أشهر المواقع السياحية الإقليمية

    .

    ومن المبادرات الأخرى التي نفذتها الشركة بهدف تحسين خدماتها لقاعدة زبائنها

    المميزين - الذين يحرص الكثير منهم على طلب المشتريات بالهاتف أوعبر البريد الألكتروني قبل وصولهم إلى المطار – فقد إفتتحت موقع جديد على الإنترنت للسوق الحرة في مطار الكويت الدولي. حيث يستطيع المسافر الإطلاع على بيانات جميع المنتجات المتوفرة والتعرف على أحدث العروض الترويجية المشجعة لميزانيات الشراء. وكذلك تتولى مجموعة حبشي وشلهوب حق الإمتياز في إدارة المتجر الآخر للسوق الحرة والقائم في طابق الميزانين بمبنى الركاب الرئيسي والمفتوح لخدمة كافة الجمهور والعاملين في المطار. وقد تم تحديثه بالكامل مواكبةً مع مثيله داخل مبنى الركاب الرئيسي، حيث تتوفر تشكيلة واسعة من الخيارات لمختلف المنتجات والضروريات للجمهور عامةً بالإضافة إلى منطقة جديدة مخصصة لألعاب الأطفال متعة التسوق للضيوف الصغار في مطار الكويت الدولي.



    ____________



    >>فندق المطار<<

    يتميز فندق سفير المطار ضمن النخبة التي تقدم الخدمات والتسهيلات الفندقية
    الراقية والمميزة لزبائنها، إضافةً إلى موقعه الملائم على مسافة مائتي متر فقط





    من مبنى الركاب الرئيسي
    في مطار الكويت الدولي.
    إذ أن الإقامة في هذا الموقع المتميز
    لفندق سفير المطار مخصصة
    لفئة ركاب الترانزيت فقط،
    حيث ينفرد الفندق في تسهيل الرحلة
    وتوفير الراحة لمسافري الترانزيت
    الذي يشكلون الغالبية العظمى
    من ضيوفه وبالرغم من الفترة القصيرة
    التي عادةً ما يمضيها الضيوف في الفندق
    ، فإن التسهيلات المتوفرة في المبنى
    المؤلف من خمسة طوابق تعتبرمتميزة
    وشاملة بجميع المقاييس، إذ يتضمن (200)
    غرفة مكيفة مركزياً تم تجهيزها بنوافذ ذات ثلاث طبقات زجاجية عازلة
    مما يجعلها واحة من الهدوء في منأى عن عالم النشاط الصاخب بالمطار الدولي.


    وبموجب قانون سوق النقل الجوي الكويتي، فإن أي راكب يتوقع الإنتظار

    لأكثر من ثمانية ساعات قبل مواصلة رحلته
    مع أي من شركات الطيران العاملة في مطار الكويت الدولي،
    يحق له الحصول مجاناً على إقامة بفندق سفير المطار
    على حساب الشركة المرتبط معها على السفر.
    ويهدف هذا الشرط إلى تخفيف الإزدحام في قاعات المسافرين بالمطار،
    وبطبيعة الحال يحظى أيضاً على ترحيب شديد من المسافرين.
    إضافةً، يستقبل فندق سفير المطار رواده مباشرةً
    من مبنى الركاب عبر ساحة الطائرات عن طريق الباصات الداخلية
    المخصصة لركاب الترانزيت، وكثيراً ما يرحب الفندق بأطقم الطائرات المدنية والعسكرية الذين يصلون المطار في وقت متأخر من الليل، أو يتوقفوا لفترة قصيرة قبل مواصلة رحلتهم.
    إذ يفتخر فندق سفير المطار بسجل ممتاز في قدرته على تلبية الطلب لعدد ضيوفه،
    حيث لم يتخلف بتاتاً في تأمين الغرف المطلوبة حتى في فترات الذروة.
    ويأتي ذلك نتيجةً لكفاءة العاملين في الفندق وحرصهم في تخطيط وتنظيم جدول خدمة الغرف
    لعدد الركاب المتوقع في مدة أقصر من تلك التي تستغرقها خدمة المسافرين على متن الطائرة.
    وتتوفر لضيوف الفندق إختيارات متنوعة من فئات الغرف بالإضافة إلى الأجنحة الفخمة الفردية
    والمزدوجة. حيث تتميز جميعها بأثاث من الذوق الرفيع والرفاهية،
    منها تلفزيون للقنوات الفضائية وأفلام ?يديو.
    كما يحرص الفندق على الإلتزام بأفضل نوعية للخدمة،
    حيث بادر مؤخراً في خطة إستثمارية شاملة لتجديد الخمسة طوابق بأكملها،
    رغبةً في إضافة أرقى وأحدث التسهيلات والخدمات الفندقية للغرف والفندق عامةً.


    حالياً، يتضمن الطابق الأرضي
    قاعة المدخل الفسيحة ومنطقة
    الإستقبال ومركزاً لخدمات الأعمال
    ومسجداً بالإضافة إلى مختلف
    مناطق إستراحة الضيوف،
    ومنها الديوانية الكويتية التقليدية.
    كما يشمل الطابق الأرضي أيضاً
    على متجر تجاري يتشمل تشكيلة
    كبيرة من ضروريات وكماليات السفر
    ومستحضرات التجميل والهدايا التذكارية.
    ;كما يتضمن الطابق الأرضي المطعم الممتاز
    لفندق سفير المطار والذي يقدم خدماته
    على مدار الساعة ضمن مجموعة متنوعة
    من أشهى المأكولات العربية والدولية،
    حيث يتمتع النزلاء من فئة ركاب الدرجة الأولى ودرجة رجال الأعمال
    في تناول وجباتهم في المنطقة المميزة والمخصصة لكبار الزوار.
    ويضاف إلى هذه المزايا العديد
    من الخدمات الأخرى المتوفرة لضيوف فندق سفير المطار،
    منها التسهيلات الترفيهية والصحية المتنوعة مثل المركز الصحي وغرفة البخار
    بالإضافة إلى الصالة الجديدة للألعاب والمجهزة بأحدث الأنشطة مثل البلياردو وتنس الطاولة.
    كما أن هناك وسيلة ممتعة لضيوف الفندق للإستمتاع بأشعة الشمس،
    عبر الإسترخاء في منطقة حمام السباحة الخارجي حيث يتسنى لهم مراقبة حركة إقلاع وهبوط
    الطائرات في المطار.


    يتبع ..,

    تعليق


    • #3
      _______________


      >>الشحن الجوي<<






      تحلق عمليات الشحن في مطار الكويت الدولي في آفاق واسعة من الإنجازات مع إفتتاح مرافق جديدة مخصصة لتلبية إحتياجات المصالح المشتركة لقطاع الشحن الجوي المتنوع والمتميز في سوق الكويت. وفي حين تقوم خدمات الشحن حالياً بمناولة ما يزيد عن (126.000) طن من البضائع سنويا، فإن تدشين التسهيلات الجديدة لتجميع الشحنات قد حقق زيادة في الكميات المناولة بنسبة حوالي (10%) بما يمكن وكالات الشحن المحلية من تحسين الكفاءة مع زيادة تنوع الشحنات والبضائع التي تتولى مناولتها.
      إذ إن إفتتاح هذه التسهيلات الجديدة - والتي ينحصر إستخدامها على وكلاء الشحن الحاصلين على رخصة شحن جوي من وزارة التجارة والصناعة قد تزامن بأفضل وقت مع حجم كميات البضائع المشحونة عبر مطار الكويت الدولي التي لم تتأثر بالأحداث الدولية الأخيرة خارج المنطقة. وتعتبر المرافق الجديدة مجرد خطوة واحدة ضمن سلسلة من الإجراءات العازمة على تطوير وتحديث مبنى الشحن في المطار والذي تصل سعته إلى(8000) متر مكعب - بإستثمار يفوق مليون دينار كويتي مايعادل 3.1 مليون دولار، خلال السنوات الأخيرة - من أجل الحفاظ على مكانة المطار المحورية في مجال قطاع الشحن الجوي بمنطقة الخليج.





      بالإضافة إلى الكميات الكبيرة من الشحنات التي يتم نقلها في طائرات رحلات الركاب المنتظمة - التي يتم تحميلها وتفريغها في مبنى الركاب - يقوم عدد من شركات الطيران بتشغيل رحلات منتظمة للشحن من وإلى الكويت. وفي ظل إمكانيات مبنى الشحن في مطار الكويت الدولي، فقد تم تجهيزه بكفاءة المعدات التي تمكنه من مناولة حركة كبيرة من البضائع والشحنات المختلفة والمتنوعة عبر مستودع الإستيراد البالغ سعته (5600) متر مكعب بالإضافة إلى مرفق التصدير البالغ سعته (2300) متر مكعب. إذ أن السعة الإجمالية لمبنى الشحن في المطار تبلغ نسبتها (600) طن مميزة بالمرافق المتخصصة إلى جانب مرافق المستودعات العامة، بما يسمح بمناولة أي نوع من شحنات البضائع.





      توافقا مع مبادرة دولة الكويت في مواكبة التقدم والتطور، باشرت الخطوط الجوية الكويتية بالتعاون الوثيق مع الإدارة العامة للجمارك وشركة المخازن العمومية في شهر ديسمبر 2001 بإدراج البرنامج المتطور لخطة "الحكومة الإلكترونية"، ضمن مزاولة تشغيل نظام آلي خاص بالتخليص الجمركي بهدف تيسير وترشيد سلسلة شركات النقل بإمكانية إرسال قوائم شحن شركات الطيران إلكترونيا إلى الجمارك الكويتية. في حين يتم إنجاز معاملات تخليص الشحنات مسبقاً أثناء الرحلة الجوية للطائرة مما يساهم في تسريع إجراءات الإفراج الجمركي إثر هبوط الطائرة في الكويت.
      إلى جانب ذلك، يوفر النظام للزبائن إمكانيات غير مسبوقة لتتبع خطة سير ومكان الشحنة بالهاتف أو الفاكس أو عبر الإنترنت أوالحضور شخصياً. كما يمكن للزبائن المحليين الإتصال من الكويت على نظام المعلومات الصوتية عبر رقم الهاتف المباشر (807070) للحصول على تقرير صوتي فوري أو فاكس بشأن الشحنة الخاصة بهم، إضافة إلى الخدمات الأخرى لهذا النظام من تزويد المعلومات حول جداول الرحلات والوثائق وإجراءات التصدير والإستيراد والتخزين. وتعدّ الخطوط الجوية الكويتية أولى شركات النقل الجوي في الشرق الأوسط التي تقدم لزبائنها هذه الخدمة التسلسلية التفقدية لمتابعة شحناتهم على مدار الساعة طيلة أيام الإسبوع. كما تتوفر التقارير حول وضع الشحنة عبر الإنترنت بإستخدام نظام الرصد والمتابعة المتوفر في موقع الخطوط الجوية الكويتية .
      وكذلك يحظى وكلاء الشحن أثناء إنجاز معاملات تخليص شحناتهم بخدمات ممتازة عن طريق النظام المتفاعل للمعلومات الواردة التابع لمطار الكويت



      الدولي والموجود في صالة إستلام بوليصة الشحن بمبنى الشحن الرئيسي. إذ مايتوجب عليهم يقتصر فقط على إدخال بوليصة الشحن عبرإستخدام الشاشات الحساسة التي تعمل باللمس حيث تمكنهم فوراً من الحصول على تقرير شامل عن مكان وحالة الشحنة والرسوم المتوجبة عليها، ومن ثم تسوية الدفع المستحق لدى الصندوق حينها يتم الإفراج عن الشحنة بسرعة قياسية. وفي سياق النظرة الثاقبة وسياسة الرؤية البعيدة المدى لمطار الكويت الدولي صدر قرارالإدارة العامة للطيران المدني بالسماح لشركة ثانية بتشغيل خدمات المناولة الأرضية في المطار من أجل تعزيز مستويات المنافسة في تحقيق الأداء المنتظم وتقديم أفضل الخدمات والتسهيلات للمسافرين والعملاء. إذ رسخت الإدارة العامة للطيران المدني جهودها بالخطة المستقبلية القريبة في إدخال تعديلات إضافية شاملة على عمليات الشحن في مطار الكويت الدولي، مع مراعاة ضمان إستقرار رسوم المناولة الأرضية عند مستويات تنافسية، مما حظى على ترحيب لافت من شركات الطيران.





      ___________

      >>المركز التجاري<<




      تحقق مرافق المسافرين في مطار الكويت الدولي معايير جديدة
      للإمتياز مع إفتتاح مشروع المركز التجاري ومواقف السيارات الجديد
      في المطار. يقع المشروع بجوار مبنى الركاب الرئيسي بتكلفة (18)
      مليون دينار كويتي مايعادل (60 مليون دولار أمريكي)،
      ويتألف من عنصرين رئيسيين:
      المجمع التجاري والبالغة مساحته (32) ألف متر مربع،
      ويتصل مباشرةً بصالتي الوصول والمغادرة في مبنى الركاب
      توسعة مرفق مواقف السيارات للمدى الطويل والقصير في المطار.



      ويتميز فن الهندسة المعمارية
      للمشروع بالتكامل الفائق مع التصميم
      الفريد لمبنى الركاب القائم حالياً
      والذي افتتح عام 1980،
      حيث صممت هندسته المعمارية
      كنموذج لشكل طائرة عريضة البدن.
      إذ يتألق المظهر الجوي للمركز التجاري
      بجاذبية لافتة عبر التصميم الفني الرائع
      في لوحاتة السطحية كصدفة مروحية
      تشابه " الذيل الضبابي" الذي تخلفُه
      الطائرات – إذ يعكس التصميم طيف طائرة
      منطلقة من مبنى الركاب الرئيسي.
      ويبرز هذا الإنسجام بفضل إستخدام ظلال
      مختلفة الألوان لكل لوحة من سطح مبنى
      المركز التجاري الجديد.


      و يتساوى التميز أيضاً في المظهر الداخلي لهذا المركز المتعدد الأدوار، حيث صممت البنية السقفية الداخلية بطريقة إنسيابية تسمح في إستغلال إنتشار النور الطبيعي الخارجي من خلال طبقات زجاجية عازلة، إذ تتجلى سلسلة أشعة الضوء الطبيعي إلى قاعة الوصول في الطابق الأرضي عبر فتحتين من قاعة المغادرة في الطابق العلوي – مما يعزز إحساس الإنطباع لمقياس التصميم المذهل.
      وقد تم إفتتاح المرحلة الأولى من المشروع والمتمثلة في الطابق الأرضي
      والذي يضم صالة الوصول ومواقف السيارات، في الثامن من مايو 2002 تحت
      رعاية سعادة الشيخ أحمد عبدالله الأحمد الصباح، وزير المواصلات-
      رئيس المجلس الأعلى للطيران المدني، في حضور أعضاء المجلس
      الأعلى للطيران المدني وكبار مسئولي الإدارة العامة للطيران المدني
      وممثلي الشركات التجارية وشركات الطيران العاملة في مطار الكويت
      الدولي. وبفضل التخطيط الدقيق تحقق توفير برنامج إستثماري تجاري
      في إكتساب حق الإمتياز للشركات عامةً، من خلال أفضل الخيارات
      للمجالات المتنوعة من متاجر ومطاعم وكافيتريات وخدمات شاملة –
      ضمن المواقع التي تحيط بجانبي الصالة المركزية الفسيحة
      داخل قاعة الوصول.,
      .



      وقد حرصت الشركة الكويتية المتحدة لإدارة المشاريع (KUCM) على ضبط أهم عوامل النظم العملية في إتخاذ التدابير الإحتياطية، للإلتزام بشروط التوزيع العملي للخدمات الأساسية لمختلف أنواع أنشطة المتاجر التجارية، ومنها توفير وسائل التهوية وإمتصاص الدخان والبخار. إذ إستدركت بالتخطيط السليم في توحيد منطقة مخصصة لمواقع المطاعم والكافيتريات الرئيسية، حيث نسقت بحذر الإشراف على سلسلة ونوعية المخارج الإحتياطية المنتشرة في أنحاء المركز.
      ويهدف برنامج الإستثمار التجاري أن يتلائم في خدمة فئات رئيسية من الزبائن – المسافرين والقادمين والمستقبلين والمودعين بالإضافة إلى موظفي المطار وجمهور الزوار عامةً. حيث تشمل العروضات تشكيلة واسعة من نخبة المنتجات وشركات الخدمات المحلية والدولية.
      ويساهم التصميم الفسيح لمساحات المركز في تحاشي الإحتشاد وتسهيل حركة تدفق المسافرين في فترات الذروة. حيث تؤدي الصالة المركزية مباشرةً إلى رصيف نقطة إنتظار السيارات، ومن ثم إلى مواقف السيارات عبر السيور المتحركة.





      كما أن العنصر الأساسي في مشروع التوسعة هو إتخاذ التدابير المسبقة في توفير المساحات الشاسعة لمواقف السيارات، مع إعتبارات رقمية تضمن تعبئة حوالي (2500) سيارة في مناطق إنتظار المدى الطويل والقصير. إذ تتركز حوالي (70%) في موقف السيارات المتعدد الأدوار المخصص لمواقف إنتظار المدى القصير، حيث تبلغ مساحته الإجمالية (120) ألف متر مربع موزعة على ثلاثة أدوار مجاورة مباشرةً للمركز التجاري. كما تتوفر مساحة (670) سيارة أخرى على مقربة منها في موقف السيارات المظلل والمخصص لإنتظارالمدى الطويل. وتتميز مواقف السيارات عامةً بالإعتماد الكامل على مرونة النظام الآلي لدفع الرسوم المسبقة من خلال الأجهزة المتوفرة داخل مبنى الركاب الرئيسي.



      يتبع ..,

      تعليق


      • #4
        ((خدماات الطيراان))
        ..,

        >>الخدمات الارضيهـ<<




        تتولى دائرة الخدمات الأرضية بشركة الخطوط الجوية الكويتية مناولة حوالي(3.8) مليون راكب وأكثر من(4.5) مليون قطعة أمتعة، إضافة إلى حوالي(33) ألف حركة طيران سنوياً في مطار الكويت الدولي. وتعدّ السرعة والكفاءة من أهم مميزات العمليات الأرضية، وقد جهزت فرق العمليات الأرضية المحترفة بمعدات حديثة، تمكنها من القدرة على مناولة الطائرات النفاثة ذات البدن الضيق في أقل من ساعة، والطائرات عريضة البدن والمحملة بالكامل في أقل من ساعتين. إذ أن فعالية العمليات الجوية والمتميزة بإلتزام المواعيد في مطار الكويت الدولي حققت مقاييس ممتازة تصل نسبتها إلى (95%) معززة بدعم أحدث معدات الخدمات الأرضية.


        وفي حين أن طائرات الجيل الجديد طراز إيرباص (380 A) لا يتوقع لها أن تظهر في مطار الكويت الدولي في موجتها الأولى، إلا أن الجسور الجوية الجديدة في المطار قادرة على مناولة الطائرات العملاقة ذات الطابقين. وقد صممت الإيرباص (380 A) لتتوافق مع غالبية معدات الخدمة الأرضية المتوفرة حالياً، حيث تتطابق نقاط توصيل الخدمات ومواقعها مع الطائرات الحالية، كما يتماثل إرتفاع أجزاء الطائرة بالمقارنة مع إرتفاع الطائرات طراز بوينغ (B747) .يضاف إلى هذا أن النظام الجديد لمناولة الحقائب قد ساهم في تخفيض معدلات الخطأ البشري الذي يؤدي إلى ضياع الحقائب، حيث يقوم النظام بالتعرف على الحقيبة بعد قراءة بطاقة هويتها ثم يبادر إلى الإنذار في حال توجيه الحقيبة إلى طائرة خطأ. كما يتميز النظام بمكاسبه الهامة في المجال الأمني، حيث يضمن أن الحقيبة التي يتم تسجيلها في رحلة معينة لا تسافر في هذه الرحلة بدون صاحبها. يضاف إلى ذلك أن النظام ساعد إدارة المناولة الأرضية بشركة الخطوط الجوية الكويتية على تحقيق تحسينات إضافية في سجل أدائها المتعلق بالحقائب المفقودة، حيث أصبح الآن يقل كثيراً عن متوسط المعدلات السائدة في قطاع الطيران.

        ومن ناحية أخرى، يحظى المسافرين الذين يصلون الكويت أيضاً بعناية كبيرة، حيث تؤدي كفاءة عمليات المناولة إلى وصول أولى حقائب الرحلة إلى السيور (10) دقائق فقط من وصول الطائرة إلى موقفها. وقد تم توسيع صالة الوصول، بفضل إفتتاح المركز التجاري الجديد في يونيو 2002، مما ساهم في تسريع تدفق الركاب خلال فترات الذروة، حيث أصبحت الصالة تضم فناء مركزي كبير ومساحات إضافية لمكاتب الجمارك. وكذلك تجري معالجة مشكلة الإزدحام عند سيور إستلام الحقائب في أوقات الذروة، حيث تخطط الإدارة العامة للطيران المدني على توسيع السيور الحالية. وبموجب القرار الصادر من حكومة دولة الكويت بتاريخ الثاني عشر من مارس 2000 فإن الادارة العامة للطيران المدني صرحت لوكالة مناولة ثانية وهي شركة ناشيونال لخدمات الطيران (ناس) لتوفير خدمات كاملة للمناولة الارضية لعمليات الركاب والشحن بمطار الكويت الدولي.






        _____________


        >>التزويد بالوقود<<





        الشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود لعملائها منتجات من أعلى الجودة و أرقى مستوى للخدمات، وهي المورد الوحيد لوقود الطيران في مطار الكويت الدولي. وقد إكتسبت هذه الشركة شهرة واسعة على أرقى المستويات، بل إن خدماتها في مطار الكويت الدولي إستحقت سمعة أفضل محطات التزود بالوقود في المنطقة. وتتولى الشركة توريد ما يفوق (487) لتراً من وقود الطيران (Jet A-1) سنوياً، حيث تزود الوقود إلى حوالي (40) شركة طيران تجارية تخدم مطار الكويت الدولي، إضافة إلى طائرات رجال الأعمال الخاصة والطائرات العسكرية
        .
        وقد أنفقت الشركة الكويتية لتزويد







        الطائرات بالوقود الميزانية الفائضة على مرافقها، حيث صنفت من بين الأكثر تطوراً في منطقة الخليج،

        وقد زود مستودعها القائم على مساحة (115) ألف متر مربع بستة خزانات تصل سعتها الإجمالية إلى ما يفوق (30) مليون لتر، وهو ما يكفي لتلبية إحتياجات جميع شركات الطيران لمدة تناهز الثلاثة أسابيع. ويتم تجديد مخزون الوقود بشكل متواصل من المصافي الكويتية عن طريق خط أنابيب يمتد تحت الأرض مسافة (37) كيلومتراً. ويبلغ قطر الأنبوب (200) ملم وهو مبطن من الداخل بمادة الإيبوكسي ومغلف من الخارج ومحمي كاثودياً لضمان جودة الوقود. وإلى جانب الخدمات والمعدات الممتازة، تتميز الشركة بتطبيق أعلى معايير السلامة وأشدها صرامة بإستخدام مهارات العاملين و الحاصلين على أعلى مستويات التدريب. كما تواظب الشركة على المراقبة الدائمة لجودة الوقود ومواصفاته، وتلبي معاييرها المتعلقة بالتشغيل والتحكم في الجودة والصيانة وإجراءات السلامة تلك المعايير التي وضعها الإتحاد الدولي للنقل الجوي(إياتا)، بل وكثيراً ما تتجاوز المعايير الدولية المعمول بها.وتركز الشركة جهودها على عملية تدوين السجلات وإدارة الوثائق، مع إجراء التدقيق المستقل لعملائها من شركات الطيران والهيئات المعترف بها في صناعة الطيران.



        وقد حازت الشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود (كافكو) على شهادة الجودة (2000-9001 ISO) بتاريخ 10 أكتوبر 2002. وفي سعيها الدائم للإبتكار والتحديث، تواصل شركة كافكو الإستثمار في مرافقها بمطار الكويت الدولي. فخلال عام (2002) بادرت الشركة بتركيب صمامات عزل فائقة التطور على جميع مضخات الوقود التابعة لها، بما




        يسمح بإجراء تصليحات من دون الحاجة إلى إغلاق شبكة إنابيب توريد الوقود بأكملها، مما يعمل على تعزيز السلامة والحفاظ على مستوى الخدمة في نقطة أخرى من أركان الشبكة. و مع تطور خطة الإدارة العامة للطيران المدني الخاصة بإنشاء مبنى ركاب ثاني، تعكف الشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود حالياً على تخطيط عملية نقل مرافقها إلى موقع جديد بالمطار تم تخصيصه لإدارة و تشغيل عملياتها. تأسست الشركة الكويتية لتزويد الطائرات بالوقود (كافكو) عام 1963 كمشروع مشترك بين شركة النفط البريطانية وشركة البترول الوطنية الكويتية، وهي حالياً شركة مستقلة تابعة لشركة نفط الكويت وتتمتع بإدارة مستقلة.








        _________

        >>تموين الطائراات<<




        تطبق الشركة الكويتية لخدمات الطيران برنامج صارم لضمان الجودة، للتأكد من أن جميع أوجه عملياتها تلبي أعلى المعايير الدولية. وفي هذا الإطار، حصلت مرافق إعداد الطعام بالشركة على شهادة "تحليل المخاطر ونقطة التحكم الحاسم"، ويتم الحفاظ على مستويات النظافة العالية بالتفتيش المتواصل على المعدات ومناطق العمل. كما يتم إختبار المواد الخام والوجبات المطبوخة بشكل متواصل في مختبر البحوث البكتيرية التابع للشركة للتأكد من خلوها من أي ملوثات. يضاف إلى هذا أن الشركة الكويتية لخدمات الطيران تعمل على ضمان إعداد الوجبات من أعلى جودة عن طريق التعاون الوثيق مع موردي المواد الغذائية الخام الذي يتولون توريد الأطعمة الطازجة يومياً، ومنها الفواكه والخضراوات ومنتجات الألبان.
        وتتميز مرافق الشركة بالقدرة على إنتاج (20) ألف وجبة غذائية كل (24) ساعة، وهي تقوم عادة بتوريد ما بين ثماني آلاف وتسع آلاف وجبة يومياً



        إلى زبائنها في (18) شركة طيران تخدم مطار الكويت الدولي. وبفضل قرب مطابخ الشركة من ساحة إنتظار الطائرات، يمكن توريد الوجبات مباشرة إلى باب الطائرة خلال خمس دقائق فقط، وذلك بإستخدام أسطول الشركة المخصص لتحميل الطعام والشراب إلى باب الطائرة المرتفع، بما يسهل للشركة تلبية الإحتياجات الناشئة عن زيادة عدد الركاب في آخر لحظة قبل إقلاع الطائرة.
        وتسعى الشركة دائماً للحفاظ على أعلى المستويات، بل وتجاوزها كلما أمكن، وهي تخطط حالياً لعدد من الإستثمارات المستقبلية، ومنها إنشاء مرفق جديد تابع للرئيسي تبلغ مساحته (500) متر مربع في موقع خارج نطاق المطار. وستساهم هذه الخطوة في زيادة مساحة التخزين المتوفرة للشركة، وتمكّنها من نقل جزء من عملياتها الحالية، مثل مخازن معدات إعداد الطعام وبعض التجهيزات التمهيدية لتحضير الطعام، خارج مرفقها الرئيسي بالمطار. يضاف إلى ذلك أن تحرير مساحات جديدة في مجمع مطابخ الشركة بالمطار سيسمح لها بإجراء تعديلات لوجيستية واسعة في المجمع، مما يحسن بشكل كبير من سير عمليات الإنتاج. ومن المتوقع أن تسفر هذه الخطوة في التوفير الفعلي للإنتاجية بالإضافة إلى تعزيز سلامة إنتاج الوجبات والأغذية. إذ أن توسعة وإعادة تجهيز مساحة منطقة مخبز المعجنات و الحلويات هي الخطوة الأولى في برنامج يشتمل على تحسينات عديدة ستواكب مع إفتتاح المرفق التابع الجديد. ومن المتوقع أن تواصل شركة كاسكو تنويع أنشطتها حيث تسعى بنشاط متواصل للفرص المتوفرة في الأسواق المحلية والدولية لتقديم خبراتها المتخصصة في مجال خدمات تموين الطائرات والطلبات الخارجية. إذ يكمن سعيها بالتركيز على الزبائن القوية المحتملة والمشاريع المشتركة الهادفة إلى تلبية إحتياجات مناسبات المعارض والمؤتمرات بالإضافة إلى تزويد وجبات الطائرات والمستشفيات.


        ________


        >>إطفااااء المطااار<<










        ساهمت الإستثمارات المتبصرة في المعدات الجديدة والتدريب في ضمان أن خدمات الإطفاء والإنقاذ في مطار الكويت الدولي تمتلك كل ما يلزم من الأفراد المؤهلين والمعدات الحديثة للتجاوب بسرعة وكفاءة مع جميع حالات الطوارئ. وتتمتع إدارة الإطفاء بالمطار – والتي يتبع رجالها إدارة خدمات الإطفاء الكويتية – بتصنيف الفئة (9) الخاص بمنظمة الطيران المدني الدولي (إيكاو). وتعمل فرق الإطفاء بالمطار إنطلاقاً من محطتين قائمتين في مواقع إستراتيجية داخل مطار الكويت الدولي، بما يمكّن رجالها من الوصول إلى أي موقع للحوادث خلال أقل من ثلاث دقائق. وفي حين أن غالبية مهام رجال الإطفاء تعتبر، ولحسن الطالع، من النوع الروتيني، حيث يستخدموا في مراقبة عملية التزود بالوقود في مواقف الطائرات وتدريب العاملين في شركات الطيران والمطار على التعامل مع حالات الطوارئ، فإن فرق الإطفاء بالمطار إستدعوا عدة مرات في الماضي للتعامل مع عدد من حالات الطوارئ التي ألمّت بالطائرات. وكانت هذه الأحداث من جميع الأنواع، إبتداء من توقف محركات الطائرات المدنية إلى حالات الإنذار الشامل التي وقعت بسبب مشاكل في طائرات النقل العسكرية وطائرات الهليكوبتر الهجومية. وكذلك تتسم الخدمات التي تقدمها إدارة خدمات الإطفاء الكويتية بنفس القدر من الأهمية، حيث يقوم رجال الإطفاء بدوريات منتظمة في أرجاء المطار، فيتفقدون المداخل ومنافذ الطوارئ للتأكد من خلوها من أي معوقات، ويختبرون أنظمة منع الحرائق ويعملون على ضمان أن جميع الشركات العاملة في مطار الكويت الدولي ترعى اللوائح الصارمة المتعلقة بمكافحة الحريق. كما يستفيد رجال الإطفاء من دورياتهم هذه في تكوين فكرة واضحة عن إستخدامات مباني المطار وما تضمه من مواد قابلة للإشتعال، وهي معلومات تتسم بالأهمية الحيوية في حالة إندلاع أي حريق. وعملاً على الإحتفاظ بأعلى درجات التأهب والمهارة، يخضع جميع رجال الإطفاء للتدريب المتواصل، الذي عادة ما يتم في مركز التدريب المتخصص بالمطار، وهو مرفق متميز أنشئ بالتعاون مع الإدارة العامة للطيران المدني وإدارة خدمات الإطفاء الكويتية.



        ::+:+:+::

        هاا هناا ينتهي موضوعي
        لكن لااينتهي عطاااء الكويييت وحرصها علىى الرقي ..,

        هذاا تقريير بسييط يشملـ بعض من مميزاات مطار دولتنااالحبييبهـ


        موضوع تعبت علييهـ اشويي :p

        اتمنىى ينااالـ جزء من إعجابكمـ .,,

        مع التحيهـ .,,
        اختكمـ ..
        نيمي الحلوهـ :p

        تعليق


        • #5
          نيمي الحلوة

          تسلمين على الموضوع الرااائع والصور الجميلة لمطار الكويت

          ويعطيج العافيه

          تعليق

          يعمل...
          X