بسم الله الرحمن الرحيم
اللهم صلي على محمد وآل محمد
اليوم كتبت لكم خاطره
بــــ عنوان السنين وكبر سني
[frame="7 80"]كم من قفصاً ذهبياً تركتهُ
لأسباب مابين الصغر عمري و جمالهُ
وكم من شخصاً أحبني و رحلت عنهُ ...
لأنني تحيرت ما بين شهادتهُ و روعه كلامهُ
وكم من رجال انعجبت بهم فهجروني ....
كنت ما بين الحياء لعدم مواجهتهُ بحبي وصغر حيز مجتمعهُ
وأصبحت السنين كالأيام تمرُ و تترحلُ بسهوله
و قطار الزواجُ يتحرك بسرعةُ كالبرق المزيفُ
وها أنا تركت الزواج لأصغر مني سناً
وكانت كل أسبابي كالترابُ بلهفةٍ من الريح رحلتْ
وها أنا لا زوج يتغزل بي ولا أبناء في كبر سني يرعوني
وكل هذا لأسباب تافه ما بين " الألف " و " الياء "
صعب على الرجالُ اختياري
وفي هذا العمري غير العجوزُ لا يختارني ...
آه على أيامي وسنيني عندما كنت بأيام زهوري ...
أتحير مابين كلُ شيء وطلباتي مستجابة ُ ..
كيف لم أختارُ ذاك الرجل وذاك ...
والآن لا ينفع الندمُِ فالنختار العجوزُ ...
قد يكون ألفُ خير ٍ من أن أكون في سنيني القادمة لحالي ...
ويومُ من الأيام رأيتُ الذي تقدم لي مع زوجتهُ والسعادة تبرق عيناهما...
وأبنائهُ حولهُ كالفراشات تدور حول الأزهار ِ ...
وكم قلت لا ينفع الندم ِ....
ولكن لو السنين رجعتْ بي لاخترتهُ,
من غير أسباب تافهُ أضاعت عمري ,,,
غدير مندني ... [/frame]
مع تحياتي : غدير العذب
اللهم صلي على محمد وآل محمد
اليوم كتبت لكم خاطره
بــــ عنوان السنين وكبر سني
[frame="7 80"]كم من قفصاً ذهبياً تركتهُ
لأسباب مابين الصغر عمري و جمالهُ
وكم من شخصاً أحبني و رحلت عنهُ ...
لأنني تحيرت ما بين شهادتهُ و روعه كلامهُ
وكم من رجال انعجبت بهم فهجروني ....
كنت ما بين الحياء لعدم مواجهتهُ بحبي وصغر حيز مجتمعهُ
وأصبحت السنين كالأيام تمرُ و تترحلُ بسهوله
و قطار الزواجُ يتحرك بسرعةُ كالبرق المزيفُ
وها أنا تركت الزواج لأصغر مني سناً
وكانت كل أسبابي كالترابُ بلهفةٍ من الريح رحلتْ
وها أنا لا زوج يتغزل بي ولا أبناء في كبر سني يرعوني
وكل هذا لأسباب تافه ما بين " الألف " و " الياء "
صعب على الرجالُ اختياري
وفي هذا العمري غير العجوزُ لا يختارني ...
آه على أيامي وسنيني عندما كنت بأيام زهوري ...
أتحير مابين كلُ شيء وطلباتي مستجابة ُ ..
كيف لم أختارُ ذاك الرجل وذاك ...
والآن لا ينفع الندمُِ فالنختار العجوزُ ...
قد يكون ألفُ خير ٍ من أن أكون في سنيني القادمة لحالي ...
ويومُ من الأيام رأيتُ الذي تقدم لي مع زوجتهُ والسعادة تبرق عيناهما...
وأبنائهُ حولهُ كالفراشات تدور حول الأزهار ِ ...
وكم قلت لا ينفع الندم ِ....
ولكن لو السنين رجعتْ بي لاخترتهُ,
من غير أسباب تافهُ أضاعت عمري ,,,
غدير مندني ... [/frame]
مع تحياتي : غدير العذب
تعليق