تويت
أب يتزوج ابنته بحثاً عن لذه جنسية غير عادية
انتشر في الاونة الأخيرة برنامج (عرض جيري) الذي يتهافت عليه الكثير من قنوات الكفروالباطل،لنشر التهتك في القيم والأخلاق والانحلال، الذي يحاول البعض الزج به كنوع من الحريه التي هي أبعد ماتكون عما ينادون به يستقبل هذا (الزنديق) في كل حلقة مجموعة من الأشخاص بدعوي الصراحة.. حيث تصارح الزوجة زوجها بوجود عشيق لها أو عشيقة،ويصارح الزوج زوجته أوصديقته بظهور عشيقة جديدة في حياته ،ولربما عشيق، وهكذا يلتقي هؤلاء البهائم وجها لوجه، ليصورلنا(جيري)مدى المفاجأة التي تحل بالطرف الأخر.. ولكن الأهم هوالصراحة والمواجهة، حتى لايخدع منهم الأخر.
وفي احدى الحلقات ((المقززة)) كانت هناك مفاجاة ليس للجمهور فحسب بل مفاجاة في تاريخ أمريكا الانفتاحي..حيث استقبل (جيري) عروسين بثياب الزفاف بقوالب الحلويات والكيكات احتفالا بأول عريس في أمريكا المنفتحة ((أب وابنتــــــه))..وترد العروس بوقاحة على تساؤلات الجمهور (أناأحبه..ومادمت أحبه لم لاأتزوجه))؟! أماتفاصيل القصة فقد ذكرها العريس حيث يقول (فقدت زوجتي قبل خمس سنوات وتركت لي ابنتي التي تفانت في رعايتي والسهر على راحتي وتستجيب لطلباتي، وبعد أن انفصلت عن صديقها الخائن الذي وشم مشاعرها بجرح لم يندمل بسهولة ولم يبق لها في الدنيا غيري.. نما بيننا الود وزادت الرغبة، وكان القبول من الطرفين))..أما العروس فقاطعه قائلة بفخر ((كل الرجال الذين عاشرتهم لم أجد معهم أي نوع من اللذة الجنسية ،ووجدتها مع أبي..فما يمنع أن يتوج هذا الحب بالزواج والانجاب))؟! أماالجمهور فلم يمهلهم..رفض واستنكر ورماهم بقوالب الحلوى التي كان قد أعدها الماجن جيري احتفالابهم.
وعلى العكس جمهور حلقة سابقة كان ضيوفها عروسين أيضا، الاأن العريس هوخال العروس،حيث بارك الجمهور لهما وهتف وصفق ونادى بالحرية، ممايؤكد تأييده الكامل بحماسة..وبعدهدوء عاصفة التصفيق الحاد سأل المذيع العروس(لماذا فكرت في الزواج من خالك))؟ أجابت بابتسامة عريضة (لأنني أحبه وسأبقى أحبه مدى الدهر)).. وعندما سألها ان كانت قد قررت الانجاب أم لا؟ وردت(نحاول ذلك كل يوم أنا وخالي..أعني زوجي)) سألها (اذا أنجبت سيكون ابنك وفي الوقت ابن خالك أليس كذلك)) ؟ أجابت (كذلك بالضبط.. فأين الغرابة في ذلك))؟ وصفق الجمهور تأييدا للفتاة الجريئة،ثم دخل العريس حاملاً باقة زهور قدمها لعروسه وصفق الجمهور ترحيبا بالعريس الذي لم ينس احضار الزهور لعروسه!! سأله المذيع ( لماذا اخترت ابنة اختك زوجة لك من دون النساء))؟ أجابه ببساطة (لأنني أحبـــــها)).. وماذا عن القانون والعادات والتقاليد؟ قال ((مجنون هو من يحرم الحب بذريعة العادات والتقاليد)).. وعند ما سأله عن سبب حبه لها ؟ أجاب قائلا (لقد جربنا بعضنا في الفراش وشعرنا بالسعادة فماذا يريد الرجل من الأنثى أكثر من هذا))!!
وأتم حديثه قائلاً (( نحن في أمريكا..اذن نحن أحرار وعلينا أن نفتخر با نتمائنا لها،فهي تعطينا الحرية المطلقة))..وصفق الجمـــــــــــــهور0 هاتان القصتان قد تصدمان العقل البشري الذي لا يؤيدهذا، وان كان تحت أي دين أوأي جنس..أهذه هي الحرية المزعومة التي ينادون بها ؟ تلك هي الحرية في نظرهم..لا والله ماهذه سوى فوضى غريزية لا تختلف كثيرا عن غريزة أي حيوان ... فقد حرمت كل الأديان والعقائد هذا الشيء واستهجنته وتحاربه.. وهنا لا يفوتنا أن نذكر محاربة كل أديان العالم وكل العلماء ما قامت به مؤخرا من تسمي نفسها(( الرائيليين)) باستنساخ أول طفل بشري ...فقد لا حظنا تحريم واستهجان كل العالم لما قاموا به في محاولة منهم لتقويض الشرائع السماوية والأعراف والتقاليد والأنماط البشرية، وما يترتب عليه من افساد عظيم في الأرض
انتشر في الاونة الأخيرة برنامج (عرض جيري) الذي يتهافت عليه الكثير من قنوات الكفروالباطل،لنشر التهتك في القيم والأخلاق والانحلال، الذي يحاول البعض الزج به كنوع من الحريه التي هي أبعد ماتكون عما ينادون به يستقبل هذا (الزنديق) في كل حلقة مجموعة من الأشخاص بدعوي الصراحة.. حيث تصارح الزوجة زوجها بوجود عشيق لها أو عشيقة،ويصارح الزوج زوجته أوصديقته بظهور عشيقة جديدة في حياته ،ولربما عشيق، وهكذا يلتقي هؤلاء البهائم وجها لوجه، ليصورلنا(جيري)مدى المفاجأة التي تحل بالطرف الأخر.. ولكن الأهم هوالصراحة والمواجهة، حتى لايخدع منهم الأخر.
وفي احدى الحلقات ((المقززة)) كانت هناك مفاجاة ليس للجمهور فحسب بل مفاجاة في تاريخ أمريكا الانفتاحي..حيث استقبل (جيري) عروسين بثياب الزفاف بقوالب الحلويات والكيكات احتفالا بأول عريس في أمريكا المنفتحة ((أب وابنتــــــه))..وترد العروس بوقاحة على تساؤلات الجمهور (أناأحبه..ومادمت أحبه لم لاأتزوجه))؟! أماتفاصيل القصة فقد ذكرها العريس حيث يقول (فقدت زوجتي قبل خمس سنوات وتركت لي ابنتي التي تفانت في رعايتي والسهر على راحتي وتستجيب لطلباتي، وبعد أن انفصلت عن صديقها الخائن الذي وشم مشاعرها بجرح لم يندمل بسهولة ولم يبق لها في الدنيا غيري.. نما بيننا الود وزادت الرغبة، وكان القبول من الطرفين))..أما العروس فقاطعه قائلة بفخر ((كل الرجال الذين عاشرتهم لم أجد معهم أي نوع من اللذة الجنسية ،ووجدتها مع أبي..فما يمنع أن يتوج هذا الحب بالزواج والانجاب))؟! أماالجمهور فلم يمهلهم..رفض واستنكر ورماهم بقوالب الحلوى التي كان قد أعدها الماجن جيري احتفالابهم.
وعلى العكس جمهور حلقة سابقة كان ضيوفها عروسين أيضا، الاأن العريس هوخال العروس،حيث بارك الجمهور لهما وهتف وصفق ونادى بالحرية، ممايؤكد تأييده الكامل بحماسة..وبعدهدوء عاصفة التصفيق الحاد سأل المذيع العروس(لماذا فكرت في الزواج من خالك))؟ أجابت بابتسامة عريضة (لأنني أحبه وسأبقى أحبه مدى الدهر)).. وعندما سألها ان كانت قد قررت الانجاب أم لا؟ وردت(نحاول ذلك كل يوم أنا وخالي..أعني زوجي)) سألها (اذا أنجبت سيكون ابنك وفي الوقت ابن خالك أليس كذلك)) ؟ أجابت (كذلك بالضبط.. فأين الغرابة في ذلك))؟ وصفق الجمهور تأييدا للفتاة الجريئة،ثم دخل العريس حاملاً باقة زهور قدمها لعروسه وصفق الجمهور ترحيبا بالعريس الذي لم ينس احضار الزهور لعروسه!! سأله المذيع ( لماذا اخترت ابنة اختك زوجة لك من دون النساء))؟ أجابه ببساطة (لأنني أحبـــــها)).. وماذا عن القانون والعادات والتقاليد؟ قال ((مجنون هو من يحرم الحب بذريعة العادات والتقاليد)).. وعند ما سأله عن سبب حبه لها ؟ أجاب قائلا (لقد جربنا بعضنا في الفراش وشعرنا بالسعادة فماذا يريد الرجل من الأنثى أكثر من هذا))!!
وأتم حديثه قائلاً (( نحن في أمريكا..اذن نحن أحرار وعلينا أن نفتخر با نتمائنا لها،فهي تعطينا الحرية المطلقة))..وصفق الجمـــــــــــــهور0 هاتان القصتان قد تصدمان العقل البشري الذي لا يؤيدهذا، وان كان تحت أي دين أوأي جنس..أهذه هي الحرية المزعومة التي ينادون بها ؟ تلك هي الحرية في نظرهم..لا والله ماهذه سوى فوضى غريزية لا تختلف كثيرا عن غريزة أي حيوان ... فقد حرمت كل الأديان والعقائد هذا الشيء واستهجنته وتحاربه.. وهنا لا يفوتنا أن نذكر محاربة كل أديان العالم وكل العلماء ما قامت به مؤخرا من تسمي نفسها(( الرائيليين)) باستنساخ أول طفل بشري ...فقد لا حظنا تحريم واستهجان كل العالم لما قاموا به في محاولة منهم لتقويض الشرائع السماوية والأعراف والتقاليد والأنماط البشرية، وما يترتب عليه من افساد عظيم في الأرض
تعليق