إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

متاجر المستقبل تتعرف على وجهك وعلى رغباتك الشرائية ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • متاجر المستقبل تتعرف على وجهك وعلى رغباتك الشرائية ..

    السلام عليكم
    مساء - صباح الخير
    شلونكم شخباركم
    مما قرات


    ....





    متاجر المستقبل تتعرف على وجهك وعلى رغباتك الشرائية




    يعكف باحث في كارلسروه ، بألمانيا، على برنامج لتمييز الوجوه ، يمكن أن تستخدمه متاجر التجزئة لتكوين افتراضات بشأن عادات التسوق. وهناك أمثلة عديدة عن طرق استخدام الشركات للتكنولوجيا لمعرفة أكبر قدر ممكن من المعلومات عن عملائها . وإعلانات الإنترنت الموجهة وبطاقات العملاء التي تخزن بيانات عن عاداتهم الشرائية واستطلاعات السوق التي لا تعد ولا تحصى ما هي إلا نماذج معدودة . وكلها تستخدم البيانات التي يتم جمعها لوضع منتجاتها بأكبر قدر ممكن من الدقة في موقعها الصحيح في السوق، كي تتمكن من جذب انتباه العميل.

    وتمكن الباحثون في كارلسروه من تطوير برنامج جديد كحيلة جديدة لجمع بيانات عن العملاء، من شأنه أن يفيد المتاجر. البرنامج الجديد يمكنه تمييز الوجوه ونوع العميل ­ذكر أم أنثى­وأيضا عمره. كما أن البرنامج يتتبع ما يتطلع إليه العميل ، ويستطيع طاقم المبيعات في المتجر مثلا أن يعرفوا المدة التي تقضيها امرأة ما في قسم الأحذية وأين ستذهب بعد ذلك.

    ومن المؤكد أن الأشخاص الذين يهتمون بمسألة حماية البيانات الشخصية سيصرخون مؤكدين أن ما يحدث يعد انتهاكا، لكن العلماء الذين يعملون على البرنامج مستعدون لطمأنة هؤلاء إلى أن البيانات ستبقى سرية وغير مرتبطة بأشخاص.

    ويقول راينر شتايفل هاجن أحد الباحثين المشاركين في المشروع، إن البرنامج يعلم موظفي المتجر ، ان العميل رقم 300 على سبيل المثال ، اشترى زوجا من الأحذية ثم شيكولاته. كما يمكن لهيئات الموانئ الجوية هي الأخرى استخدام البرنامج في تحليل الصورة والفيديو للتحكم في بوابات الدخول والخروج ومن ثم تحسين الأداء الأمني. وشتايفل هاجن واحد من مجموعة باحثين في معهد المقاييس البشرية في جامعة كارلسروه ، ويعملون جميعا في مجال الذكاء الاصطناعي وقدرات التعلم لدى الآلات. ويعكف هو وثمانية من رفاقه على تطوير برنامج تمييز الوجوه والعثور عليها وتصنيفها.

    ويعمل البرنامج باستخدام كاميرا بسيطة مركزة على الجبهة والأنف والعينين والذقن. ويتم مقارنة الصورة بقاعدة بيانات ليبدأ البحث عن الصورة ذات نفس الخصائص. بعد ذلك تظهر النتائج على شاشة. ولا يميز البرنامج الوجوه فحسب بل يوضح أيضا أين ينظر ذلك الشخص ، اما النموذج غير المكتمل في المعهد فانه يميز وجوه كل العاملين فيه بل وأسماءهم أيضا.

    ويقول شتايفل هاجن " نعمل على تدريب الآلة على أن تكون أكثر طبيعية" ، ينبغي أن تكون قادرة على تحديد من يتحدث ومن يقف أمامها.

    إن موضوع تمييز الوجوه ، يشغل بال الكثير من الشركات ، الملايين تنفق على تطوير هذه البرامج وأموال طائلة أخرى تنفق ببذخ على الأبحاث. والهدف ليس الخروج بآلة يمكنها تمييز الوجوه أو التعرف عليها فحسب ، بل القدرة على تسجيل الحركة أيضا.

    ويقول شتايفل هاجن " ينبغي ألا تميز الآلة أنني أحرك يدي فحسب..بل انني احاول الإمساك بزجاجة بعينها.



    بصراحه شغل عدل
    <=== بس اتوقع انا خارج النطاق هذا
    :>
    ...
    لكم مني الاحترام
    دمت بحفظ الله

    ..
    عندما تحين لحظة الفراق
    تضيع منا الحروف
    يصبح الصمت رائعاً
    هنا أتوقف
    لا أعلم لماذا ..؟؟

  • #2
    شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .

    يعطيج العافيه


    تعليق


    • #3
      يعافيك ربي ويخليك
      منورنا خيو
      ..
      عندما تحين لحظة الفراق
      تضيع منا الحروف
      يصبح الصمت رائعاً
      هنا أتوقف
      لا أعلم لماذا ..؟؟

      تعليق


      • #4
        يعـطيـك. العافـية. و جـزاك. الله. خيـر

        تعليق


        • #5
          يعافيك ربي ويخليك
          اسعدني هذا التواجد
          ...
          عندما تحين لحظة الفراق
          تضيع منا الحروف
          يصبح الصمت رائعاً
          هنا أتوقف
          لا أعلم لماذا ..؟؟

          تعليق

          يعمل...
          X