(هل يظهر الشياطين في ليالي رمضان) .. (؟)
لو إنك ألقيت هذا السؤال علي جمع من الناس من غير أن تحدد غرضك من سؤاله لوجدت إجابه واحده تنتظرك وهتاف واحد يدوي في طبله أذنك مجاوبا بالنفي في لهجه أقرب إلي الإستنكار , بل ربما يتطوع أحد الحاضرين ليلقي علي سمعك خطبه دينيه مقرونه بالأدله علي أن الشياطين مسلسله ومكبله في (رمضان)
هنا قد يتملكك الضجر وتبدأ في شرح ما تعنيه من هذا السؤال لهذا الجمع من حولك ,
إلا إذا كان بعض هذا الجمع (رياضي) ورأي ذلك العلم الأحمر الذي تلوح به فرحا ومبتهجا بفوز (الأهلي) علي (أسيك) بهدفين دون رد في تلك المباراه التي أقيمت في (ستاد القاهره) في ذهاب الدور نصف النهائي لدوري الأبطال الأفريقي ..
هنا فقط سيفهم الجميع ما تعنيه بإلقاءك هذا السؤال وستري إبتسامتهم قد إرتسمت علي شفاههم وإنطلقت حناجرهم في صوت واحد
تجيبك إجابه واحده ..
نعم لقد ظهرت (الشياطين) بالفعل في ليله التاسع من (رمضان) ..ولمده (45) دقيقه كامله
شياطين ظهروا علي أرض (ستاد القاهره) ..
وهم يرتدون (قميصا) أحمرا زاهيا و(شورتا) أبيضا أنيقا ..
(شياطين) يعشقهم الملايين ولون قمصانهم يسر المحبين ويمتع الكرويين ويكتوي بناره المنافسين في كل وقت وحين ..
إنه فريق عرف في القاره السمراء بإسم ..
(الشياطيــــــــن) ..
(الشياطيــــــــــــن الحمـر ) .. (!)
............................
(الثقه بالنفس) & (الطاقه)
هما عاملان مهمان من ضمن (عشره) عوامل ذكرا في كتاب (كيف تحقق هدفك) لأحد الأطباء النفسيين الشهيرين ..
وإذا طبقنا هذان العاملان علي لاعبي (الأهلي) قبل خوضهم لقاء الأمس سنجد أنهم كانوا يفتقدوا إلي كثير منهما قبل هذا اللقاء الهام بحكم النتائج والعروض المتذبذبه إلي جانب الإصابات التي هاجمت الفريق -كوحش كاسر ينقض علي فريسته- بل أن الجماهير نفسها كان
الكثير منها يفتقد (الثقه) الكافيه في فوز فريقه (!)
كل هذا كان يتطلب أن يهيأ (اللاعبون) نفسيا ويثقوا في أنفسهم ويقدموا كل إبداعهم ..
وبالفعل كانت (الثقه) هي مفتاح خوض (الأهلي) للقاء (أسيك) الرهيب - هكذا زعموا -
فتجلي الإبداع الكروي في أرجاء الملعب وظهرت الديوتهات والتابلوهات الفنيه يتزعمها رائدها (أبو تريكه) وينوب عنه (عماد متعب) ويساعدهما من ناحيه اليسار لاعبا إسمه (طارق السعيد) والذي أسعد الجماهير بالفعل ..
كان (ثقه) اللاعبون وتألق هؤلاء المبدعين الثلاثه كافيا جدا للتألق وإحراز هدفان في شوط المباراه الأول ..
ولكن الإبداع وقف عند حدود (45) دقيقه لأن لاعبي (الأهلي) لعبوا المباراه تحت شعار كبير زيل قمصانهم .. ووضح منه إرهاقهم ..
شعار إسمه ..
(الثقه موجوده .. والطاقه مفقوده) .. (!)
..........................
(المعدن الأصيل يظهر وقت الشدائد) ..
دائما نردد تلك العباره -التي نحفظها عن ظهر قلب- عندما تقترب منا أوقات الشده فنحفز أنفسنا لنعلو بهمتنا وتشتد عزيمتنا ..
وفي وقت كوقت مباراه (الأهليx أسيك) كان يلوح في الأفق أنه وقت شده , فالمباراه مصيريه والإصابات قدريه والنتائج هزليه والعروض غير مرضيه والأجواء تشاؤميه والمباراه رمضانيه والجماهير لطقوسها الرمضانيه ملهيه .. (!)
هل هناك وقتا أشد شده علي فريق (الأهلي) من هذا الوقت عزيزي القاريء .. (؟)!
بالطبع ستجيبني بالنفي ولكنك قد تسألني عن ماهيه المعدن الأصيل ! وكيف ظهر !
هنا فقط سأطلب منك أن تحضر شريط المباراه وتلقي نظره علي مدرجات (ستاد القاهره) لتعرف أن نوعا قديما جديدا تلألأ فيها ..
معدنا نادرا هو أكثر أصاله في العالم .. (!)
معدنا إسمه ..
(جماهير النادي الأهلي) .. (!)
...........................
ما تخيل معي عزيزي القاريء إنك (رسام) وطلبت منك أن ترسم أجمل مناظر طبيعيه بأقل عدد من الألوان .. (!)
أو إنك (موسيقار) وعند بدء عزفك علي الجيتار في بدايه حفل هام إنقطع أحد أوتاره المتهالكه أساسا .. (!)
بالتأكيد ستتملكك الحيره وتكون جاهزا بأسباب فشلك في رسم الوحه أو إحياء الحفل ..
ولكن هذا ما لم يفعله (جوزيه) وهو يبدأ المباراه بتشكيل أجبرته الظروف علي البدء به
فلعب (بشادي محمد) ليبرو أمام (الحضري) وأمامه المساكان الموجودان (محمد صديق) & (عبد الإله جلال) قليل الخبره ولا بديل من البدء (بالشاطر) ناحيه اليمين و(السعيد) يسارا يتوسطهم (شوقي) و(حسام عاشور) وأمامه مايسترو يسمي (أبو تريكه) ليمد المهاجمان الموجودان (أسامه حسني) & (عماد متعب) ..
وأبت (الظروف) إلا أن تكمل مسيرتها السيئه ويصاب (أسامه حسني) -المصاب دائما- .. (!)
ولكن كان القدر رحيما (بالأهلي) وجماهيره عندما تألق البديل الذي نزل إلي الملعب إضطراريا (عمرو سماكه) ساحبا الفريق إلي الأمام بمراوغته الجديه وإنطلاقاته الأماميه وباصاته العرضيه التي ساهمت في خلخله دفاع (أسيك) وإحراز هدفا رائعا للفنان (أبو تريكه)
وكان (جوزيه) رائعا في إدارته للمباراه ونصب مصيده التسلل لفريق رأي أن مهاجميه سيقعون في فخها بسهوله ولعب علي الأطراف بإنطلاقات (الشاطر) و(السعيد) ونجح في إدراك نصف ما كان يخطط له .. فقط لأن (السعيد) وحده هو من كان في حاله الإبداع .. (!)
فقد كتب في ال (c.v) ..
(أعشق إداره المواجهات الصعبه وأستمتع بها) .. (!)
..........................
لو جاء إلينا مدرب أوروبي وطلب أن يشاهد جمله تكتيكيه رائعه تلعب من فريق مصري تسفر عن ضرب التكتل الدفاعي للمنافس وإحراز هدف ..
فقط ستبتسم ويتجلي (الفخر) في نبره صوتك وتهديه (الهدف) الثاني لفريق (الأهلي) المصري ليري (كعب) المايسترو (أبو تريكه) التي ضرب بها كل دفاع (أسيك) وعرضيه (السعيد) المتقنه ورأسيه (المتعب) التي أبت معها الكره إلا أن تسكن الشباك في سعاده .. (!)
.........................
كان المرحوم (لطيف) يؤكد في كل مباراه يعلق عليها أن الكره (أجوان) ومن ثم ظهرت تلك العباراه علي ألسنه المدربين الذين يفوزوا بالحظ أو بكره ضاله .. (!)
ولكن تجدر الإشاره هنا بأن فريق (أسيك) لا يعرف تلك العباراه علي الإطلاق , ربما لعدم معرفتهم (بلطيف) وربما لأنهم لا يدركون أن الهدف من تناقل (الكره) بين أرجلهم هو إسكانها (شباك) المنافس وليس الوصول بها إلي حدود منطقه جزاء المنافس فقط .. (!)
...........................
(لقطـــــــــات)
..............
(مانويل جوزيه) ..
يجب أن تعرف أن عبقريتك الدائمه في تلك المباريات تجعلك حذرا في إتيانك بإشاره عابره تستغلها أقلاما ماكره , لهذا فجماهيرك لك عاتبه (!)
(أبو تريكه) ..
يقولون أن (المبدع) هو من يأتي بشيء مبتكر لا يقدر عليه أحد ولا يتوقعه أحد ..
وفي حوارك مع (الكره) ووجودك في كل مراكز المستطيل الأخضر أجد وصف (مبدع) عليك قليل .. (قليل جدااااااا) ...... (!)
(عماد متعب) ..
بالفعل أنت (متعب) للجميع , ولكن كل ما أطلبه منك أن تتقدم بطلب إلي هيئه (ستاد القاهره) أن يخففوا (إضاءة) الكشافات (!)
(طارق السعيد) ..
أبدعت وفتحت شارعا جهه اليسار إسمه (هنا منبع السعاده) .. (!)
(جماهير الأهلي) ..
لا أري سببا في عدم الإطمئنان للفوز بهدفين إلا إذا كنتم تشجعون (أولاد العم) .. (!)
(الحكم البوركيني) ..
قراراتك العكسيه في إحتساب الفاولات تظهر براعتك الفائقه كلاعب (كره) قديم ..
لاعب بارع حقا في (كره) اليـــــــد ... (!)
ومع تحياتي
لو إنك ألقيت هذا السؤال علي جمع من الناس من غير أن تحدد غرضك من سؤاله لوجدت إجابه واحده تنتظرك وهتاف واحد يدوي في طبله أذنك مجاوبا بالنفي في لهجه أقرب إلي الإستنكار , بل ربما يتطوع أحد الحاضرين ليلقي علي سمعك خطبه دينيه مقرونه بالأدله علي أن الشياطين مسلسله ومكبله في (رمضان)
هنا قد يتملكك الضجر وتبدأ في شرح ما تعنيه من هذا السؤال لهذا الجمع من حولك ,
إلا إذا كان بعض هذا الجمع (رياضي) ورأي ذلك العلم الأحمر الذي تلوح به فرحا ومبتهجا بفوز (الأهلي) علي (أسيك) بهدفين دون رد في تلك المباراه التي أقيمت في (ستاد القاهره) في ذهاب الدور نصف النهائي لدوري الأبطال الأفريقي ..
هنا فقط سيفهم الجميع ما تعنيه بإلقاءك هذا السؤال وستري إبتسامتهم قد إرتسمت علي شفاههم وإنطلقت حناجرهم في صوت واحد
تجيبك إجابه واحده ..
نعم لقد ظهرت (الشياطين) بالفعل في ليله التاسع من (رمضان) ..ولمده (45) دقيقه كامله
شياطين ظهروا علي أرض (ستاد القاهره) ..
وهم يرتدون (قميصا) أحمرا زاهيا و(شورتا) أبيضا أنيقا ..
(شياطين) يعشقهم الملايين ولون قمصانهم يسر المحبين ويمتع الكرويين ويكتوي بناره المنافسين في كل وقت وحين ..
إنه فريق عرف في القاره السمراء بإسم ..
(الشياطيــــــــن) ..
(الشياطيــــــــــــن الحمـر ) .. (!)
............................
(الثقه بالنفس) & (الطاقه)
هما عاملان مهمان من ضمن (عشره) عوامل ذكرا في كتاب (كيف تحقق هدفك) لأحد الأطباء النفسيين الشهيرين ..
وإذا طبقنا هذان العاملان علي لاعبي (الأهلي) قبل خوضهم لقاء الأمس سنجد أنهم كانوا يفتقدوا إلي كثير منهما قبل هذا اللقاء الهام بحكم النتائج والعروض المتذبذبه إلي جانب الإصابات التي هاجمت الفريق -كوحش كاسر ينقض علي فريسته- بل أن الجماهير نفسها كان
الكثير منها يفتقد (الثقه) الكافيه في فوز فريقه (!)
كل هذا كان يتطلب أن يهيأ (اللاعبون) نفسيا ويثقوا في أنفسهم ويقدموا كل إبداعهم ..
وبالفعل كانت (الثقه) هي مفتاح خوض (الأهلي) للقاء (أسيك) الرهيب - هكذا زعموا -
فتجلي الإبداع الكروي في أرجاء الملعب وظهرت الديوتهات والتابلوهات الفنيه يتزعمها رائدها (أبو تريكه) وينوب عنه (عماد متعب) ويساعدهما من ناحيه اليسار لاعبا إسمه (طارق السعيد) والذي أسعد الجماهير بالفعل ..
كان (ثقه) اللاعبون وتألق هؤلاء المبدعين الثلاثه كافيا جدا للتألق وإحراز هدفان في شوط المباراه الأول ..
ولكن الإبداع وقف عند حدود (45) دقيقه لأن لاعبي (الأهلي) لعبوا المباراه تحت شعار كبير زيل قمصانهم .. ووضح منه إرهاقهم ..
شعار إسمه ..
(الثقه موجوده .. والطاقه مفقوده) .. (!)
..........................
(المعدن الأصيل يظهر وقت الشدائد) ..
دائما نردد تلك العباره -التي نحفظها عن ظهر قلب- عندما تقترب منا أوقات الشده فنحفز أنفسنا لنعلو بهمتنا وتشتد عزيمتنا ..
وفي وقت كوقت مباراه (الأهليx أسيك) كان يلوح في الأفق أنه وقت شده , فالمباراه مصيريه والإصابات قدريه والنتائج هزليه والعروض غير مرضيه والأجواء تشاؤميه والمباراه رمضانيه والجماهير لطقوسها الرمضانيه ملهيه .. (!)
هل هناك وقتا أشد شده علي فريق (الأهلي) من هذا الوقت عزيزي القاريء .. (؟)!
بالطبع ستجيبني بالنفي ولكنك قد تسألني عن ماهيه المعدن الأصيل ! وكيف ظهر !
هنا فقط سأطلب منك أن تحضر شريط المباراه وتلقي نظره علي مدرجات (ستاد القاهره) لتعرف أن نوعا قديما جديدا تلألأ فيها ..
معدنا نادرا هو أكثر أصاله في العالم .. (!)
معدنا إسمه ..
(جماهير النادي الأهلي) .. (!)
...........................
ما تخيل معي عزيزي القاريء إنك (رسام) وطلبت منك أن ترسم أجمل مناظر طبيعيه بأقل عدد من الألوان .. (!)
أو إنك (موسيقار) وعند بدء عزفك علي الجيتار في بدايه حفل هام إنقطع أحد أوتاره المتهالكه أساسا .. (!)
بالتأكيد ستتملكك الحيره وتكون جاهزا بأسباب فشلك في رسم الوحه أو إحياء الحفل ..
ولكن هذا ما لم يفعله (جوزيه) وهو يبدأ المباراه بتشكيل أجبرته الظروف علي البدء به
فلعب (بشادي محمد) ليبرو أمام (الحضري) وأمامه المساكان الموجودان (محمد صديق) & (عبد الإله جلال) قليل الخبره ولا بديل من البدء (بالشاطر) ناحيه اليمين و(السعيد) يسارا يتوسطهم (شوقي) و(حسام عاشور) وأمامه مايسترو يسمي (أبو تريكه) ليمد المهاجمان الموجودان (أسامه حسني) & (عماد متعب) ..
وأبت (الظروف) إلا أن تكمل مسيرتها السيئه ويصاب (أسامه حسني) -المصاب دائما- .. (!)
ولكن كان القدر رحيما (بالأهلي) وجماهيره عندما تألق البديل الذي نزل إلي الملعب إضطراريا (عمرو سماكه) ساحبا الفريق إلي الأمام بمراوغته الجديه وإنطلاقاته الأماميه وباصاته العرضيه التي ساهمت في خلخله دفاع (أسيك) وإحراز هدفا رائعا للفنان (أبو تريكه)
وكان (جوزيه) رائعا في إدارته للمباراه ونصب مصيده التسلل لفريق رأي أن مهاجميه سيقعون في فخها بسهوله ولعب علي الأطراف بإنطلاقات (الشاطر) و(السعيد) ونجح في إدراك نصف ما كان يخطط له .. فقط لأن (السعيد) وحده هو من كان في حاله الإبداع .. (!)
فقد كتب في ال (c.v) ..
(أعشق إداره المواجهات الصعبه وأستمتع بها) .. (!)
..........................
لو جاء إلينا مدرب أوروبي وطلب أن يشاهد جمله تكتيكيه رائعه تلعب من فريق مصري تسفر عن ضرب التكتل الدفاعي للمنافس وإحراز هدف ..
فقط ستبتسم ويتجلي (الفخر) في نبره صوتك وتهديه (الهدف) الثاني لفريق (الأهلي) المصري ليري (كعب) المايسترو (أبو تريكه) التي ضرب بها كل دفاع (أسيك) وعرضيه (السعيد) المتقنه ورأسيه (المتعب) التي أبت معها الكره إلا أن تسكن الشباك في سعاده .. (!)
.........................
كان المرحوم (لطيف) يؤكد في كل مباراه يعلق عليها أن الكره (أجوان) ومن ثم ظهرت تلك العباراه علي ألسنه المدربين الذين يفوزوا بالحظ أو بكره ضاله .. (!)
ولكن تجدر الإشاره هنا بأن فريق (أسيك) لا يعرف تلك العباراه علي الإطلاق , ربما لعدم معرفتهم (بلطيف) وربما لأنهم لا يدركون أن الهدف من تناقل (الكره) بين أرجلهم هو إسكانها (شباك) المنافس وليس الوصول بها إلي حدود منطقه جزاء المنافس فقط .. (!)
...........................
(لقطـــــــــات)
..............
(مانويل جوزيه) ..
يجب أن تعرف أن عبقريتك الدائمه في تلك المباريات تجعلك حذرا في إتيانك بإشاره عابره تستغلها أقلاما ماكره , لهذا فجماهيرك لك عاتبه (!)
(أبو تريكه) ..
يقولون أن (المبدع) هو من يأتي بشيء مبتكر لا يقدر عليه أحد ولا يتوقعه أحد ..
وفي حوارك مع (الكره) ووجودك في كل مراكز المستطيل الأخضر أجد وصف (مبدع) عليك قليل .. (قليل جدااااااا) ...... (!)
(عماد متعب) ..
بالفعل أنت (متعب) للجميع , ولكن كل ما أطلبه منك أن تتقدم بطلب إلي هيئه (ستاد القاهره) أن يخففوا (إضاءة) الكشافات (!)
(طارق السعيد) ..
أبدعت وفتحت شارعا جهه اليسار إسمه (هنا منبع السعاده) .. (!)
(جماهير الأهلي) ..
لا أري سببا في عدم الإطمئنان للفوز بهدفين إلا إذا كنتم تشجعون (أولاد العم) .. (!)
(الحكم البوركيني) ..
قراراتك العكسيه في إحتساب الفاولات تظهر براعتك الفائقه كلاعب (كره) قديم ..
لاعب بارع حقا في (كره) اليـــــــد ... (!)
ومع تحياتي