[align=center]دائما ما أدعب قلمي بكتابة بعض الصفحات ولكن عندما أصل لنقطة الخاتمة
تحل الكارثة
أجد قلمي يغافلني بالعودة الى تلك الصفحات ليمحيها عن الوجود
فيسكب عليها شيئا من حبره
ولكن هذه المرة أبى قلمي تلك العادة السيئة سامحا لي
بنشر ما كتبت من حروف متناثرة
........................
دائما ما اتخذ القرار بترك تلك التي أنعتها دائما بالقبيحة
التي أرهقت جسمي
متهجما عليها بأقذع العبارات وابغظها
موجها اليها أصابع الإتهام
بأنها سبب عثراتي
وأنها من جلبت لي همومي
وأنها هي من تقف في طريقي
متربصة بي
بخيانتها وتمردها
ولكن بعد برهة قد أندم وأحاسب نفسي
متأسفة على فعلتي
فأعود إليها مداعبا إياها جالبا لها أرقى العبارات
متذرعا بغضبي وتعكر الصفو عندما قلت ما قلت
لتعفو وتصفح
حتى نعود لسابق عهدنا
فهي الوحيدة التي أحس معها بزوال همي
وهي الوحيد التي أحس معها بعدم غربتي
وهي الوحيدة التي تدفعني لكتابة مثل هذه العبارات
بتشجيعها لي ووقفها خلفي
أداعبها تارة
فتثيرني تارة
وأثيرها كل تارة
وكم أشعر بالسكون وأنا بقربها
ولكن مع ذلك
هي قصيرة تللك اللحظات التي نقضيها سويا
أحببتها حتى الجنوون
فمتزج دمها بدمي
فأحسست أن أفكارها مقاربة لأفكاري
عندما أردد مقولتي
((ليتني طفلة أكبر همومي لعبتي))
لأصرف النظر عن تركها حتى إشعار آخر .......
........ تقبلوا ما ينثره قلمي من أحرف ضاآآئعة ........[/align]
تحل الكارثة
أجد قلمي يغافلني بالعودة الى تلك الصفحات ليمحيها عن الوجود
فيسكب عليها شيئا من حبره
ولكن هذه المرة أبى قلمي تلك العادة السيئة سامحا لي
بنشر ما كتبت من حروف متناثرة
........................
دائما ما اتخذ القرار بترك تلك التي أنعتها دائما بالقبيحة
التي أرهقت جسمي
متهجما عليها بأقذع العبارات وابغظها
موجها اليها أصابع الإتهام
بأنها سبب عثراتي
وأنها من جلبت لي همومي
وأنها هي من تقف في طريقي
متربصة بي
بخيانتها وتمردها
ولكن بعد برهة قد أندم وأحاسب نفسي
متأسفة على فعلتي
فأعود إليها مداعبا إياها جالبا لها أرقى العبارات
متذرعا بغضبي وتعكر الصفو عندما قلت ما قلت
لتعفو وتصفح
حتى نعود لسابق عهدنا
فهي الوحيدة التي أحس معها بزوال همي
وهي الوحيد التي أحس معها بعدم غربتي
وهي الوحيدة التي تدفعني لكتابة مثل هذه العبارات
بتشجيعها لي ووقفها خلفي
أداعبها تارة
فتثيرني تارة
وأثيرها كل تارة
وكم أشعر بالسكون وأنا بقربها
ولكن مع ذلك
هي قصيرة تللك اللحظات التي نقضيها سويا
أحببتها حتى الجنوون
فمتزج دمها بدمي
فأحسست أن أفكارها مقاربة لأفكاري
عندما أردد مقولتي
((ليتني طفلة أكبر همومي لعبتي))
لأصرف النظر عن تركها حتى إشعار آخر .......
........ تقبلوا ما ينثره قلمي من أحرف ضاآآئعة ........[/align]
تعليق