إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

.. شيء عجيب و غريب ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • .. شيء عجيب و غريب ..

    السلام عليكم
    شلونكم شخباركم
    مما قرات

    أصبحت نجمة "يو تيوب"

    عروس لم تستطع أن تكف من الضحك أثناء مراسم زفافها







    العروس ميليسا لم تستطع السيطرة على ضحكها اثناء مراسم زفافها


    لا مراء في أن اللحظات التي زُفَّتْ فيها مليسا إلى عريسها أندرو إنجستروم هي اللحظات التي ظل أندرو ينتظرها طوال حياته؛ بيد أنه لم يكن في وارد توقعاته أبداً أن يرى مشهداً لعروسته وهي تغرق في الضحك لدرجة حالت دون تمكنها من الكلام.
    عندما بدأت مراسم الزواج وتبادل العهود والمواثيق وفروض الولاء والطاعة بين العروسين تلعثم العريس وهو يردد الكلمات وراء المأذون فلم تتمالك عروسته نفسها من الضحك حيث إن من الواضح أنها تتمتع بروح الدعابة والفكاهة والمرح.
    فعندما أمسك العريس بيد عروسته وبحلق كل منهما في وجه الآخر انطلقت منهما الضحكات والقهقهات مجلجلة.
    وقد استغرب المأذون أيما استغراب وبدأ ينظر إليهما مشدوهاً. ولعل من حسن الطالع أن أندرو نظر إلى الجانب المفرح مما حدث ومضى يطلق قفشاته وهو يلمس ما تتمتع به عروسته الحسناء من روح الدعابة مما جعلها تجثو على ركبتيها من الضحك بينما شاركها الحاضرون في الضحك بينما كانت تبذل قصارى جهدها لكي تظل متماسكة وتعود إلى هدوئها.
    أما أندرو فقد اضطر للإمساك بقوة على يديها حتى تبقى واقفة. وظل أندرو ممسكاً بعروسته وهو يرمق المأذون بنظرة اعتذار ويقول له بإقرار: "سوف تظل هذه وصمة تلازمني طيلة حياتي."وأما مليسا فيبدو أنها استمرأت الضحك إذ ما فتئت تطلق الضحكات. وأما المأذون فقد توجه إلى الحضور مخاطباً إياهم بقوله إنه رأى مثل ذلك من قبل.
    انتقلت عدسة الكاميرا إلى الحضور لترصد امرأة شقراء في متصف العمر وهي تضحك أيضاً بصورة هستيرية. وقد واصلت العروسة ضحكها وهي تحاول إتمام مراسم الزفاف حتى أن المأذون قال ممازحاً: "سوف تتراجع المحكمة".
    أما مقاطع الفيديو التي أطلق عليها مسمى "عروسة لم تستطع التوقف عن الضحك أثناء مراسم عرسها." فقد تم عرضه فقط في موقع الكتروني لتبادل صور الفيديو حيث ينتهي الشريط بحاشية سفلية تقول: "وهكذا بدأ الزواج الضاحك..."
    حقق الفيديو معدلات عالية من الزيارات من قبل مرتادي الانترنت والذين أعربوا عن تقديرهم وإعجابهم باللحظة التي شهدت الضحكات تنطلق مجلجلة ومزلزلة لأركان مكان الحفل. ويأتي عرض تلك المقاطع بعد شهرين من تصوير بالفيديو يظهر فيه العريس وهو يضحك بصورة هستيرية عندما سقط بنطال إشبينه أثناء تقديمه لخاتم الزفاف.



    ***
    ستيني هندي يمارس أخطر الألعاب البهلوانية بالدراجة





    خيف يمارس ألعابه الخطرة بالدراجة على صخرة بارتفاع 300 متر.


    يعد الستيني الهندي خيف راج من أكبر مناصري فنون اليوغا في العالم، حيث يتمتع بدرجة كبيرة من الخبرة والتمرس في هذه الرياضة التأملية مع القدرة العالية على المحافظة على التوازن بطريقة احترافية على ارتفاع يصل إلى ثلاثمئة قدم من سطح صخري – مكتفياً في ذلك باستخدام دراجة هوائية لدعمه ومساندته.
    لقد انتقل خيف البالغ من العمر 61 عاماً بتلك الرياضة العقلية للتأمل والضبط الذاتي للانتباه والحضور الذهني إلى آفاق جديدة بإقدامه على مزاولة أنماط معقدة من أنشطة اليوغا على بعد بوصات قليلة من حافة منحدر شاهق الارتفاع شديد الانحدار. فقد درج خيف على الذهاب إلى قمة الطبقة الصخرية البارزة بالقرب من منزله في جودهبور بولاية راجاستان الهندية لممارسة تمارينه منذ الفجر لتفادي لفحات حرارة الصيف الصحراوي القائظ. وبما أن خيف طالب يوغا منذ أن كان في سن الثالثة عشرة ورياضي يعشق ركوب الدراجات، فقد جمع بين هذا كله لتدشين طريقته الجديدة المثيرة.
    ويتحدث في هذا الخصوص قائلاً: "منذ طفولتي الباكرة كنت أعشق القيام بالأشياء الخارقة للعادة والتي تكون محفوفة بالمخاطر. فقد حاولت تعلم السحر وتعلمت البهلوانيات والحيل البارعة ومارست ركوب الدراجات ولعبت كرة القدم. وفي العشرينيات من العمر اكتشفت أن الجمع بين اليوغا والقيام بحركات بارعة بالدراجة سيكون أمراً غير تقليدي ولكنه أيضاً ينطوي على درجة عالية من التحدي."
    ولما كان خيف يعشق خوض غمار المغامرات بدرجة عالية من الحماس، فهو يستطيع حالياً أداء ما يصل إلى 36 عرضاً فردياً من عروض اليوغا بدراجته، حيث دأب على ممارسة تمارين اليوغا بمعدل ساعة واحدة يومياً طوال العام – مشيراً إلى أنه يعتبر تلك المدة كافية لأنه دأب على مزاولة التمارين منذ نعومة أظفاره كما أنه متقن لها.









    ويشعر خيف بأن اليوغا التي يمارسها في أعالي أبراج الساعات في التجمعات المزدحمة إلى قمم الحصون العتيقة ليست مثرية للروح فحسب وإنما مثيرة أيضاً. ويشرح ذلك بقوله: "بالنسبة لي، فإن الأمر أشبه ما يكون بالأطفال عندما يشعرون بالإثارة تجاه شيء لا يمتلكونه لأي سبب من الأسباب. وهذا عين ما ينطبق عليَّ إذ إنني أعشق أداء اليوغا لدرجة الجنون. وبقدر ما هي خطيرة تكون مفضلة وأثيرة عندي".
    وبصفته رياضياً طبيعياً ومطبوعاً، فقد مثل بلدته على المستوى الوطني في رياضة ركوب الدراجات كما أنه نافس في مسابقات فرق كرة القدم على مستوى الوطن. ويقول في هذا السياق: "إنني أعشق المغامرات وأسعى حثيثاً إلى ما يشفي غليلي ويشبع رغبتي. ففضلاً عن اليوغا وركوب الدراجات أمارس الألعاب البهلوانية (الأكروبات) ورياضة كمال الأجسام وكرة القدم وتسلق الجبال والمرتفعات الصخرية التمارين الشاقة والمعقدة".
    ويتمتع خيف بدرجة عالية من الحيوية والنشاط والحماس بالقياس إلى سنه ولا توجد لديه خطط للتقاعد إلى حديقة منزلية هادئة أو ممارسة اليوغا بطريقة تتصف بمزيد من الهدوء والبعد عن المغامرة. فهو يؤكد أنه يؤدي اليوغا لإشباع رغبته الشخصية وتحقيق ذاته لأنه يود دائماً أن يكون الأفضل. أما خططه لتطوير مهاراته وتجويد فنه فهو يقول إنها تظل طي الكتمان حبيسة صدره.
    ويظهر خيف وهواياته في الصدارة في بلد ليس لديه أي تاريخ معروف في مجال الأنشطة الرياضية العنيفة. ويقول خيف إنه لم يحب رياضة الكريكت قط دعك عن أن يمارسها أو حتى يشاهدها على التلفاز.








    أما مثله المحتذى فهو نجم كرة القدم البرازيلي بيليه الذي يقول عنه إنه رجل فقير يمتلك موهبةً طبيعية حقق من خلالها الكثير من المنجزات العظيمة.

    وليس خيف هو وحده الذي كرس حياته للمحافظة على لياقته البدنية وإنما زوجته أيضاً اضطلعت بدورها في هذا الخصوص حيث تحدث عنها في هذا المقام قائلاً: "إن زوجتي كاملا لم تشعر إطلاقاً بأي قلق تجاه رغبتي في مجال اليوغا. فهي تعمل في الجمباز وأنا في الجري كما أنها كانت على علم تام برغبتي حتى قبل زواجنا. وفي واقع الأمر أجد منها كل الدعم المعنوي الذي أحتاج إليه." انطلاقاً مما تقدم لا غرو أن يكون ابنهما هارش منخرطاً بشدة في مجال اللياقة البدنية حيث أصبح مدرباً شخصياً لمشاهير من قبيل بيل غيتس ودانييل كريغ.
    وبما أن خيف ظل يمارس اليوغا بإتقان زهاء خمسين عاماً فقد تمكن من زيارة العديد من الدول العالم لاستعراض مهاراته حيث سافر إلى أستراليا والمملكة المتحدة وتايلاند مصطحباً معه دراجته الأثيرة لديه في جميع رحلاته.


    ****

    تقبلو مني كل الاحترام
    دمتم كما تحبون
    عندما تحين لحظة الفراق
    تضيع منا الحروف
    يصبح الصمت رائعاً
    هنا أتوقف
    لا أعلم لماذا ..؟؟

  • #2
    مشكوره وما قصرتي

    تعليق


    • #3
      ههههههههههههههههه اعجبتني سالفة القهقهات

      صج حررررررررمة


      مشكورررة
      عيون الحـــــــب لايمكن تناظر
      عيوب الخل لو هو عيب كله !!
      ..

      تعليق


      • #4

        عجيبــــه العروسه
        يسلمـــــــوو الايادي حبيبتي
        عساجـ ع القوهـ


        تعليق


        • #5
          ناايس
          وربي يعطيك الف عافيه



          تعليق


          • #6
            شاكره لكم تواجدكم العطر
            عندما تحين لحظة الفراق
            تضيع منا الحروف
            يصبح الصمت رائعاً
            هنا أتوقف
            لا أعلم لماذا ..؟؟

            تعليق

            يعمل...
            X