تويت
هذة قصة واقعية ولكن طويلة جدا
ظهرت علي هذة الدنيا بأخ وخمس خوات كنا نلعب ونمرح ونضحك كنا كيان واحد ويد واحدة حتي مرت الايام وكبرنا وكان اخي بمثابة صديق بل اب ثاني لي كان يواجهنا الي الامام ويساعدنا علي تخطي صعوبات الدراسة ويهتم بار بوالدية رائع في تعامله مع اصدقائه والجيران ولا ينسي الصلاة ابد ويذكر الله كثير يسابق الي عمل الخيرات حتي اتي ذاك اليوم وكنت لاتمني ولكن مشئيه الله كان ابي مسافر مع امي لزيارة الاهل ذهبت الي المدرسة وهي بعيدة عن البيت وكنت صغيرة وعمري 17سنة وعند نهاية الدوام خرجت ولم اجد السائق انتظرت فقمت بالاتصال من خلال هاتف المدرسة
وقالوا لي ان سيارة معطلة وقمت بالاتصال بأخي وهو يدرس في كلية الضباط وهي اول سنة له فصيل تعال ما في احد يجبني وسيارة معطلة وانا خايفة ما في احد في المدرسه إلا انا والفراشة والحارس وتعرف هناك شباب مستهتر الذين يقفون عند المدرسة قال لي لاتخافي وان اخوج الحين انا جاي بسرعة وحطي عينج بالله لنتظرت لمدة ساعة ونصف ولم استطع الانتظار فتصلت بعمتي الان تلفون اخوي ما يرد وذهبت الي البيت قبل ان تخرج عمتي رن الهاتف كانت رنه غريب علي اذني لم تكن مثل رنات الهاتف التي تعودت عليها تعرفون ولد اسمة فيصل قالت عمتي نعم قال لها هو في المستشفي ذهبنا الي المستشفي ولكن بعد فوات الاوان كان في عداد الاموات رحمة الله صدمت ولم اعرف هل ابكي او اضحك وشعرت بذنب وان المسؤوله عن الحادث لو انني لم اتصل علية كنت اصرخ اخي ما مات انتم تجذبون علي انهارت تمام وكان يتمني ان يتخرج من كلية الضباط ليصبح مثل عمة الذي استشهد اثناء الغزو ومرت السنين ولم انسي وعندما انظر في عيون الشباب الذين ارهم في الشارع او المجمعات او المستشفي اري اخي فيصل هذا يشبه اخوي مثل العيون او الشكل او الشعر كانت تذرف امي الدمع وتقول اخوج مات حتي تخرجت من الثانوية العامة والتحقت بجامعة دبي واول يوم دراسي لي كنت خائفة وفي نفس الوقت اثناء ذهبي تذكرت كلمات غالية علي كان يقولها لي اخي عند اول مرحلة من مراحل الدراسة بنسبه لي اولاخولتي وكانتى علاقتي به وثيقة جدا بة وانني الثالثة من حيث الترتيب.... ادخلي
وانتي واثقة من نفسك والمستقبل امامك والعلم نور ينور لك قلبك وفي اول يوم لي عندما كنت نزله من السلالم الي المحاضرة واذا بشاب ومعة اصدقائة يضحك نظرت بشاب طويل وجة ابيض هذ الوجة اعرفه انه اخي كادت تخرج من فمي فيصل لكن لم استطع نطقها قلبي اول وقفت لمدة نصف ساعة كاملة سوف اكمل القصه بعدقليل اوغدا لاني تذكرت اخي وذرفت دمعي
ظهرت علي هذة الدنيا بأخ وخمس خوات كنا نلعب ونمرح ونضحك كنا كيان واحد ويد واحدة حتي مرت الايام وكبرنا وكان اخي بمثابة صديق بل اب ثاني لي كان يواجهنا الي الامام ويساعدنا علي تخطي صعوبات الدراسة ويهتم بار بوالدية رائع في تعامله مع اصدقائه والجيران ولا ينسي الصلاة ابد ويذكر الله كثير يسابق الي عمل الخيرات حتي اتي ذاك اليوم وكنت لاتمني ولكن مشئيه الله كان ابي مسافر مع امي لزيارة الاهل ذهبت الي المدرسة وهي بعيدة عن البيت وكنت صغيرة وعمري 17سنة وعند نهاية الدوام خرجت ولم اجد السائق انتظرت فقمت بالاتصال من خلال هاتف المدرسة
وقالوا لي ان سيارة معطلة وقمت بالاتصال بأخي وهو يدرس في كلية الضباط وهي اول سنة له فصيل تعال ما في احد يجبني وسيارة معطلة وانا خايفة ما في احد في المدرسه إلا انا والفراشة والحارس وتعرف هناك شباب مستهتر الذين يقفون عند المدرسة قال لي لاتخافي وان اخوج الحين انا جاي بسرعة وحطي عينج بالله لنتظرت لمدة ساعة ونصف ولم استطع الانتظار فتصلت بعمتي الان تلفون اخوي ما يرد وذهبت الي البيت قبل ان تخرج عمتي رن الهاتف كانت رنه غريب علي اذني لم تكن مثل رنات الهاتف التي تعودت عليها تعرفون ولد اسمة فيصل قالت عمتي نعم قال لها هو في المستشفي ذهبنا الي المستشفي ولكن بعد فوات الاوان كان في عداد الاموات رحمة الله صدمت ولم اعرف هل ابكي او اضحك وشعرت بذنب وان المسؤوله عن الحادث لو انني لم اتصل علية كنت اصرخ اخي ما مات انتم تجذبون علي انهارت تمام وكان يتمني ان يتخرج من كلية الضباط ليصبح مثل عمة الذي استشهد اثناء الغزو ومرت السنين ولم انسي وعندما انظر في عيون الشباب الذين ارهم في الشارع او المجمعات او المستشفي اري اخي فيصل هذا يشبه اخوي مثل العيون او الشكل او الشعر كانت تذرف امي الدمع وتقول اخوج مات حتي تخرجت من الثانوية العامة والتحقت بجامعة دبي واول يوم دراسي لي كنت خائفة وفي نفس الوقت اثناء ذهبي تذكرت كلمات غالية علي كان يقولها لي اخي عند اول مرحلة من مراحل الدراسة بنسبه لي اولاخولتي وكانتى علاقتي به وثيقة جدا بة وانني الثالثة من حيث الترتيب.... ادخلي
وانتي واثقة من نفسك والمستقبل امامك والعلم نور ينور لك قلبك وفي اول يوم لي عندما كنت نزله من السلالم الي المحاضرة واذا بشاب ومعة اصدقائة يضحك نظرت بشاب طويل وجة ابيض هذ الوجة اعرفه انه اخي كادت تخرج من فمي فيصل لكن لم استطع نطقها قلبي اول وقفت لمدة نصف ساعة كاملة سوف اكمل القصه بعدقليل اوغدا لاني تذكرت اخي وذرفت دمعي
تعليق