تويت
حـــــــب منذ آلآزليه ,
ترعرع بجماجم من الوهم قد أهترئت
وآحتسى المبتغى نبيذ التورط حتى باتت أفكاره
متورطه به حتى النخاع
كالوميض الممتزج مشعاً بأستمرار
حـــــــــب منذ آلآزليه
عاقرته حتى آلآدمان
رفعته لفمي ’’ احتضنته لغتي ’’ رددته شفتي
حتى نام وغفى , بعقر , مسكني
لآ آحيد عنه,, ولآ اجيد آلآ ترجمته
لآنه المتكلم بي . وأنا المستمع البارع
أسمع قرع خطا ه.بعضويتي المعقوده
وثقافتي المنفرده به ,تشكله كمواسم صيف
أشاهد صحوته بربيعي وكيف يوقظ أعصابي بشتائي
أرقب تململه بغلافي , ا
وأبصره ملياً وجلياً ككائن رفيع الشأن والمقام ما بيني وبين ذاتي ,,
آقرئه كحباً شهياً غير قابل للاجهاظ الفكري,
حـــــــــــــــــــــــب منذ آلآزليه
كالمذاب , لآ اراه ,,
وكالعذب الشهي أتذوقه بكلي
ساكن , بعمقي , بقلبي بخاصرتي
على آطراف رئتي’’ وبين نتؤاتي
ألتمسه كلما تحسست وجهي, يومياً
وكلما هرولت, خلف فكري
أجده يعد الخطى ,, وما بعدها
وكـــــأنه يقول آين موقعي
وما بين الكلمه وآلآخرى,, يتزاحم
ليكون بالتعريف على ثغري أجمل شاهد لوفائي له
ولآحتضاني أليه ’’
يقف لي شاكراً ,عند نهايه كل خط متخيل مرتعشاً
يهتز ,, فيهزني,,
ينهمر , فيغمرني
يتبخر , فأتبختر
وأتفاخر وامشي كل عمري على اطراف أصابعي
خوفاً من أيقاظه,,وكــــــأنها توليفه حب مبوتقه
مع بين شخصي المتجمل به وبين وشخصه
الذي يزاد وسامه بقربي منه,
وهماً كان آم حلماً ,, طيفاً كآن أو نغماً
موعداً كان أو سراً عاري
أو معطفاً ذو ريح خالده
سواء كان صرخه مبعثره
,, أم ضجه مستنفره
أعشقه بقربي كطفلي المدلل
كنقاط بحيرات, أو ككرات ثلج
كخريف خجول , يأتي على أستعجال
عبير كان,, أو جنان كشميريه
أو حتى عاصفه تقبع ضمن كيان متجاهل
أعشقه ذاك , الذي ينام ويصحوا معي
حــــــــــب منذ آلآزليه
يتوالد معنا, فيكبر بفطرتنا,
ليكون يقظتنا,, التي بها ومنه تنشد الرحيل
اليه بأعماقنا كل صباح ومساء
ترعرع بجماجم من الوهم قد أهترئت
وآحتسى المبتغى نبيذ التورط حتى باتت أفكاره
متورطه به حتى النخاع
كالوميض الممتزج مشعاً بأستمرار
حـــــــــب منذ آلآزليه
عاقرته حتى آلآدمان
رفعته لفمي ’’ احتضنته لغتي ’’ رددته شفتي
حتى نام وغفى , بعقر , مسكني
لآ آحيد عنه,, ولآ اجيد آلآ ترجمته
لآنه المتكلم بي . وأنا المستمع البارع
أسمع قرع خطا ه.بعضويتي المعقوده
وثقافتي المنفرده به ,تشكله كمواسم صيف
أشاهد صحوته بربيعي وكيف يوقظ أعصابي بشتائي
أرقب تململه بغلافي , ا
وأبصره ملياً وجلياً ككائن رفيع الشأن والمقام ما بيني وبين ذاتي ,,
آقرئه كحباً شهياً غير قابل للاجهاظ الفكري,
حـــــــــــــــــــــــب منذ آلآزليه
كالمذاب , لآ اراه ,,
وكالعذب الشهي أتذوقه بكلي
ساكن , بعمقي , بقلبي بخاصرتي
على آطراف رئتي’’ وبين نتؤاتي
ألتمسه كلما تحسست وجهي, يومياً
وكلما هرولت, خلف فكري
أجده يعد الخطى ,, وما بعدها
وكـــــأنه يقول آين موقعي
وما بين الكلمه وآلآخرى,, يتزاحم
ليكون بالتعريف على ثغري أجمل شاهد لوفائي له
ولآحتضاني أليه ’’
يقف لي شاكراً ,عند نهايه كل خط متخيل مرتعشاً
يهتز ,, فيهزني,,
ينهمر , فيغمرني
يتبخر , فأتبختر
وأتفاخر وامشي كل عمري على اطراف أصابعي
خوفاً من أيقاظه,,وكــــــأنها توليفه حب مبوتقه
مع بين شخصي المتجمل به وبين وشخصه
الذي يزاد وسامه بقربي منه,
وهماً كان آم حلماً ,, طيفاً كآن أو نغماً
موعداً كان أو سراً عاري
أو معطفاً ذو ريح خالده
سواء كان صرخه مبعثره
,, أم ضجه مستنفره
أعشقه بقربي كطفلي المدلل
كنقاط بحيرات, أو ككرات ثلج
كخريف خجول , يأتي على أستعجال
عبير كان,, أو جنان كشميريه
أو حتى عاصفه تقبع ضمن كيان متجاهل
أعشقه ذاك , الذي ينام ويصحوا معي
حــــــــــب منذ آلآزليه
يتوالد معنا, فيكبر بفطرتنا,
ليكون يقظتنا,, التي بها ومنه تنشد الرحيل
اليه بأعماقنا كل صباح ومساء
.gif "Smile777 (34)")
تعليق