مع كل دورة شهرية للمرأة تزداد نسبة هرمون الإيستروجين في الجسم وزيادة هذا الهرمون يزيد من انقسام وتكاثر خلايا الثدي
ولذلك كلما زادت نسبة الهرمون تزيد نسبة احتمال الإصابة بسرطان الثدي. ويتم إفراز هذا الهرمون من مبايض المرأة. وفي السيدات اللاتي قد انقطعت عنهم الدورة، فاحتمال إصابتهم بسرطان الثدي لم تنعدم لأنه بالرغم من عدم إفراز المبايض للهرمون إلا أن هناك مصدر أخر لإفراز الهرمون وهو الخلايا الدهينية.
وعلى ضوء ما سبق ذكره من حقائق فإن للتريض فوائد علمية مثبتة في التقليل من نسبة الإصابة بسرطان الثدي. فالتريض يقلل من إفراز هرمون الإيستروجين من المبايض ويساعد في إنقاص الوزن الزائد ويترتب على ذلك الإقلال من كمية الهرمون المفرز من الخلايا الدهنية.
لذلك يجب على المرأة أن تتريض فترة لا تقل عن 30 دقيقة يومياً ويمكن أن يكون ذلك في صورة المشي الرياضي. وكلما أكثرت المرأة من التريض كلما تضاءلت نسبة احتمال إصابتها بسرطان الثدي وقد أثبتت الأبحاث العلمية أن مقدار التناقص في النسبة يصل إلى 30%
--------------
ميلاني
ولذلك كلما زادت نسبة الهرمون تزيد نسبة احتمال الإصابة بسرطان الثدي. ويتم إفراز هذا الهرمون من مبايض المرأة. وفي السيدات اللاتي قد انقطعت عنهم الدورة، فاحتمال إصابتهم بسرطان الثدي لم تنعدم لأنه بالرغم من عدم إفراز المبايض للهرمون إلا أن هناك مصدر أخر لإفراز الهرمون وهو الخلايا الدهينية.
وعلى ضوء ما سبق ذكره من حقائق فإن للتريض فوائد علمية مثبتة في التقليل من نسبة الإصابة بسرطان الثدي. فالتريض يقلل من إفراز هرمون الإيستروجين من المبايض ويساعد في إنقاص الوزن الزائد ويترتب على ذلك الإقلال من كمية الهرمون المفرز من الخلايا الدهنية.
لذلك يجب على المرأة أن تتريض فترة لا تقل عن 30 دقيقة يومياً ويمكن أن يكون ذلك في صورة المشي الرياضي. وكلما أكثرت المرأة من التريض كلما تضاءلت نسبة احتمال إصابتها بسرطان الثدي وقد أثبتت الأبحاث العلمية أن مقدار التناقص في النسبة يصل إلى 30%
--------------
ميلاني