إلى شخص غريب ...
يزداد في خاطري الهدوء .. وتتمادى الأفكار في مخيلتي ... وتشوقت يقينا به ،
تفاوهت احلامي شيئا ً وازداد شوقي أملا ً به
في عتمة الدهر أكتب اسمه .. وتمحاه يداي وتشتاق لأن تلمسه
تشوهت ملامحه في ذاكرتي كانني عندما أراه ولم اعرفه ..
يقولون باني لم ألتقي به .. ويقول القلب أنني اتقنت الحب منه
عذرا لك .. ومنك .. فما قيل هو وهم وما قلت انه! قد زاد حبي له
فيا أيها الماضي لقد تشائمت منك وأيقنت بأنك أنت الذي نَسَيتْ
إلى شخص غريب ،، أنت الذي سأنتسب إليه !!
هل سترتطم المودة ببعضها .. وترمي أشلائها ! كسهم هابت منه السنين ينتهي بصدق ٍ عليه
وتنسيني بان الكون قد تمادى وجعلني اكتب الشعر لمن قد أحببت
تشدني كثيرا مودته ، كيف لإنسان كان سبب لكلماتي ومن كتاباتي مُحيْت
هل لي بأن أقول بأنني وَجَدْت .. وهم يقولون الماضي لك وحدك وأنت الذي تماديت
كلا فالقلب هو ليس له .. وإنما هو لشخص غريب يتلألأ عتمة الحاضر ويهمس لي ، قد حضرت
تناسيت كثيرا حياتي وتأقلمت نسمات السكون منتظرة !! كونه لي وكوني لديه
إلى من غرس الانتظار على دقات قلبي .. ومن كل لحظة حب قد تَخليت
كيف لطفل كان رجلا ً ، يمحو زمنا ً بأكمله وبرسم قلبا ً غريبا بساعديه
تملأه الغبار التي تعلوه يقينا ً .. فإن جفت .. فبثمار اليقين أنت قد غُرسْت
كما يحلو لك ففي أنفاسي تجولت , وتعجبت بأني فيك رضيت
بنيت في مخيلتي سوارا تنحتها ريح اللهفة منك .. ويهتف القلب بحبك دون أن أشاهدك
أأنا هكذا .. دون وجودك .. أرفض ما يرفضه واقعي بأن أكون وحدي لديك
تَشدني إليك ، يأسرني وهمك .. تمحو صور كانت على صقف أحلامي وإذ بك تلونها عينيك
قبل أن أعرفك .. كيف لي بأن أجدك .. فأنا لست بشاعر بدونك
بجنونك ... بدقة قلبك .. وحدك .. سأتقن الكلام عندما ألتقي بك
تحدثني أنت .. وبنورك سأحيى شاعرا كأنني بشاعر قد ولدت
يا من تسكن بين نبضات قلبي .. ويغزو سهم رمشيك أسطول حبي . وإن سكن جفنك ليلا ً .. أظلمت السماء ، فليس فيها نجوم ٌ ولا شهب .. تعالي نرحل بعيدا ً نبني بيتا بين السحب .. تدوسين ذراعي ، نفترش السماء ، نوحد قلبنا . ونعيش روحا ً بقلب ، يكفيني غرق ، يكفيني عذاب .. وحدكي كفيلة بأن تنيري دربي .. وتقولين غدا ً سألقاك !
يلاحقني كثيرا ً صمتك .. ويتركني وحدي وما كنت تألمت
إلى شخص غريب .. ماذا تنتظر فلا تكن كنجوم اليل المعزولة .. ساكنا مكبلا ً تملأ قلوب الملايين أملا ً وبلاء .. تذيب جبال الثلوج برقة صمتك .. هل أنتظرك ؟ أم أصرخ بلهفتي أنني بحبك قد تعجبت !
Its.
يزداد في خاطري الهدوء .. وتتمادى الأفكار في مخيلتي ... وتشوقت يقينا به ،
تفاوهت احلامي شيئا ً وازداد شوقي أملا ً به
في عتمة الدهر أكتب اسمه .. وتمحاه يداي وتشتاق لأن تلمسه
تشوهت ملامحه في ذاكرتي كانني عندما أراه ولم اعرفه ..
يقولون باني لم ألتقي به .. ويقول القلب أنني اتقنت الحب منه
عذرا لك .. ومنك .. فما قيل هو وهم وما قلت انه! قد زاد حبي له
فيا أيها الماضي لقد تشائمت منك وأيقنت بأنك أنت الذي نَسَيتْ
إلى شخص غريب ،، أنت الذي سأنتسب إليه !!
هل سترتطم المودة ببعضها .. وترمي أشلائها ! كسهم هابت منه السنين ينتهي بصدق ٍ عليه
وتنسيني بان الكون قد تمادى وجعلني اكتب الشعر لمن قد أحببت
تشدني كثيرا مودته ، كيف لإنسان كان سبب لكلماتي ومن كتاباتي مُحيْت
هل لي بأن أقول بأنني وَجَدْت .. وهم يقولون الماضي لك وحدك وأنت الذي تماديت
كلا فالقلب هو ليس له .. وإنما هو لشخص غريب يتلألأ عتمة الحاضر ويهمس لي ، قد حضرت
تناسيت كثيرا حياتي وتأقلمت نسمات السكون منتظرة !! كونه لي وكوني لديه
إلى من غرس الانتظار على دقات قلبي .. ومن كل لحظة حب قد تَخليت
كيف لطفل كان رجلا ً ، يمحو زمنا ً بأكمله وبرسم قلبا ً غريبا بساعديه
تملأه الغبار التي تعلوه يقينا ً .. فإن جفت .. فبثمار اليقين أنت قد غُرسْت
كما يحلو لك ففي أنفاسي تجولت , وتعجبت بأني فيك رضيت
بنيت في مخيلتي سوارا تنحتها ريح اللهفة منك .. ويهتف القلب بحبك دون أن أشاهدك
أأنا هكذا .. دون وجودك .. أرفض ما يرفضه واقعي بأن أكون وحدي لديك
تَشدني إليك ، يأسرني وهمك .. تمحو صور كانت على صقف أحلامي وإذ بك تلونها عينيك
قبل أن أعرفك .. كيف لي بأن أجدك .. فأنا لست بشاعر بدونك
بجنونك ... بدقة قلبك .. وحدك .. سأتقن الكلام عندما ألتقي بك
تحدثني أنت .. وبنورك سأحيى شاعرا كأنني بشاعر قد ولدت
يا من تسكن بين نبضات قلبي .. ويغزو سهم رمشيك أسطول حبي . وإن سكن جفنك ليلا ً .. أظلمت السماء ، فليس فيها نجوم ٌ ولا شهب .. تعالي نرحل بعيدا ً نبني بيتا بين السحب .. تدوسين ذراعي ، نفترش السماء ، نوحد قلبنا . ونعيش روحا ً بقلب ، يكفيني غرق ، يكفيني عذاب .. وحدكي كفيلة بأن تنيري دربي .. وتقولين غدا ً سألقاك !
يلاحقني كثيرا ً صمتك .. ويتركني وحدي وما كنت تألمت
إلى شخص غريب .. ماذا تنتظر فلا تكن كنجوم اليل المعزولة .. ساكنا مكبلا ً تملأ قلوب الملايين أملا ً وبلاء .. تذيب جبال الثلوج برقة صمتك .. هل أنتظرك ؟ أم أصرخ بلهفتي أنني بحبك قد تعجبت !
Its.
تعليق