.: إهداء مني لك قاتلي :.
.:.
أنا وحدي
لن أكون محطة نسيان
واحة راحة ، جسر عبور ..شهريار
استولت على لياليه شهرزاد بالخدعة
شمشون جزت دليلة شعره بالحيلة
يوحنا المعمدان قطعت رأسه سالومي برقصة
وهل أساويك كأسنان المشط مع أحد
أقارنك بمن كان ومن سبق..؟
الماضي يعذبني يجرح رجولتي ..!
...
أعترفُ
لا أدّعي براءة الأطفال
أحمل وجه البتول
أرتدي ثوب الحمل الوديع
أختفي خلف ستار العفة
لي خطايا وبي علل
ولا أنكر كــ بعض النساء أني شجرة لم يهزها الريح ..!
كـــأي آنثى عابر مر في دربي
رفيق
صديق
مطب في طريق
عرفت الصالح والطالح
تتلمذت على يد الحياة
...
تعلمت من تجاربي
صقلت شخصيتي
و متى أوقف و أتوقف عند حدي
أرفع رأسي
لا أنزلق
في قشور الكلام الغرام ، والهيام !
...
وأنت
أيا شرقي النزعة فكرت بي
طائر جوال
سندباد الترحال
تحط على القدود
النهود والخدود وحين تتعب تعود
...
لا أحمل آلة تحسب
أين
متى
كيف
ومع من قلبك يطوف
أخنق غيرتى
كرمى لعينك
أكتم آهة تشعل الثورة بي
...
أستقبل برود احساسك
أقول : ” أحتضن أيهن شئت تجدني – أنا كل النساء-
طوع يمينك”
اكره ضعفك
أمقت استسلامك
و خوفك ..!
...
خارج حدودك أنا امرأة
تكد
تركض
تحتل صدارة
تعطي المجتمع
جُل العلم
العمل والابداع
...
لبؤة
تنهش من يصدم (ظلي )
حقي آخذه بالعقل والمنطق
...
لا أنام
على باطل
وأسامح على خطأ
أتنازل عن مبدأ ..
...
معك انا الحلقة الأضعف
استمد قوتي منك
وفي حماك أشتد..
كيف اتخطى عيون الشهوة
رسائل الاعجاب
وذلك الأحمق الراكض
خلفك ليل نهار يبعثر الوله المجنون
كيفما استدرتِ وجلت ِ ؟
...
لا أهتم ولا أبالي
بمن يزرع الحب على مشارف الطرقات لأتعثر
وكم قلب مهزوز في دربي يسير
...
اسمعني
تقبلني
ترفضني
لن أخلعك كضرس
أبقي على شعرة معاوية
فيما بيننا حتى هذه اللحظة أشتريك
وأحتويك ان شئت قطعها لن أخذلك
أطلق
سراحي
فك قيودي وأرحل
أو اصمت الى الأبد
كرتي الآن في ملعبك
...
فأنا امرأة
( متخلفة)
رجعية
أطبق قول جدتي (الرجل اولا)
...
يا سيدي
دست على شوك الصعاب ادميت
أرجل الكبرياء
لا أنافسك
أصارعك في الحلبة
أستعرض قدراتي
وادخل الذئب الى كرمك
...
توجتك (سي السيد )
باختياري وقراري
لست حضارية في المساواة بين الجنسين
أحب أن أكون تحت جناح رجل يسبقني خطوة
رغم مكانتي
صلابتي
ثقافتي
تحرري
...
حين أهوى
أفرش له هدبي
أبسط عمري
أعجن سنابل أيامي في خميرة الود
أقدم رغيفي ساخن على مائدة الشوق
أحترف من أجله الصبر
...
والانتظار
أخلع نعلي (فتاة جيشا) انحني بباب محرابه
ألقي ألف قصيدة
أروي الأساطير
أحفظ النكتة
ويكفيني منه الأذنين
ولغيره مع كل الاغراءات لا أكون
أصون مملكتي
في غيابه والحضور
ومادت على العهد معه .. لا أخون
...
لا أحب
القيود
العهود
والوعود
تعبتُ أريد أن أغلق النافذة وأناااااااااام
تُغلق النافذة التي تربطني بك ..!
...
متى تُقرب (المسافة) ؟
حين يتبدد الشك
أهدأ
أنسى
أغفر
وأصفح عن الماضي
...
متى يتبدد شكك
تهدأ
تنسى
تغفر
وتصفح عن ماض لم تكن أنت فيه
...
أعطيتك الوفاء
الصدق
دفتر حياتي شرعته لك
قلت لي “نفسِي طويل ”
فلماذا بات أقصر من حبل المشنقة
وكلما حاولت التقاطتك تتسرب كقطرة
الندى من بين أصابعي ..؟
...
حين أحبكُ
..أُبقي الباب مفتوحا ..!
يبتعد خطوة
خطوة يدوس على روحي
...
أهمس
ومتى ستحبني ؟
يلتفت نصف التفاته
أنا …. أُحبُك ِ..
أحمل نعلي على كتفي وأركض نحو الباب المفتوح ..!
.:.
أنا وحدي
لن أكون محطة نسيان
واحة راحة ، جسر عبور ..شهريار
استولت على لياليه شهرزاد بالخدعة
شمشون جزت دليلة شعره بالحيلة
يوحنا المعمدان قطعت رأسه سالومي برقصة
وهل أساويك كأسنان المشط مع أحد
أقارنك بمن كان ومن سبق..؟
الماضي يعذبني يجرح رجولتي ..!
...
أعترفُ
لا أدّعي براءة الأطفال
أحمل وجه البتول
أرتدي ثوب الحمل الوديع
أختفي خلف ستار العفة
لي خطايا وبي علل
ولا أنكر كــ بعض النساء أني شجرة لم يهزها الريح ..!
كـــأي آنثى عابر مر في دربي
رفيق
صديق
مطب في طريق
عرفت الصالح والطالح
تتلمذت على يد الحياة
...
تعلمت من تجاربي
صقلت شخصيتي
و متى أوقف و أتوقف عند حدي
أرفع رأسي
لا أنزلق
في قشور الكلام الغرام ، والهيام !
...
وأنت
أيا شرقي النزعة فكرت بي
طائر جوال
سندباد الترحال
تحط على القدود
النهود والخدود وحين تتعب تعود
...
لا أحمل آلة تحسب
أين
متى
كيف
ومع من قلبك يطوف
أخنق غيرتى
كرمى لعينك
أكتم آهة تشعل الثورة بي
...
أستقبل برود احساسك
أقول : ” أحتضن أيهن شئت تجدني – أنا كل النساء-
طوع يمينك”
اكره ضعفك
أمقت استسلامك
و خوفك ..!
...
خارج حدودك أنا امرأة
تكد
تركض
تحتل صدارة
تعطي المجتمع
جُل العلم
العمل والابداع
...
لبؤة
تنهش من يصدم (ظلي )
حقي آخذه بالعقل والمنطق
...
لا أنام
على باطل
وأسامح على خطأ
أتنازل عن مبدأ ..
...
معك انا الحلقة الأضعف
استمد قوتي منك
وفي حماك أشتد..
كيف اتخطى عيون الشهوة
رسائل الاعجاب
وذلك الأحمق الراكض
خلفك ليل نهار يبعثر الوله المجنون
كيفما استدرتِ وجلت ِ ؟
...
لا أهتم ولا أبالي
بمن يزرع الحب على مشارف الطرقات لأتعثر
وكم قلب مهزوز في دربي يسير
...
اسمعني
تقبلني
ترفضني
لن أخلعك كضرس
أبقي على شعرة معاوية
فيما بيننا حتى هذه اللحظة أشتريك
وأحتويك ان شئت قطعها لن أخذلك
أطلق
سراحي
فك قيودي وأرحل
أو اصمت الى الأبد
كرتي الآن في ملعبك
...
فأنا امرأة
( متخلفة)
رجعية
أطبق قول جدتي (الرجل اولا)
...
يا سيدي
دست على شوك الصعاب ادميت
أرجل الكبرياء
لا أنافسك
أصارعك في الحلبة
أستعرض قدراتي
وادخل الذئب الى كرمك
...
توجتك (سي السيد )
باختياري وقراري
لست حضارية في المساواة بين الجنسين
أحب أن أكون تحت جناح رجل يسبقني خطوة
رغم مكانتي
صلابتي
ثقافتي
تحرري
...
حين أهوى
أفرش له هدبي
أبسط عمري
أعجن سنابل أيامي في خميرة الود
أقدم رغيفي ساخن على مائدة الشوق
أحترف من أجله الصبر
...
والانتظار
أخلع نعلي (فتاة جيشا) انحني بباب محرابه
ألقي ألف قصيدة
أروي الأساطير
أحفظ النكتة
ويكفيني منه الأذنين
ولغيره مع كل الاغراءات لا أكون
أصون مملكتي
في غيابه والحضور
ومادت على العهد معه .. لا أخون
...
لا أحب
القيود
العهود
والوعود
تعبتُ أريد أن أغلق النافذة وأناااااااااام
تُغلق النافذة التي تربطني بك ..!
...
متى تُقرب (المسافة) ؟
حين يتبدد الشك
أهدأ
أنسى
أغفر
وأصفح عن الماضي
...
متى يتبدد شكك
تهدأ
تنسى
تغفر
وتصفح عن ماض لم تكن أنت فيه
...
أعطيتك الوفاء
الصدق
دفتر حياتي شرعته لك
قلت لي “نفسِي طويل ”
فلماذا بات أقصر من حبل المشنقة
وكلما حاولت التقاطتك تتسرب كقطرة
الندى من بين أصابعي ..؟
...
حين أحبكُ
..أُبقي الباب مفتوحا ..!
يبتعد خطوة
خطوة يدوس على روحي
...
أهمس
ومتى ستحبني ؟
يلتفت نصف التفاته
أنا …. أُحبُك ِ..
أحمل نعلي على كتفي وأركض نحو الباب المفتوح ..!
مررت من هنآ
@خفايا الروح@
@خفايا الروح@
تعليق