إعـــــــلان
تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.
قلنا وقالوا نسيج أرواح تناغمت توافقت فغردت للحياة
تقليص
X
-
رد: قالت وقالوا وقال مكن تكمل الحوار بما تلهمك أحاسيسك للرّد..؟؟مع تغيير ال
أعتذر ياعيد مقدر أجاملك بالفرح
والقلوب مكسورة والخاطر حزين
ذا مريض وذا مفارق محبه بيوتهم الحانها كلها ونين ..
ونا ياعيد ودي ابتسم
لكن الدوافع بالله ألقاها وين ؟
تعليق
-
رد: قالت وقالوا وقال مكن تكمل الحوار بما تلهمك أحاسيسك للرّد..؟؟مع تغيير ال
بلحظات أزماتي ياما تبسمت
خوفي من إزعاج غيري بالدموع
كن جلمود ماله من الأحاسيس حس
وصارت البسمة الحزينه محفورة طبيعي
وضحكتي المهستره دشت حياتي ..
بقمة أحزاني كنت أردد عادي عادي ..
انا كنت فوق الغيوم بتفكيري
وغيري من احبابي لاهين بعالم مزدحم
وقهقهات الإنشغال بعالم مادّي
أنا ودّي أرّد للفرح وشمسه الممتدي
لكن آهات الأحبه والألم مسألة جديدة
دشت أيامي والامر ماهي بمزحه
ولاحروف ومشاعر فالته تغسل جروحي
هالوجع غير الأوجاع ..خذتها بمحمل جدّي
فرق بين انك تشيل جروحك ..
وبين خوف هجر الاخو هجر الاهل
ل عالم بعيد بعيد ماله عنوان
وتبقى انت بعنوان ماله عنوان
يتركونك وذكرياتك باهته
لا لحن يحويها ولا ألوان .
خلني يارب أفديهم بأيامي وأبادلهم مكان اب مكان
هي موته ..موته يارب لكن يارب غير لي الزمان .
تعليق
-
تعليق
-
رد: قالت وقالوا وقال مكن تكمل الحوار بما تلهمك أحاسيسك للرّد..؟؟مع تغيير ال
http://www.youtube.com/watch?v=phqjo...e_gdata_player
لاتحاول ان تحلل شخصيتي وتستنتج النقطة القادمة التي سأطرحها
تعليق
-
تعليق
-
تعليق
-
رد: قالت وقالوا وقال مكن تكمل الحوار بما تلهمك أحاسيسك للرّد..؟؟مع تغيير ال
وش لي بلمعتك كشخة حضورك إن كان الإنسان في داخلك إحساسه بليد
مالك من العلم حظ وانت جاهل كيف تتعاطى معاي وكيف تتفاهم والقبضه حديد
خلك أرقى عيشني أول ب أول تحاشى كل مامن شأنه يفرقنا ومايفيد !
استعمل الحب وأبجدياته وتثقف كيف تسبر قلبي وخباياه وتفهمه من لمسة الايد
تعليق
-
رد: قالت وقالوا وقال مكن تكمل الحوار بما تلهمك أحاسيسك للرّد..؟؟مع تغيير ال
متى يكون الكبير كبيرا
حين يقوم بأعمال لايقدر عليه الآخرون من عظائم الأمور المتزنه في تقديرها دقيقة لها مراديد إيجابية
وثمار طيبة يشهد لها الجميع دون إستثناء لاينكرها إلا حاسد حاقد .
تعليق
-
رد: قالت وقالوا وقال مكن تكمل الحوار بما تلهمك أحاسيسك للرّد..؟؟مع تغيير ال
يقال أن قيمة المرء مايحسنه..البعض يحسن فن الإصغاء فيقّدر عند من هو بحاجة للإصغاء
ولكنه يفقد هذا التقدير عندما يتشبع مستمعه ويطمع الى ماهو فوق مرحلة الإصغاء ..
يصبح بحاجة
الى وقفات أكثر إيجابية كإعطاء نصح بل يتعداه الى مواقف عملية ..عندما تكون جائعا جالسا بين يدي
أحدهم وهو شبعان وأمامه أصناف الطعام قد تكون خجولا فلا تنطق جوعك أمامه الى أن تقع فيسعفك
أوأن يكون ذو فراسة ومن وجهك يقرأ حاجتك فيكرمك ويطعمك ..أوأن تشتكي ويكون فنانا في الإصغاء
ومن بعدها تصبح صفقة متبادلة منحته ماء وجهك ومنحك لقمة تصبرك أو لربما يكون متبلد الأحاسيس
بعد أن تنهي من عرض شكواك ..يختار المصطلحات الراقية ..ويستعرض كيف بنى ذاته من لاشئ
ليختم حديثه بنصائح وأنى لك تلاحقها وتحتويها والفكر شارد .
تعليق
تعليق