لي معها قصه شوق وحنين ذيك البنيه العنجهيه
مرت وسلبت عقلي والقلب صوبها اصبح رهين
مادريت الا وانا بسهمها صرت الضحيه
اضحكت ورمتني بنظرة وللهدف تعرف تصيب
وانا توني صغير ومالي بالحب قضيه
يعلم الله بحالتي كيف هي تصير
لاغابت عني ولو شويه
ينعن ابوالحب كيف هو خطير
مادريت ان الحب اكبر بليه
والعتب كل العتب على ام الخصر النحيل
لاسلهمت بعيونها العسليه
ولا عطرها اللي ماله مثيل
وضحكت شفاتها المخمليه
ملكت فؤادي وصرت لها اسير
ماهمني الارضاها وقربها مادمت على الارض احيا
تعليق