∫…Ξ ψ…مقتطــفــات الحيــــــاه…ψ Ξ… ∫

[طـآل هجٌـركـ]

تـدري وش أسـوي إليا أظنانـــي الـشـــوق

أسـوي بـ عيـونـي كـِــذا { *_* } وأتـخـيـلك

[طـآل هجٌـركـ]

ماخـفـي أعــظـم

[طـآل هجٌـركـ]

سـمـــــاء لـونــهـا إنـفـِجـــار عـشـقـي لـِ سمـوي

لــون يـُشـرح صـدري ويذَهب بـي إلى عالم العُشاق

ما أجـمـل الـسـمـاء بـِهذا اللـــــون الذي يُميــل إلى عالمـي

حيــــن أنـظـر إلــى الدُنيـا وأتـمـعـن بِها أرى بـِها

لـون يـُليــق بـِ روحي ويزهي بـِها

لون أستـطـاع أن يسـحـر عبدالرحمن إلى عالم

الذي كل نفس تود الإنغِماس بـه

رأيـــت العـَـجـبْ وأول من شد إهتِمامي

إنــثـى كـ الفراشــه

أسحـرتنـي أذهلتـي عشـقتهـا أحببتُها لـم

أعرُف ما أصابني عندما نظرت لها وبـِ شده

تُحلِق بـ سماء تكاد حضيضها ملونه

بـ ِ لون سحري ألا وهو البنفـسج

همـست إلـي وعـزفت بـِ صـوتـها الذي يُجذبني

إليـــهـــا كم هـي ساحِرة النــظر لا أعلم

ما أصــابنـي كم هي جميـله أنيـقه رقيقه

بـِ لــمـح البـَـصـر ومع روحها أستطاعت

أن تـغلبنـي وتـذهب بـي

{ رآحـــة العُـشـاق }

ذَهـبــتْ بـي إلى عـالم الراحـه

رمتـنـي إلى هُنــا

أنـــظُـر لـهـا بـ دهـشـه

لـم أستـطيـع أن أُعبِر مارأتـه عيـني

أصبت بـ التـئـتـئـه لا شعـور

أقتـربتُ إليـها وعيــنـاي بـ عينـها العسـليه

وشفتــاي كُلمـا تقتـرِب لـِ شفتاها

ولِسـانـي بـِ حاجه إلى لـُعـابــها

وجســدها الذي لا مفـر لي أن أذهب عنه

أقتـربتُ جـِداً

وقــَبلتُهـا تـلذذتُ بـِ طعم شفاتُها

أستنـشـقتُ أنفــاسها الذي هو أُكسجين لـ روحي

وضعتُ رأسي على صـدرها كدتُ أن أدفن

رأسي بين صدرها .

هُنــــــــا أدخلتُ بـِ غيبــوبتـــي ....!!

وأطفئتُ شـمـعتـي لا إرادياً.

همــســات تـقـع بـِ طـبـلة إذنـي

أحبــُك , أهـواك , أتـنـفـسـك

وخربـشـات إنـثـى سكنت بـِ قلـبـي

أصبـحتُ بـ الأحـــلام كمـا قلتُ منذو قبل

خـــارج نـِطـاق التـقـطيــه أثنــاء تطفئة الشمعـه ...!!

مرور الأيـــام وأزدهـرت الأحــلام

حصـلت على دُره من النوع الفـريــد

حصـلتُ على سنداً لـ عـونـي

حصـلتُ عـلى طِـفلاً مـن رائحتهـا

* لـيـس جمـــالك يعتـلو بـِ جمال والدتـِك ياغُلآم

آمـــل أن تـسير بـِ مسيرة والدِك .

[طـآل هجٌـركـ]

لميت جرحي واحتضنته وسافرت

ما للوداع بخاطـري غير تجريح

ودي ولكن انصدمت وتصبرت

واقفيت اشد اخطاي بالغصب لا اطيح

ما هو جفا .. انا وفـي ما تغيرت

عقب الوداع .. فراق ما هو بتلميـح

ياليتني دمعـة فراق وتبخرت

لا احساس لا وجدان لا قلب يصيح

[طـآل هجٌـركـ]

محــــلا لمـسـة شـفـآتـي على شـفـآتـك

ودي أحـس بـ لهـــــيب أنفــاسـك

عيــــــونـي تدمـع بـ مناظر عيونــك

[طـآل هجٌـركـ]

بـدونـك الدنـيـا عسـاها ماتكــــون ..,.. وش حـلاها غيـر شـوفتـك يا غـرام



يشهـد اللـه مسـكـنـك وسـط العيـون .,. وأنـت أول من صـحـى فـيها ونـآم



لـو تبـي عمـري مـن أيـآمـه تمـون .,. فـدآك عمري ولا فـيـهـا كـــــــــــلام

[طـآل هجٌـركـ]

دنـيــتـي ســوده مـن يـوم إنـك رحـلت




أرجــــع ونـورهـا يـانـور عيني

[طـآل هجٌـركـ]

بكيتك لين ملتنـي عيـوني

صبرت وطــال صبر وإنتظاري

حرام النـوم ما قارب جفوني

وإنت للأسـف منت بـدآري

أناجي غربة الليل وشجوني

وأراجع في هوى قلبي قراري

عسى ماتكون خانتني ظنوني

أو إنه خاب في الحب إختياري

عساهم يذكروني ما نسـوني

مثل ماذكرهم في البال طاري

[طـآل هجٌـركـ]

ومـن الذي تعدى على أســـوار رُكنـــــي ..؟

ومـا هـذا الشيـطـان الـذي أستطــاع أن يُعـكـِر صفــوة فرحتـنـا

ويـقـلـبـها إلـــــــــــــــــــى

{ شـك , ظـن , حـزن }

أعــــوذ بـ اللــه مـنك

أٌقـسـِمتُ بـ اللـه العـظيـم إنـنـي لا أدعك تـلعب بـِ مشاعرنا



إذهب بـعـيداً لا تَدخل بـِ حياتـِنـا

[طـآل هجٌـركـ]

أتـيــتُ إلـــى ديـــار تــأمـُـلـي

حـتـى أنـثـر أمـام حبــات الرمِل

عـشــقتُ وترعرعــت حـتـى كبِرت ورحـل

جُننِـت وأحببتُ حـتـى أرى شيــاطيـن الحُـب تُريِد

أن تـغلبنــا .

أتـيـــتُ كـي أتــــأمـل وأنـظر بـ الرمـل حتـى أُشبِع ناظري بـِه

يا دُنيــــــــــــــــا ...!!

تعـــبتُ ماذا أفعــل وماذا يجــــري وبـ ربـي

أهــلكنـي الوقتُ كُـلمـا وجدتُ مأوى يُخرجني مِـن

هــذا المــأزق أرى إنـنـي حـالِمـا بـ النجـــــا ا ا ا ا ة مِـن هذا العــذاب

الـذي أستـــمـر بـِ جســدي لـ زمنــاً طـــويل .

يأتـــــون بـِ لـومهـــم ويـِ صـفعــوني بـِها

مــــاذا أفعــــــل إن أتـانـي جحافـلُ ُ مِــن الشيـــاطيـن كـي يُريدون

أن يكســرون صـلابة سلاسـل عِـشـقنا .

لـ نفـــسي أُقـسـِم إنـهم لـم يغلبــوني أم لـِ جسدي الثاني

لا أعـــلم إنـهُ يـلتــزم بـ ِ الصـلابـه أم يكُـن ضحيـه لـ الرجيـــم .

[طـآل هجٌـركـ]

{ وآحــــــــة رهـــــــف }

إذهبـي إليـــــــــــــه حتى يـدرك أنني أعشـقـه !!

إذهـبي إليــــــــــه أيتـها التفافيــخ حـتـى يعلم إنني أُحلِق بـِ عالِمـه !!

إذهـــب ياطيـر وقدِم لـه هــذه الأورآق

{ 1 }

أبـتـدأتُ نــزفـي بـ أربعــــة حـروف ألا وهـم

أ , ح , ب , ك

{ 2 }

أخبرتُ تلك التفافيخ أن تجول بِـ عالمِك حتى يذهب

فكرك إنـنـي أحلِق بـِ سـمائـك ياعشيقي.

{ 3 }

أرسـلتُ لك مفــاهيـم وحشـة غيـابـِك أثناء بُعد نبرة صوتك عني

حتـى نلتُ من الوحشـه ونزفت معبِرةً عن الإشتياق.

{ 4 }

أستعدتُ أن أخرج مفاهيم الشوق حتى

أرسلتُ لك رسولاً ألا وهو طير عشقنا .

{ 5 }

آمـل أن تضَع عشيقتـِك بـِ أُم عينـك وتحرص بـِ أنك

تجعلها كـ الأسيره بـِ نـظرك وعدم الإستنغاء عنها.

{ فهـــــــــــرس الصـفحـات }

1 _ أحبـك

2_ أهـواك

3 _ أعشقك لـِ حد الجنون

4 _ أطير في عالمك

5_ أسيره في سجن أحظانك

[طـآل هجٌـركـ]

لـَم أُطــاق وضعي الحالي ...!!

[طـآل هجٌـركـ]

قــوه قــوه

جبـــــرونـا نــتــفـــارق

قـــوه قـــوه

أنا ويــاه من المحبـــــــــــــه صرنا أحلى غـنـوه

[طـآل هجٌـركـ]

شـــــمــــــــوع

أشـعلتـهُــا فـي ليـلـة عودتُهــا إلــــي

نـاراً هادِئـه لا تضُر العين ترفرف

تارةً يصفعهُا الهواء يميناً وتارةً يساراً

أتـت بـِ ظـلـهـا حتى أصبحتْ تِلك الشموع

تـحـت ظـِلاً لـ عشيقتــي التي أنارت حِجرتي

ما أجملـهُا مفتونة الأعيـن ساحِرة النظر تُجِذبُني

لا إرادياً ألجئ إليها حتى أراها أصنتُ إليها وأسمع

كلِمات كدتُ أن أتربع بـِ عرش الرومنسيه الطاغيه

أقـتـرِب بِـ كُل لحظـه أسمع تنـاهيـد أنفاسها بـِ قـوه شهيقاً وزفيراً

حـراره تعـلو فـوق ألوف من درجة السليزيـه أحسستُ إنني كـ الجمر

إذ أتـتـني قطــرات بـارِده ومُكعبات من الثلوج لا أكُن إلا طرقعات مِنْ

حـرارتي التي حطمت رقم القياسي السيليزي , لا أعلم ما اصابني من تخديراً

تأتيـني نـفخـات من زفيرها بـِها كلِمات أهيم بـِها أكثر

أقـتـربتُ لا إرادياً حتى وصلتُ إلى عتبة شِفاتها ووضعتُ شفاتي بِها

أغلقتُ جِفني حتى أهيم بـِ زفيرها الذي تحتاج إليه رِئـتيـنِ

ما أجمـلُها من أنفـــاس حاره مُلتهِبه مُخدِره

نُداعِب ذاتـنـا أثناء التـخـدير بـ ألسِنتـنا حتى تُخرِج لُعـابُها وأنٌفِق مِن لُعابي

وُنـستـمتِع بِمـا يحلو لنـا , أدخلنا بـِ غيبوبتُنا بعيـداً عن العقِل

ذهـَـبتْ يدي لـ مُلامـسة يديـها الـمـُحمْرتـيـنِ حتى تُـلهِمـنُي بـ حـرارتُهـا النابِعه

مـن جـسدها الـحـلزوني , أتيتُ يدِها ووضعتُها إلى صميم القلب حتى يضُخ

هذا الصمـيم وتُصـاب بـ كُـل ضخـه مثلما أنا أُصابُ بـِها نبـضات قلب تعلَق بـِها

حتى أثـمـل أن يُـقـبِلُهـا بـِ قـوه وأن يأخذهـا إلـى أحـظاني الدافِئـه كي تدفئ وتسترخي

من هـذه السنيـن التي أبعدَت بيـنـنـا الأيام أدفئي بـِ أحظاني أسلبي هذه الحـراره مِن جسدي

فـهي كـ الثـلوج بـِ النسـبه لـ جسدِك أُنفِقي إلي من زفراتـك كي تُسحريني تُذهيليني بـكِ

بـِمـا أصِف بكِ آنِستي حتى أطلق الوصف الوصف الصحيح والذي يُليق بـ مقام حواء

ما أراكِ إلا إعجوبـه لـ جنس حواء الذي يتحلى بـِ النعومه , جميل هو جِنسك كم أنا

بِـ حاجةً إليـه وكم أنا بـِ حاجه إلى حنـانك وجسدِك الخفي الذي يُبعثِرُني ويأتي بـِي مُسرِعاً

إلـى صدرِك الذي يمتلإ بـه حنان الطِفل الرائِب أوضعيني بـِه أجعليني أقبله حتى أطفِئ نيران

شهـوتي , آتي بـِ أعضاء جسدك وأوضعيه مُتلاصِقاً لـ جسدي بعيداً عن الرِداء بـِ الأصح

{ كـَـمّا خـُلِقتَني }

أبـتدِئ بـِ تَــقْبـيلة شـِفاتِكْ حتى تأخذني اللهـفه إلـى تمزيقها

أفـتح جِفن العـين حتى أراكِ مُتخدِره حائِره تائِهه بيـن شهـواتك لا تعلمين

أين أنتي ولا تُريدين أي مخلوقاً يراكِ بـِ هذه النـشـوه حتى تـنتـهين !!

تـأخُـذ يدي لـِ أحظانـك حتى تـلتـصقيـن بـي بـ ِ قـوه وتـلطقيـن آهـا ا ا تـِك

التـي تُـشفيـني وتُـزيدني مـن العـزيمـه والإراده .

أطـلـقـي آهــا ا ا تـك حـتـى تـُرفرف نيران الشمـوع ثم تطفؤ وتـَغلِبُنا الإراده

ونـَـفـعـل ما نـشـاء حـتـى نـنـالُ مـِن شهـواتـنـا الـمـلـعـونه .

[طـآل هجٌـركـ]

زفــرآت النِـهـايـه

واللـــهُ أعـلم