[glow=#fff200]معاق وسط زحمة الحياة مابين سيقان البشر على وشك السقوط
له همة تمنعه من الوقوع على أقدام المتاجرين في ضعف الآخرين هو كاي منظر عام
يخشى ان يستخدم كما استخدم الكثير من المعاقين مجرد منظر يقف المتاجر امام الملا ليلتقط الصور معه ومن ثم يصعد عليه ليعلو بنفسه فيما ياخذ الإنكسار طريقه ليهشم معنويات المعاق ..لن يكون هذا المعاق كغيره
سيصادق إعاقته ويختبئ وإياها وراء ستار الكرامة مبتسما مطلا برأسه ملّوحا بكفه ولن يعترف بان له قضية
حتى لا يقع بعبودية واسترقاق لن يقع بفخ خيوط الممثلين دور الشفقة وهم اعمى الخلق عن ربما اقرب الخلق لهم من معاقين لا يلتفتوا إليهم .معاق عن معاق يفرق فمعاق يدر اللبن ومعاق لا ناقة له ولا جمل له منه.[/glow]
[glow=#ffea00]لم أكن اعلم لم يمدحون الصمت ويتفاخرون به وكنت اجد الصمت تكبرا وغرورا إلا اني وفي تلك اللحظة وجدت الدموع والصمت هما حروفي المناسبين للإجابة الآن اقول لربما بقيت طويلا غير ناضجة جاهلة
تعليق