∫…Ξ ψ…مقتطــفــات الحيــــــاه…ψ Ξ… ∫

[طـآل هجٌـركـ]

أتــانـي الجـنـون المُـبتـكـِر

وستـر اللـــه على ما بقـى

[طـآل هجٌـركـ]

غُربَه وحُفنَه مِن الأشواق تتكَاثر وإبتِعادي عن نَبرة الصوت

إزداد الأمـَل والشوق والحنين مِن بعُد المسافات التي لا أمكثُ بِـِ راحةٍ وأمان

أخـشـى البُعـــــاد

ولكــــــــــــن

لا مَـفـرْ مِنــه

عشيقتـي وسحري بـ هذه الدُنيا الغامِضه دثريني بـين حبَتي اللٌقاح

حتى يتعطر أنفي بـِ نهديكِ زمليني بِـ أحظانك وإنفقي إلي مِن لُعابِك لـِ أتلذذ بـِ طعمه

ويكون لزِجاً لـِ ريقي , أمضغي جِلدي حتى تُطفئين نيران شوقك

الذي إزداد حين إبتِعادي إصفعيني بـِ كفيك التي تشكو فراغي

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

كَم أنا مِتشوقاً إلى حد الثماله بـ عطرك الذي يُسكِرُني ويُذهب بي إلى

سكرات الإستِنشاق بـِ أجزاء جسدِك الذي يُنفِق إلى مِن عطره الطبيعي

آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه

مـِن هذه الغُربه التي إشتد جِفن العين ووقع البصيص إلى السااعات التي

كادت أن تُبعثرني حين غياب صوت كان هي مُهجََة الفرح في حياة الدُنيا

إزداد الشوق أريد تقبيلك أريد أوتار صوتك أريد جسدك أريد نظرآت عدستِك العسليه أريد وأريد وأريد ....!!

أهلكتُ حتى أثملتُ بـِ هذه الأفعال التي كنتُ أتحلى بِهابـِ مُناظرتُها :

سيدتي وآنِستي

حبيبتي وعشيقتي

أشتقتُ إلـيـــــــــكِ !!

[طـآل هجٌـركـ]

ودعتــــك اللـــــــــــه ياخـــوي ...!!

[طـآل هجٌـركـ]

ذرف الدموع

على الأيسر الذي كاد أن يشتعل بـِ قوة حرارتـه مِن سائِل الدمعه الحارِقـه

عشــيـــقتــــي

لِمــا تِلك الدمعـه ساقِطه إلى الأسفَـل مُعبِرةً عن إختِناق العِبرْات

شريكة الحيــــاه

إعلمي بـِ أننـي ذاهِباً لـِ مسافات بعيده خارج أسوار وطني

حتى أعودُ إليكِ بـِ ناتج .

إمسحي دمعَتِك وقَبْليني

[طـآل هجٌـركـ]

هكـذا القدر أذهبني بعيداً عن تُرابِك وأستبشِرُك بـِ أنني قد أعود إليك يوماً


سـ أذهب بعيداً عن أسوارك بعيداً بعيداً وأُفرِغُ حُزني حتى أن أصل إلى


أعلى القِمم وأواكِبُ هذا الزمَـن كما يُريدونني أن أواكِبُه


وماهو البُعاد إلا :


الـغُـربَـه

الـغُـربَـه

الغُـربَـه

[طـآل هجٌـركـ]

أشرَب مِن كأس القهوه التي تَتكون مِن قلباً طاهِره


في هذا الصَباح الجميل , دعيني يا عشيقتي أتلذذ


فـيما عملتي مِن قهوةً تتكون مقاديرِها مِن :


1- لُعابِك اللزِج

2- قلبِك الشفاف

3- زفيرك .

دعيني أشرب حتى تتخلل أضلُعي إذ أنتهيت


سـ أعِدَك بـِ قُبلةً .

ما أجمَل صباحُنا في هذا اليوم الذي لا يُنسى !

حَدث ما حَدث والستِر أفضل

[طـآل هجٌـركـ]

طَبع البَشر لا أسلكوا طريقهم يَحزمون مستلزماتهم


وأنا ماعلي أهم مِن همومي لـ أتسلى بهم بـ طريقي


مسافر والله مع العبد وين ماراح

[طـآل هجٌـركـ]

عَجبي إن كانت تِلك الصوره تحترِق مِن شدة هيبتهُا




وكَيف كان هذا الذئب إحترق ؟!

[طـآل هجٌـركـ]

لحظاتٍ مِن الوَقت أستمتعُ بـ عزفي لـ إسمك




وورقات تشهدُ بِما خطَـْت أناملي مِن أحوالٍ قد مضت




وحُباً قد أخذ عرشه وبُنيَه بـِ وسط هذا القلب الذي يحمِل




بـِ طياتِه الحُب الطاهِر خالياً مِن شوائِبه المُلوثه بـِ هذا
الزمان




عَزف يُسكِنُ وجداني




ونظر يتمَتع بـِ الأماكِن




وروح تُشتاق لـِ جَسدِك




وأنفاس تُريد مُشابَكة أنفاسِك




إذاً أين أنتي عن جنوني ؟!




وأين إبتِسامتِك الذي أفتقدتُها ؟!




وأين أخبارك التي كانت سعادتي ؟!




يُريدونني أبتسِم هؤلاء الإنس الذين كانو بـِ جواري !




إبتسمتُ نَعم , ولكِن عَجبي إن كانت إبتِسامتي مُحاطَه


بـِ دموعي مِن شِدَة الإشتياق .




يُريدونني أن أعزفُ وأُلحِن لهم حتى يرون أجوائِهم مُفعمَه بـِ افكارهم




لا عليهُم مِن شأني , يلتزمون بـ مقولةً " اللهُم نفسي " .




هكذا أُريدُك حتى أستغنى عن هؤلاء الخَلق وأن نَذهبُ لـِ أقاصي




الدُنيا بعيداً عن الإنس .


سـ أعزُف حتى إنني وجدتُ الغناء بـِ نبرة صوتي جميل

[طـآل هجٌـركـ]

أنامِلُ ُ مرتجِفه ونظرات تقع بـِ الأرض خشيةً مِن الحياء الشديد


أكُنتِ عشيقتي منذو قَبل ؟!


أعاهدتُك على إنني سـ أكون لكِ وها كنتُ الآن لكِ وحدِك ؟!


إننـي أعِد ولم أخُلِف , أردتُ هذا الخاتِم يبقى بـِ إحدى أنامِلك حتى


أرى ضوء أنامِلك يأكُل شُعاع الفِضه .


أُريدُ تِلك اللحظه فما أجملها عِند العُشاق على إننا سـ نُذهِبُ لـِ " القفص الذهبي "


وسـ تكونِ شريكة الحياه وقد كُنتِ حبيبتي قبل شريكتي .


لِما الـّرجْفه ولِما هذا الحياء الذي يجتاح أسوار جسدِك ؟!


أدخلتهُ حتى إنني أرى شفتاكِ بـِ رجفه ودموعِك تسقُط حمداً لـِ الرب


وفرحةً لـِ كوني معَك , كُنتُ لكِ وسـ أكون لكِ إقتربي حتى أدفُؤ مِن


أنفي بين صدرِك خشيةً مِن إنني أخون أنفاسَك وأستنشقُ هواء الدُنيا


أقتربي لعل شفتاي تكون بـِ محلها وتسترخي مِن جفافُها وشِدة همومها


كُنتِ بـِ ضلالٍ وسـ تكونِ بـِ ضلي


أحببتُك وبعَد ....!

[طـآل هجٌـركـ]

نتسامرُ ذات الأيام المُسبَقـه وألقيت الوعد إليها بـ أنني سنلتقي ذات يوم مع هذهِ







الغيـوم الداكِنه والأجواء المُفعَمه بـِ الهدوء والسكينه والهواء العَذرْي والرِمال المُتحرِكه







لـِكي أفُرِق مايجول بـِ مخيلتي وما يُخزَن بـِ جُعبتي حتى أسترخي قليلاً بـِ توجيه قُبلات أثناء







حديثي , وعدتُها على أنني أكونَ صامِداً بـِ حُبي وعاهدتُها بـِ إزدياد الحُب بـِ لحظاتٍ تمُر عبر







الزَمن , وجدت الإبتِسامه التأمُليه وجدتُ عيونها تقِع بـِ بصيص عيني وجدتُ رائِحتُها تملأُ أنفي ,







أتعلمي إنني سعيتُ بـِ الحِزن مالم يسعاه أحداً مِن قبلي , وندبتُ على القُبورِ حتى جَفتْ محاجر أعيُني







إعلمي بـِ أنني سأراك غداً حتى أكمِلُ حديثي الشيق معكِ يامن تربصت بـِ قلبي وصمدت على أن تبقى






إلى مدى الحياه , أراكِ غداً بـِ شاطئ الأشواق المُبعثِره .







:




:





:






أين هي ؟!






وأين إستجابتُها لـِ وعودي ؟!






أحقاً نسَتْ أم إنها لا تُدقِق بـِ وقت الوعد ؟!







إذاً سـ أشكو لكَ يا شاطئ وإن أتت قُل ما قُلتَه لكَ








{ أحبـَبـتُك وبـِ جنون }






{ أحبـَبـتُك وبـِ جنون }






{ أحبـَبـتُك وبـِ جنون }

[طـآل هجٌـركـ]

بـ شاطئ الحُب

وبـ قـلوبِنا المُشتاقه

كادت هذه الأيام شمعه مُشعِله بـِ زمني

وكادت روحي الخفيه تُرهِف إحساسها


وتنبُعُ مشاعِرها , أشواق قلب رجُل


وحنين قلب إمرأه !


لا وبِحق رب العِباد


عُذراً آنِستي لستُ إمرأه

بل أُنثى مُقتبَسه طبع الملاك


لا أرى ضوء الدُنيا , بل أرى ضوئها المُبينِ

[طـآل هجٌـركـ]

أخـــا ا ا ا ا ا ه

صِهري و عشيقي و سندي وعوني


أشكو إليك عَبر الهواء الذي يمتَد إلى أقاصي الدُنيا


أشكو طيلة هَجرك أشكو وحشة غيابِكَ أتتني الهموم


أصبحتُ بين الرزايا والسقوم , أين أنت عن آها ا ا ا تي


كدتُ لم أطاقُ وضعي كدتُ مجنوناَ يُفترى بـِ ذاتِه كذباً


كدتُ أن أهون نفسي أنك سـ تعودَ يوماً وسـَ تُلقي نظرةً


إلي إنني كنتُ طريحاً لـِ فِراش الموت بـِ أسباب مسافاتِك


وطناً يجمعُنا وروحاً مُتلاصِقةً بـِ بعضها رُغم هذا البُعد


إلا كادت تِلك القلوب قريبَه لـِ بعضُها , بين نيران الشوق


تُحرِقُني وتُمزقُ جلدي الذي يطلبُ رأفةً مِن رب الأرباب


أين أنت وأين زمنُك يا أخي ؟!


أبتعدتُ بـِ روحِك وسلبتُ سعادتي معَك ؟!


أتستبشِرُني بـِ أنك ستعود يوماً ؟!


أتستبشِرُني بـِ معانقتِك ؟!


إذاً أعِد لـِ جسدِك الآخر الذي يشكو لـِ ربهُ بـِ مشافاتِه


دموعاً تتساقَط كـ الجمرات تَتفرقعُ بـِ حرارتُها المُلتهِبه


أرجــــــــــوك


كفاك طيلة هَجر


كفاك طيلة هَجر


كفاك طيلة هَجر

[طـآل هجٌـركـ]

رُبَما

يقولونَ : إن وَقف نَبضْ القَلب وقفت الحياه بـِ النَفس


إلا

إنَّ الحياةُ سَتعود بعد أيام


فـَ تُذهِب الشياطين وتَحضُر


المَلائِكه بـِ نورها وتحقُقها


أحــلــى كــــــلام

إن كادَ هو الملكُ بـِ فصيلة الإنس , أكُن مُرحِباً بـِ ساعاتِ قُدومِك

[طـآل هجٌـركـ]

وما هي الفـَرحه عندما أصنتُ لـِ صوتِه


وما هي البَهـجه التي إجتاحت كياني بـِ سُرعان وصولِك


أكُن مُـقبِـْلاً دربِك حتى ترى آثار شَفتي بـِ طريقِك


أتيتُ أتيت


ربـــا ا ا ا ه


ألهِمني صَبر الإنتِظار


فـَ أنا مُشتاقُ ُ إليه