كتبت هاذي القصيد
في سيدي الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز
وسـط الـزحـام
وفـي غـمـرة جـمـود مـشـاعـري
وقـت تـأجـج الألـم , وتـسـرب الـيـأس
إلـتـقـيـتـه
أحـبـبـتـه
عـشـقـتـه
فـقـط فـي تـلـك الـلحـظـه وُلِـدت مـن جـديـد
فـتـحـت عـيـنـيَّ للـحـيـاة مـرة أخـرى
فـقـط فـي ذلـك الـوقـت أيـقـنـت أنـنـي مـع مـوعـد جـديـد للـحـياة
إرتـسـمـت مـعـالـم الـسـعـادة عـلى وجـهـي الـذي أرهـقـتـه عـذابـات الـسـنـيـن
اسـتـنـشـقـت عـبـق الـزهـور مـرة أخـرى
تـلاشـت الأشـواك مـن حـولـي لـتـتـرك بـيـن يـدي زهـورا تـفـتـحـت بـراعـمـها مـن جـديـد
رسـمـتـه فـي مـخـيـلـتـي مـلاكـاً طـاهـراً
عـرفـتـه قـلـبـاً شـفَّـافـاً نـقـيــً مـن الـخـبـث والـسـواد
هـو حـبـي الـمـلائـكـي الـطـاهـر
هـو عـشـقـي الأبـدي الـذي لـم أعـرف عـنـه سـوى الـحـب , والـحـب فـقـط !
عـلـمـنـي كـيـف أسـافـر مـنـه .. إلـيـه
اعـتـنـقـت مـعـه حـبـاً جـنـونـيـاً لايـقـبـل بـأنـصـاف الـحــلـول
فـإمـا هـو , أو لا أحـد غـيـره !
يـالـهـذا الـرجـل الـذي مـلـكـنـي وكـل جـوارحـي
سـيـبـقـى حُـبـي الـخـالـد إلـى أن تُـكـتـب شـهـادة وفـاتـي
في سيدي الامير محمد بن نايف بن عبدالعزيز
وسـط الـزحـام
وفـي غـمـرة جـمـود مـشـاعـري
وقـت تـأجـج الألـم , وتـسـرب الـيـأس
إلـتـقـيـتـه
أحـبـبـتـه
عـشـقـتـه
فـقـط فـي تـلـك الـلحـظـه وُلِـدت مـن جـديـد
فـتـحـت عـيـنـيَّ للـحـيـاة مـرة أخـرى
فـقـط فـي ذلـك الـوقـت أيـقـنـت أنـنـي مـع مـوعـد جـديـد للـحـياة
إرتـسـمـت مـعـالـم الـسـعـادة عـلى وجـهـي الـذي أرهـقـتـه عـذابـات الـسـنـيـن
اسـتـنـشـقـت عـبـق الـزهـور مـرة أخـرى
تـلاشـت الأشـواك مـن حـولـي لـتـتـرك بـيـن يـدي زهـورا تـفـتـحـت بـراعـمـها مـن جـديـد
رسـمـتـه فـي مـخـيـلـتـي مـلاكـاً طـاهـراً
عـرفـتـه قـلـبـاً شـفَّـافـاً نـقـيــً مـن الـخـبـث والـسـواد
هـو حـبـي الـمـلائـكـي الـطـاهـر
هـو عـشـقـي الأبـدي الـذي لـم أعـرف عـنـه سـوى الـحـب , والـحـب فـقـط !
عـلـمـنـي كـيـف أسـافـر مـنـه .. إلـيـه
اعـتـنـقـت مـعـه حـبـاً جـنـونـيـاً لايـقـبـل بـأنـصـاف الـحــلـول
فـإمـا هـو , أو لا أحـد غـيـره !
يـالـهـذا الـرجـل الـذي مـلـكـنـي وكـل جـوارحـي
سـيـبـقـى حُـبـي الـخـالـد إلـى أن تُـكـتـب شـهـادة وفـاتـي
تعليق