
إحساس بالحزن تسلل إلى أعماقي،،،،
و شعور غريب شل تفكيري ،،،
آهات و أنات تلهب فؤادي ،،،
فبالكاد عرفت للسعادة دربا،،،
و بدأت أخطو أولى خطواتي،،،
باحث عن ملامح وجهك،،،
عن شخصك المتمثل في عدة شخوص،،،
احترت أيا منها أنت؟؟
و لكني أدركت أن شخصكي هو شخصي،،،
و أن لا اختلاف بيننا،،،
و لكن للأسف لم أدرك حيينها أنني كنت أبحث عن سراب،،،
فمن أين للحزن أن تجد طريقا إلى السعادة ،،،
فلا سعادة مع الحزن،،،
أيعقل هذا؟؟ أيعقل أن أبقى هكذا أسير للأحزان ؟؟
مقيد بجدران من الأنات والآلام !؟
لا أدري لعلي كنت في حلم ،،،
حلم بالكاد أتذكر بعض تفاصيله،،،
لعلك كنت المنقذ في هذا الحلم؟؟
و لكني سرعان ما استفقت على صخرة الواقع المرير،،،
كنت أعتقد أن من هم مثلي لا يجد الشك طريقا إلى قلوبهم،،،
لأننا نكتفي بمصداقية عواطف و أحاسيس الطرف الآخر،،،
و لكن تبين لي أنني أعيش على مثل،،،
لم تعد موجود في زمن الألفية الثالثة،،،
و أن المثل و القيم لم يعد لها أي قيمة أمام سطوة التحضر،،،
ثق بأنني لست آسف أو نادم على شيء أبدا ،،،
بل على العكس،،،
لقد منحتني شرف أن أتحدى،،،
و أواصل لأعرف أي الشخوص هو أنتي،،،
ولأعرف نفسي أكثر،،،
لعلي عندما أبحث عن شخصك أجد نفسي فيه،،،
لعلي حيينها أشق في الأفق دربا جديدا،،،
دربا لا يعرف سوى شخصية اعتبارية فريدة من نوعها،،،
شخصية مهما جار عليها الزمن،،،
و مهما بدت عليها ملامح القسوة والإرهاق ،،،
تبقى مرهفة الإحساس،،،
مانحة للخير محبة للغير،،،
هل توصلت لمعرفة هذه الشخصية؟؟
لعلي حيينها أجد معنى لحياتي،،،
أو أجد رمزا يبقى خالدا في قلبك،،،
محفورا في ذاكرتك عني،،،
بعد رحيلي عنك،،،
رحيل اللاعودة ،،،،
رحيل الحزن إلى دار البقاء،،،
و شعور غريب شل تفكيري ،،،
آهات و أنات تلهب فؤادي ،،،
فبالكاد عرفت للسعادة دربا،،،
و بدأت أخطو أولى خطواتي،،،
باحث عن ملامح وجهك،،،
عن شخصك المتمثل في عدة شخوص،،،
احترت أيا منها أنت؟؟
و لكني أدركت أن شخصكي هو شخصي،،،
و أن لا اختلاف بيننا،،،
و لكن للأسف لم أدرك حيينها أنني كنت أبحث عن سراب،،،
فمن أين للحزن أن تجد طريقا إلى السعادة ،،،
فلا سعادة مع الحزن،،،
أيعقل هذا؟؟ أيعقل أن أبقى هكذا أسير للأحزان ؟؟
مقيد بجدران من الأنات والآلام !؟
لا أدري لعلي كنت في حلم ،،،
حلم بالكاد أتذكر بعض تفاصيله،،،
لعلك كنت المنقذ في هذا الحلم؟؟
و لكني سرعان ما استفقت على صخرة الواقع المرير،،،
كنت أعتقد أن من هم مثلي لا يجد الشك طريقا إلى قلوبهم،،،
لأننا نكتفي بمصداقية عواطف و أحاسيس الطرف الآخر،،،
و لكن تبين لي أنني أعيش على مثل،،،
لم تعد موجود في زمن الألفية الثالثة،،،
و أن المثل و القيم لم يعد لها أي قيمة أمام سطوة التحضر،،،
ثق بأنني لست آسف أو نادم على شيء أبدا ،،،
بل على العكس،،،
لقد منحتني شرف أن أتحدى،،،
و أواصل لأعرف أي الشخوص هو أنتي،،،
ولأعرف نفسي أكثر،،،
لعلي عندما أبحث عن شخصك أجد نفسي فيه،،،
لعلي حيينها أشق في الأفق دربا جديدا،،،
دربا لا يعرف سوى شخصية اعتبارية فريدة من نوعها،،،
شخصية مهما جار عليها الزمن،،،
و مهما بدت عليها ملامح القسوة والإرهاق ،،،
تبقى مرهفة الإحساس،،،
مانحة للخير محبة للغير،،،
هل توصلت لمعرفة هذه الشخصية؟؟
لعلي حيينها أجد معنى لحياتي،،،
أو أجد رمزا يبقى خالدا في قلبك،،،
محفورا في ذاكرتك عني،،،
بعد رحيلي عنك،،،
رحيل اللاعودة ،،،،
رحيل الحزن إلى دار البقاء،،،
[FLASH=http://www.5foq.com/vb/uploaded/7847_01207395827.swf]width=0 height=0[/FLASH]
تعليق