تويت
الســــــلام عليـــــــــــكم
دفعت أغاني فنان العرب محمد عبده موسيقيين أمريكيين إلى تعلم اللغة العربية؛ حيث أبديا إعجابهما بصوته وبالإيقاع الخليجي، الأمر الذي دفعهما إلى محاولة التعرف على لغة الضاد.
وقال الموسيقيان الأمريكيان توم تيزلي وتشارلز ويليامز إن هذه الإيقاعات جميلة جدا، وتدفعهما بشدة إلى تعلم العربية، كي يستطيعا فكَّ ذلك الجمال العربي وتحويله إلى الإنجليزية، بحسب صحيفة الحياة الطبعة السعودية الأحد 15 نوفمبر/تشرين الثاني الجاري.
وزار تيزلي دولاً عربية عدة كالبحرين وفلسطين وأخيراً السعودية. وعن الفن العربي يقول: “استمعت إلى الفنانة المصرية الراحلة أم كلثوم، وأعجبني أداؤها كثيرا، حتى ذرفت دموعي”.
ويضيف: “بالنسبة إلى الفن السعودي، أهدى لي أحد الأصدقاء في الرياض خلال وجودنا مجموعةً من الأغاني للفنان السعودي محمد عبده، وأعجبت بصوته الشجي كثيرا، ما جعلني مدفوعا بعزم إلى تعلم اللغة العربية”.
ويقول ويليامز: “إن الفن عبارة عن رسالة سامية، نهدف من خلال نشرها إلى توحيد القلوب”.
ويشير إلى أنه زار مجموعةً من البلدان الأوروبية، وألقى الشعر الغنائي في مسارح ودور أوبرا، مثل مركزي “كينيدي” و”سميثونيان”، واستُضيف عبر الراديو والتلفزيون في ميونيخ وبرلين وهامبورغ وزيوريخ وفيينا، كما جال في أوروبا كمدرب صوت.
ويتابع: “أبهرني كثيرا ذلك الفن المقدم من فرقة في المنطقة الشرقية”، لافتا إلى “أن الإيقاعات جذبته كثيرا؛ نظرا إلى تناسقها وقوة توافقها”، وأوضح “أن الفنون مزيج من الثقافات تلتقي في أي مكان أو زمان وفق جماليتها”.
وأكد ويليامز “أن الهدف من هذه الجولة هو تقارب القلوب عبر الفن الجميل، الذي يدمج دائما ولا يفرق بين الأعراق
وزار تيزلي دولاً عربية عدة كالبحرين وفلسطين وأخيراً السعودية. وعن الفن العربي يقول: “استمعت إلى الفنانة المصرية الراحلة أم كلثوم، وأعجبني أداؤها كثيرا، حتى ذرفت دموعي”.
ويضيف: “بالنسبة إلى الفن السعودي، أهدى لي أحد الأصدقاء في الرياض خلال وجودنا مجموعةً من الأغاني للفنان السعودي محمد عبده، وأعجبت بصوته الشجي كثيرا، ما جعلني مدفوعا بعزم إلى تعلم اللغة العربية”.
ويقول ويليامز: “إن الفن عبارة عن رسالة سامية، نهدف من خلال نشرها إلى توحيد القلوب”.
ويشير إلى أنه زار مجموعةً من البلدان الأوروبية، وألقى الشعر الغنائي في مسارح ودور أوبرا، مثل مركزي “كينيدي” و”سميثونيان”، واستُضيف عبر الراديو والتلفزيون في ميونيخ وبرلين وهامبورغ وزيوريخ وفيينا، كما جال في أوروبا كمدرب صوت.
ويتابع: “أبهرني كثيرا ذلك الفن المقدم من فرقة في المنطقة الشرقية”، لافتا إلى “أن الإيقاعات جذبته كثيرا؛ نظرا إلى تناسقها وقوة توافقها”، وأوضح “أن الفنون مزيج من الثقافات تلتقي في أي مكان أو زمان وفق جماليتها”.
وأكد ويليامز “أن الهدف من هذه الجولة هو تقارب القلوب عبر الفن الجميل، الذي يدمج دائما ولا يفرق بين الأعراق
تقـــبلوا خالـــــص احترامـــــــــــــــي
تحـــــــــــــــــ ღ دلــــــــــــــــــع ღ ـــــــــــــــــــياتي
.gif "Smile777 (34)")
تعليق