تويت
.gif){kind=icon}
عارضات أزياء لبنان يرشحن أنفسهن في انتخابات البرلمان!
[img2]http://media1.arabia.msn.com/medialib/2013/02/05/myriam-clinick.jpg[/img2]
أعلنت اثنتان من عارضات الأزياء في لبنان أنهما تنويان الترشح في الانتخابات البرلمانية القادمة.
ميريام كلينك قالت أنها تنوي الترشح للانتخابات النيابية، وجاء بعدها إعلان عارضة الأزياء وصاحبة وكالة "Nathaly,s Agency" ناتالي فضل الله نيتها الترشح أيضا بحسب العربية نت.
وقالت ناتالي فضل الله أنها كانت تحلم بالترشح في الانتخابات منذ سنوات، حيث شجعها أصدقائها ومن بينهم سياسيون على اتخاذ هذه الخطوة.
وأكدت ناتالي أنها تطمح إلى التغيير وإلى تحقيق بعض مطالب اللبنانيين الذين أوصلهم "الطاقم الحاكم" إلى اليأس والفقر والمعاناة.
وتوجهت إلى النساء، قائلة: "شيلو الغيرة من بين بعضنا لنوصل للبرلمان" فالعنصر النسائي عليه المشاركة الفعالة، مضيفة "وما ينقصنا شي، وإذا الله راد فسوف أترشح إلى رئاسة الجمهورية".
من جهة أخرى أعلنت ميريام كلينك أنها تؤيد تعديل قانون الجنسية والسماح للمرأة بمنح جنسيتها إلى أطفالها، إن لم يكن لأزواجهن، وأنها أيضا تؤيد الزواج المدني كخيار.
وقالت ميريام أنها تعتزم تأمين الكهرباء والإنماء ولقمة العيش للفقراء والبيئة، وإقامة مخيمات مؤقتة للاجئين السوريين، وفي نهاية المطاف التخلص من نظام الحصص الطائفية في الحكومة.
أعلنت اثنتان من عارضات الأزياء في لبنان أنهما تنويان الترشح في الانتخابات البرلمانية القادمة.
ميريام كلينك قالت أنها تنوي الترشح للانتخابات النيابية، وجاء بعدها إعلان عارضة الأزياء وصاحبة وكالة "Nathaly,s Agency" ناتالي فضل الله نيتها الترشح أيضا بحسب العربية نت.
وقالت ناتالي فضل الله أنها كانت تحلم بالترشح في الانتخابات منذ سنوات، حيث شجعها أصدقائها ومن بينهم سياسيون على اتخاذ هذه الخطوة.
وأكدت ناتالي أنها تطمح إلى التغيير وإلى تحقيق بعض مطالب اللبنانيين الذين أوصلهم "الطاقم الحاكم" إلى اليأس والفقر والمعاناة.
وتوجهت إلى النساء، قائلة: "شيلو الغيرة من بين بعضنا لنوصل للبرلمان" فالعنصر النسائي عليه المشاركة الفعالة، مضيفة "وما ينقصنا شي، وإذا الله راد فسوف أترشح إلى رئاسة الجمهورية".
من جهة أخرى أعلنت ميريام كلينك أنها تؤيد تعديل قانون الجنسية والسماح للمرأة بمنح جنسيتها إلى أطفالها، إن لم يكن لأزواجهن، وأنها أيضا تؤيد الزواج المدني كخيار.
وقالت ميريام أنها تعتزم تأمين الكهرباء والإنماء ولقمة العيش للفقراء والبيئة، وإقامة مخيمات مؤقتة للاجئين السوريين، وفي نهاية المطاف التخلص من نظام الحصص الطائفية في الحكومة.