كم تمنيت ذاك الوقت ان يعود لي ارجع مافات ولكن
الوداع يسبقني ..
فكم كانت رائعه تلك الايام
وكم كان الوقت علي شحيحا
ولكن هذا مايجب علي فعله الوداع اينما وضعت نفسي ...
وسقطت تلك الورقه من يدي تعلن عن قدوم ذاك الشي كم احسست بتلك الراحه التي
تسري في نفسي ..ولكن ؟؟
مع مرور الوقت تراجعت والتفت لانظر ولكن ماذا اجد غير الذكرى..
مذكراتي ..
احرقتني لكي لااسمح لغيري بقراتها بعد رحيلي بعد وضعي تحت التراب ليعلن عن قدوم فصل
النسيان وابقى في عداد الماضي فأحرقتها حتى احتفظ بما يجود بها في بمخيلتي لتكون ...لااعرف ماقد تكون!
ولكن ياقلمي هل ستظل وحيدا ام تبقى معي كما عهدت فمذكراتي هامت بالانصراف وبقت رماد...
دخان.. اسود..يذكرني بأشياء ...
نظرة ..حيرة..خوف..لااعلم ...ماهو تفسير ماحصل لي ...
ولكن طرأت في ذهني عبارة قرأتها مره واعجبتني كثيرا حفظتها :
"اذكروني ببسمة الثغر لاحسرة النظر"
اليست هي جميله تلك العباره ...قشعريره سرت في جسمي تجعلي اتخيل
هذا الوضع بعد الرحيل ..
ينثر التراب من حولي في كل مكان ليعلن رحيلي وليقدمي لاحبتي كماضي قد
ينسوني او يتناسوني ...
ولكن ارجوك ياقلبي ابكي من اجلي واذرف تلك الدموع ولكن ابتسم بالنهاية لكي تفرح
وابدأ دربك بأبتسامه كي تفلح ولا تحزن ...
ضع قدمك على اول خطوة لتمحي كل مامضى وتجعله مجرد صورة جميله ومحزنه في أن واحد ..
ضباب ..يعتم الرؤيه نهائيا ...
ي
اصفحاتي اهديك حبي وتقديري لكي انتي وحدك لانك انتي من وجدته في دربي في حزني وفي فرحي
واعزيك ياقلمي لفقدك رفيقك ...
وانتهى الفصل الجميل الذي لاطالما انتظرت ذاك الوقت لكي ارجع لاعيد قراته ماكتبته ولكن ...
هذا هو
الجواب:
اجعليها في عداد الماضي في مخيلتك مرسومه كصورة رائعه لغروب الشمس الذي يلعن عن قدوم يوم جديد بعد
ساعات وتلك الطيور المهاجره التي تبحث عن فصل غير هذا الفصل الذي اهل علينا بدوم سابق انذار...
فلكي تحياتي ياصفحاتي التي طالما كتبت للمجهول الذي لم يأتي وانتي ذهبتي وبقيت وحيده في ذاك الدرب الطويل...
وان استمر بنا العمر وضليت على هذا الحال قد يأتي لكي اعانقك بما فيه ياصفحاتي لاعانقي من جديد ...
فاهلا بك ياموعد الانتظار في هذا الزمان...
فاهلا بك في هذا العالم الذي انتظرك الى هذا المكان في هذا الزمان ...
تحياتي لكم،،،
الجــــــــــــــــــــريــــــح
الوداع يسبقني ..
فكم كانت رائعه تلك الايام
وكم كان الوقت علي شحيحا
ولكن هذا مايجب علي فعله الوداع اينما وضعت نفسي ...
وسقطت تلك الورقه من يدي تعلن عن قدوم ذاك الشي كم احسست بتلك الراحه التي
تسري في نفسي ..ولكن ؟؟
مع مرور الوقت تراجعت والتفت لانظر ولكن ماذا اجد غير الذكرى..
مذكراتي ..
احرقتني لكي لااسمح لغيري بقراتها بعد رحيلي بعد وضعي تحت التراب ليعلن عن قدوم فصل
النسيان وابقى في عداد الماضي فأحرقتها حتى احتفظ بما يجود بها في بمخيلتي لتكون ...لااعرف ماقد تكون!
ولكن ياقلمي هل ستظل وحيدا ام تبقى معي كما عهدت فمذكراتي هامت بالانصراف وبقت رماد...
دخان.. اسود..يذكرني بأشياء ...
نظرة ..حيرة..خوف..لااعلم ...ماهو تفسير ماحصل لي ...
ولكن طرأت في ذهني عبارة قرأتها مره واعجبتني كثيرا حفظتها :
"اذكروني ببسمة الثغر لاحسرة النظر"
اليست هي جميله تلك العباره ...قشعريره سرت في جسمي تجعلي اتخيل
هذا الوضع بعد الرحيل ..
ينثر التراب من حولي في كل مكان ليعلن رحيلي وليقدمي لاحبتي كماضي قد
ينسوني او يتناسوني ...
ولكن ارجوك ياقلبي ابكي من اجلي واذرف تلك الدموع ولكن ابتسم بالنهاية لكي تفرح
وابدأ دربك بأبتسامه كي تفلح ولا تحزن ...
ضع قدمك على اول خطوة لتمحي كل مامضى وتجعله مجرد صورة جميله ومحزنه في أن واحد ..
ضباب ..يعتم الرؤيه نهائيا ...
ي
اصفحاتي اهديك حبي وتقديري لكي انتي وحدك لانك انتي من وجدته في دربي في حزني وفي فرحي
واعزيك ياقلمي لفقدك رفيقك ...
وانتهى الفصل الجميل الذي لاطالما انتظرت ذاك الوقت لكي ارجع لاعيد قراته ماكتبته ولكن ...
هذا هو
الجواب:
اجعليها في عداد الماضي في مخيلتك مرسومه كصورة رائعه لغروب الشمس الذي يلعن عن قدوم يوم جديد بعد
ساعات وتلك الطيور المهاجره التي تبحث عن فصل غير هذا الفصل الذي اهل علينا بدوم سابق انذار...
فلكي تحياتي ياصفحاتي التي طالما كتبت للمجهول الذي لم يأتي وانتي ذهبتي وبقيت وحيده في ذاك الدرب الطويل...
وان استمر بنا العمر وضليت على هذا الحال قد يأتي لكي اعانقك بما فيه ياصفحاتي لاعانقي من جديد ...
فاهلا بك ياموعد الانتظار في هذا الزمان...
فاهلا بك في هذا العالم الذي انتظرك الى هذا المكان في هذا الزمان ...
تحياتي لكم،،،
الجــــــــــــــــــــريــــــح
تعليق