إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

للخيـال بريق ..

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • للخيـال بريق ..

    مرحبـا ً مرة أخرى ..

    تمتاز بعض المعادن بالبريق .. والبعض الآخر يفقده ..


    كذلـك الخيـال ! .. فهو معدن ٌ متواجد في عقولنا ..


    بعضهم له خيال ٌ هش .. ليس له أي معنى !


    وبعضهم خياله ُ يعكس الضوء ببريقِهُ المنسجم ...


    الضوء !؟ هو رؤية الناس .. والمعدن هو ذاك الخيال ..


    فعندما يتسلط عليه ضوء المتابعة .. يعجبهم بريق ما يشاهدونه !


    ..


    وهناك بعض المعادن النادرة ! التي نفتقر لوجودها في كل مكان !


    وبسبب ندرتها ! وقلة وجودها ! فلا يهمنا في الامر من بريق ! ..


    بل نهتم لوجودها بين أيدينا ..


    ..


    فإن ما كان في مخيلتي نادرا ً .. فلا بئس انت تسلط ضوئك اهتماما ً ..

    وان كان يمتاز بالبريق ! .. فلا بئس انت تسلط ضوئك استمتاعا ً بالبريق ..


    وان كان هشا ً .. فهناك الكثير من يتميزون بخيالات ٍ اخرى .. فلا بئس أن تتركني وتتمتع بمخيلاتهم ..



    شكرا ً ..
    مع السلامة :)

  • #2
    في كل مساء يكون في حياتي موقفا ما ... وفي نفس الوقت ! هناك شعورا ً يتراوح بالتحرك في مخيلتي
    عزيزتي .. وحبيبتي .. واذ كان هذا الموقف بعيدا ً عن الحب .. ومنغمسا ً في مسائلنا الحياتية .. فيجب علي أن اكتب شعوري اتجاهك ِ ايضا ً .. ها انا ذا .. سطرت من هذه الابيات ما هو متعطش في ارجائي .. وسطرت ايضا ً ذاك العشق الذي اكنه في احشائي .. لا تلوميني ابدا ً .. ان جئت بشعرا ً بمدح .. أم بذم .. ام اين كان .. وجئت في آخره بذكرك ! فأنتي أول ما اكتب ! وآخر ما اكتب .. وليس هناك اي شيئ ٍ قط .. يحول بينك ِ وبيني .. فأنا اعشقــك !!

    أعشقــك

    اعشقـــك !


    أعشقــك !


    صعبـه حياتي كلها قيود بقيــود/ قيد(ن) يهمني وقيد ما اظن همني


    حتى الخوي الي على الناس مودود / يمدح بوجهي ثم لا قمت ذمني

    باب الرزق سكر ولا عندي نقود / ولا قام حظي مد يده ولكمني

    نفسي كريمه واخدم الطفل والعود / ولا من بغيت الشي محدن خدمني

    تضيق بي واقول أسهــود ومهــود / كل ما بنيت الحلم بيـده هدمني

    اعطي الردي حقه وابـادْلـه بالجود / وارسم طموحي مير همي رسمنـي

    امشي بدربي وأدري الدرب مسدود / واشره على هل ظرف لامن حكمني

    يالجادل الي مالها وصف منقــود / لا شفتني ضايق ابرجوك لمنــي

    خذني عشق ولا وله فيك ممدود / وخل الغلا يــــزداد منـــــك ومنـــــــي

    خلني اعيشك دنيتي وكل موجود / وانتا تفضل ابتدي بي وختمنــي

    فرصه أحبك والفرص ماهي بزود / ما فيه غيرك قد عرفته وفهمنـــي

    سهله حياتي وما بها شي مقيود / دامك قريبه والهوا منك همني


    علي سفاح الهاشمي ..



    مع السلامة :)

    تعليق


    • #3
      ظروفا ً ما .. تجعلك دائما ً .. بعيد ٌ عن الكتابة ِ .. وبين زخم مسؤوليات العائلة .. وضوضاء العمل .. والسعي وراء الدراسـة ! .. والتواصل مع الاصدقاء .. الا اني ارى هناك يدا ً خفيه ! .. لا تكاد أن تحمل شيئا ً ثقيل ! ولكنها تستطيع أن تحملني في راحة ِ يدها ! ..

      من جانب ٍ آخر .. قد اعتدت ان اقرأ لأجدادي شعرا ً فصيحا ً .. ولكن ! لم تأتني القدرة ُ بعد على كتابة هذا الشعر .. فأضطررت ُ أن اكتب ماهو مرتادٌ ومعتاد في مجتمعي .. واترك شعرهم ! لهم .. ..


      ولكن ! عندما رأيتها ! لم استطع الكتمان ! ولم استطع ان اكون صامتا ً لكي القي نظراتي المتشوقه ! على محافل جمالها !


      فلا اكاد ان انعم بجمال عينها ! .. الا انني ُ أشغل في جمال وجنتيها !

      ولما ُاشغل في وجنتيها ! .. يسرقني رسم شفتيها !



      فـ بماذا ! احدق ! وبماذا ! اتمتع !


      ..


      ؟!



      فـ قلت !

      أين النساء اذا كُنتي بحضرْتِـهن ْ ؟! / وأين بريق اللؤلؤ ُ في صدرك ِ العْـذِب ُ !؟

      أعينايّ من جمال ِ الحور ِ قد ذهِبـْــت ْ / أم قـامت العينان ُ تروي ما هو كَـذِبُ ؟!



      .. لابد أن تلك الدماء التي لطالما كتِبت شعرا ً فصيحا ! .. قد اختلطتْ بدمائي لتجبرني أن أكتُبْ !




      شكرا ! يا اجدادي ! فـ أنا مذهل ٌ حتى الآن بمـا رأيت ..


      :)
      مع السلامة :)

      تعليق


      • #4
        .. الى اللقاء أيه الاحبـة ..

        فقد أجبرتني الظروف على الرحيـل ..


        إن لم أواصلكم في هذا المنتدى .. فسوف اواصلكم على هواتفكم الخلوية ايها الاصدقاء ..


        نراكم في يوم الجمعة ! .. فأنتم مدعوين جميعا ً ..


        الى اللقاء مرة اخرى ..
        مع السلامة :)

        تعليق

        يعمل...
        X