غرور المطر

[زُمرد]

بسم الله الرحمن الرحيم

بسم الله كما عرفناك ابداء كلماتي ،،


هُنا ، سأخط ( بقــلمي ) أنثر \ هذيان ( رجل )

و

معتقدات ( انسان )

ها هُنا أعــــ|ـــن و أعلن غُروري و تَكبر طموحي

فيما ، انا و قلمي ( أحرار ) ن كتب ما نشاء في دُنيا إزداد بِهآ القــيل و قلة ألأفعال ،،

هذه الصفحات ( مُلك ) لي ( لذآ ) لا ( قَلب ) يدخلها (1) حتى( أتكبر ) .

[زُمرد]

أعلم انها كانت حقيقة

لكنها ~(مُريبة

يُقآل

إن كنت تريد أن تعرف معنى الرجولة () فلا تهتم لها .

و ( عبد الله يقول ، الرجل من تنفس و فعل و أفتعل وترك خلفه بصمه

[align=center]( أخلاق )[/align]

[زُمرد]

في \ حين لا نرى سوى ( حقائق ) حالنا


نسعى ( للتمآمـــــ قبل الكمال للوصول الى من يمدنا (بـــــ الحنكه و الحكمه



صوت الله في قلبي

ينادي النور في روحي

يجلس في عقلي طفل من وردِ
وكفي حروف آيات


وصحيفة |||||||| من نهر حروب

دنيا بلا سماء بلا هواء


واخضر يترك اسود لمشيئة الطبيعه

و هواجس انسان من علوم بقاء


اديان تتقاتل لكسب الدماء

واموال تتناثر لحرق الاجساد


اشباح تطارد جوانح لم تقدس انفسها

وشيخ يبكي في اعلى التمثال


اوراق حجر تسقط في الكتاب

وإمراة تحترق في جليد


نحتوا على صدر(ي) رجل ظلام

وبقى شيطان يجول في انتقام



و دروب ظلام تنتهي بلا هدوء

بلا اسماء بلا جمال ذكاء


دموع آلهِ عبدوها في سر قلوبهم

والله يرى عظيم خلقه


مهما ازداد العقل تدبرا

لايفقه الله بلا ايمان


لن نكشف سر الوجود لن نرى الخشوع

ومقعدً شاغرُ في الصلاة


ومحمد رحل حزين

وعيسى بقى يحلق في السجود


وكلنا عبيد

وكلنا جنود




وكلنا تراب ، تراب ، تراب ينطق الربيع

[زُمرد]

مُقيد بين زوايا ، غرفتي ،،،

كُتب عرفاء،،، اصوات غُرباء

فهل رأيت انسان ،، يحتاج اليك ويهرب منك

لا اعلم ان كان موضع سجدتي ،،،

هي بقعه آخرتي

لازال الغموض يحيط بعقلي

ارى نجوم في أمري

تحوم ،، دوائر دوائر ،، ترتسم كالالحان في مخيلتي



لا املك
!
ان اختار قدري

بلا هدف بلا وعي اكتب

ليس للحب


لا
لشغف التضحيه
وانا لا املك حتى قلبُ

فما هو مصيري أن أرحل وانا باقِ ..

[زُمرد]

أنا و المطر ( لحن )

نعزف اللطف على قلوب الأرض

رغم ( قساوة ) الصخر في الارض

هُناك لحظات ( تُلين ~ الجماد ـ و تجعله ناطق !

ماهي تلك اللحظه ! و هل استطيع ان اجعلها كل لحظات .


فِرح في هذه
اللحظة

أبحث عن ( الحنين~ـ~ ليبحث

عنــــــــــــــــــــــــ]ـ]ــى

[زُمرد]

( الورد ) لا يدنس نفسه بالماء !

اما الماء يتلطف أن يداعب الورد ...

[زُمرد]

يسألون من أكون ..

يتباحث على قبري آلاف الحكماء

و يتناثر كالقطن الأسمر في مزاري آلاف العرفاء

وأبقى بِلا حِراك ، جسد يحضنه ( تابوت ) .

ولحم فاسد بقى صريع ، تأكلهُ السنون

و


( روح ) مقدسه ، تجسدت بـ ( انسان )

ينطق ،

يخطي

يخطو

يتخطى


وابقى
( سكون )

يسألني من أكون .

انا ( وردُ ) تسقيه الحان التائبين

و أعطر قلوب العاشقين

انا ( مِسكُ ) يزور ( ثياب المصلين ) .

وصلاتي اشبه بقصه حب

اتلوها في رحلةِ ( برزخ ) و نداء ( عوالم ) اللاهيه .

[زُمرد]

انا موج جنون ،،،

لايفقه فن الابجديات ،،

انا حرفي يهرب مني ،،

لايدركني حتى قلمي

لا ابوح مشاعري حتى لخالقي

لاعظمة ولاشفقه

فأني حقير ذليل ،، جميل ،، وسيم ،، وسيم

شمس ،،غيوم ،، نجوم ،، سماء رحبه تحمل كل الرقة ،، تبقى ورائي ..


لا لجمالي ،،

لا لغبائي

لا لذكائي

لا لغروري وكبريائي

لا لمقامي ،،

لا لجنوني

انا ابن السماء و هي تحرس لحظاتي

كرقص الريح ،،، اهرول ساجدا الى بستاني

روحي تعانق الوحده ،،

انا و الورد ،،، عين

انا وشذى الورد عينان

انا و الورد نظره

انا و شذى الورد حكاية

سيدي انا ديوان ،، بلا نقاط بلا الوان

انا قصه من غداً ،،

انا اعجوبه الفقراء

انا اعيش لكي اكون دفء ،، نور ،، شمس ،، شمعه .

[زُمرد]

حيـ،ـ،ـ،ـ،ـن لا يوجد ،~ْ انا سوى انت

لا عتاب نرميه حتى يلومنا

بقت سوى براكين و جبال محروقه

و سماء بلا هواء و اصوات بلا معزوفه

و زاويه لا يجلس بها سوى بقايا رماد

وكتاب ، ورد ، طبيعه ! بقت ، أبت إلا أن تكون ذكرى سعيده !

انها قيامة خَلآصي !

لكن من شهد و يشهد عليها؟


انا

[زُمرد]

فجرُ الندى

و

روائع [الهدى]

لِنهار~وِ‘مسآ
على وجناته ،ًُ ، ،

قُُُبله من شفاه النرجس

لِزوآر
حَضــرة ‘ غُرور

أسعد الله أوقاتكم بـ ( وجدان * رحمه * رحمه )

لكم

[زُمرد]

أمرإة من رجل

أنثى تاهت بالكلمات ...

تشتاق عذب الجملات ،،

تترقب دوماً تِلك النظرات ..


ترقص سهواً مخموره بالهمسات


جميلة الساقين أترقبها ، كُلما اعتلت المنصات

خديها حزنا !

تناسيت أمري ..

تلتفت لكل الجلسات !

انها أمرإة مقتوله باللمسات !

تذكرت .

اني رجلا ، يعشق بالعين والحركات !

تناسيت اني ( انسان ) قد يعشق الصخر اذا نطق

ناديتها ..

أنثــــــتي ..




قالت كفاك نظراً ، ،

خُذني لأكون حٌره من الشهوات

قلتُ هل انا رجلاً ؟

قالت كفاك هزواً ، كُلنا رجال !

تأملت في أمري لحظات

تذكرت اني رجلاً لايتهاون الملذات

تمنيت اني امرإة تكون رجلاً

بل تمنيت اني انسان

لايهتز بالرقصات

[زُمرد]

من طلبَني وَجَدني و مَن وجدني عَرفني و من عرفني احبَّني و من احبَّني عشقني و من عشقني عشقته و من عشقته قتلته و من قتلته فعليّ ديته و من عليّ ديته فانا ديته .

حديث قُدسي
!

هل من م نادي ي نادي ، ،

تِلك الأرواح الهاربه من صميم قلب الايمان

لازلت ارى النور ( الأمل ، و شراب من رحمه

سمائي من فتره لم تكن بها نجمُ ولا قمر

أصبحت عيناي قمران ، قمر قرين وقمر يقين

[زُمرد]

حتى لا انتقم

سأظل ابتسم ..

ساء ظني بالجميلات


ساء ظني بالكثيرات

حتى لا انتقم
سأظل ابتسم





لم أعد كالبقية استمتع و اغار

لم اعد اجد فيهنٌ تسلية

اريدُ احترام ، اريد منهن تحيه.

اريد دار تضيئها شمعه كالنهار

حتى لا انتقم
سأظل ابتسم

تعبتٌ من صوت النفاق
تعبت من كذب العناق

سئمت الليل ،، انتظر ظهور القمر
اصبح الفجر أصدق ان بقى بلا شمس


حتى لا انتقم
سأظل ابتسم



اريد فتاة كسائر الفتيات


لا اطلب الحور و لا ابعد من النور


اريدها سمراء بل بيضاء الخد ورديه


اريدها كما ارادها قلبي صافيه ونقية



حتى لا انتقم

سأظل ابتسم

[زُمرد]

مدخل :

هل تعلمون ان الحب سطحي؟ وجاف بنظر العشاق؟

هل تعلمون ان الحب للبشر والماده ؟

هل تعلمون ان العشق لله ؟ هل سمعتم يوما بالعرفان ؟

هل سمعتم يوما بأن الله اذا احب عبدا ابتلاه؟

لكن هل سمعتم اذا عشق الله عبدا قتله ؟ وحين يقتله يأخذه بجواره ؟

هل تعرفون ان الشاب يميل الى الجنس قبل اللقاء؟

هل تعرفون ان الفتاة تميل الى الجنس بعد اللقاء؟

هل

تعرفون انها معادلات ؟

مخرج !

بداية ظل .. هُناك

ورقه مرمية ،، بجانب الطريق

وسُحب هوائية ،، ونسيم ربيع

اطفالٌ كالطيف ،، تشتاق القُبلة اليهم

شاب وقميص مُزارع يحصد ابتسامة الارض بالشمس

فتاة الارجوانه تحمل اغصان زٌهور لصباح ابيها

قرية وتلال وعطرُ وخيال

خطواتُ تفصلني و الحرية تتأملني

كالنورس تنقذني ، تأخذني الــ بعيد الـــ بعيد

تقلــني حيث اشاء و شاء رحابي

كالغيم في الوادِ ، كالطيرٌ في السماءِ

أحلق الــ بعيد الــ بعيد

وارى احبابي من حيث أريد .

بداية ظل ،، هُناك أرى من اريد .

فاجئتني !

لاداعي للبكاء ،، لانك بلا أعين

لاداعي للكذب ،،، لانك دوما كرسائلي جوفاء

لاداعي للدعاء ،،، لأني اقرب لكي أجب

لاداعي ،،، لأن محيط بالحور كما اشاء

صغيره ،، كنتي أم كبيره

قبيحه كنتي أم مثيرة

تبقين تحملين طابع الخداع

تنسين اننا احرار نُحلق بالسماء

الا تعرفين أني أمدحك يا عنقاء

بما تؤمنين بالحروف؟

ام بالاحساس ؟

ثُم

[زُمرد]

ولا زالت ترقص بين ظلي وقبري

تلك الذُنوب ~