كِيف أصْطَبَرت زِرْوَالة اْمْ رَاقها جُنونٌ ئَائر كَـ ألبركان
رَسمتْ وَجهُهَا؟عَلى ألغَدُوف!! فَوق وِسَادَتـها ألصّفرَاء
رِزَامٌ من ألألوان
زَرقة عَيّنين وَشَعّر أسْود
وَوِسَادّة صَفْراء
تَبتسم بِفَمها ألْدَارمْ ،
تَنظُر الاشياء!! سِحراً ؟من ألجمال !وقَلب! أمّلُــود؛
بَينَ جُنون وَحَماقة رَجُل أعمى جَلمــود
فَلمن تـَتَـزين زُرّوالة؟
تَسألتْ؟ كَيف؟ لَها أن تُحطم بَرّزَخ أّلّسَاتِر ألحَرِيري
بِين ألجَمُود وَالذَوبان؟
أمْ ! تَنْتظر , حَتى! يَسّقُطُ ألمَطَر منْ غِمَامٍ مَرعُوشْ ؟
تَتَسرب قَطَراته كَـ بذور
تَقوى! أن تَنزلق !عبر مَسامات! جَسَد تجمد بِحَرَارة ألمَشاعِر
وَلّمْ يَعد يُجِيّد ألرَقّص ؟فَوق مَسّرح! ألكَلِمَات ألمُثِيرَه؟
يَرّسُم لَوحَة الرَبِيع !بَأّلوَانِ ألخَرِيف
فَخلف بِرِيشَتّه! َلوُحَة بُكَاء! يَلطُم ليِلاً لايَهدأ لاينام
سَقَطت زِروالة في مدخنه تعج !بـ رماد،ألاساطير؟
لِتغرق! في التفاصيل الباليه! لـ الحياة
عَقارب الزمن! تَعرج بالضوء بإنتظام ،،تنزف الأمل!
لـ يأتي نبأ مَوت حَواسِها بـ أعجوبة، لِتصبح! في سجلات الوقت!
مهترئة الرغبات!
تحتضر بـ شقوق مؤلمة
يِشفقُ عليها ذاتها بـ ذاكرة معجونة بـ ماء الارق
في إنتظار نبأ أللوح المحفوظ!
وهي تَنظُر !الى السماء!تبحث عن ثقب تتسرب منه إلى الخلاص؟
حَيث شاء الله! فكْــتـَبَ لها! بين مقابر السماء! قبراً للخلاص الابدي !
لايوجد؟ تراب ؟وبعيداً عن الدود! واستباحة نخره لـ الجسد الجميل!
فرحماك! ربي! بجسدها اليتيم ! مسها الموت وَسُحِقَت أيامها
وغُسِلَت في بُقعةِ ضَوءْ! لِتُحْمَلْ عَلى !ألآكْتَاف !إلى !!!!
مِحْرَاب الوعد بـ المغفرة.
خروج
أحدّق بالأعلى والشمس خائفة وتمنعني ،
ملأ المكان الدخان والدمار والدم
زروالة...
أين أنت زروالة؟!
تنادي البلابل والنساء الحوامل ،
ومسابح الشيوخ،
وإشاربات الفتيات،
وأوراق الزيتون ،
والدم الممدّد على التراب من باقي الشهداء،
زرواله أين أنت؟! زروالة
لم أدرك ما حدث،
نظرتُ يمينا ًلم أجد يدي اليمنى،
على بعد مترين وجدت يدي تحتضن جثــّة زروالة،
وفي يد زروالة وردة
رَسمتْ وَجهُهَا؟عَلى ألغَدُوف!! فَوق وِسَادَتـها ألصّفرَاء
رِزَامٌ من ألألوان
زَرقة عَيّنين وَشَعّر أسْود
وَوِسَادّة صَفْراء
تَبتسم بِفَمها ألْدَارمْ ،
تَنظُر الاشياء!! سِحراً ؟من ألجمال !وقَلب! أمّلُــود؛
بَينَ جُنون وَحَماقة رَجُل أعمى جَلمــود
فَلمن تـَتَـزين زُرّوالة؟
تَسألتْ؟ كَيف؟ لَها أن تُحطم بَرّزَخ أّلّسَاتِر ألحَرِيري
بِين ألجَمُود وَالذَوبان؟
أمْ ! تَنْتظر , حَتى! يَسّقُطُ ألمَطَر منْ غِمَامٍ مَرعُوشْ ؟
تَتَسرب قَطَراته كَـ بذور
تَقوى! أن تَنزلق !عبر مَسامات! جَسَد تجمد بِحَرَارة ألمَشاعِر
وَلّمْ يَعد يُجِيّد ألرَقّص ؟فَوق مَسّرح! ألكَلِمَات ألمُثِيرَه؟
يَرّسُم لَوحَة الرَبِيع !بَأّلوَانِ ألخَرِيف
فَخلف بِرِيشَتّه! َلوُحَة بُكَاء! يَلطُم ليِلاً لايَهدأ لاينام
سَقَطت زِروالة في مدخنه تعج !بـ رماد،ألاساطير؟
لِتغرق! في التفاصيل الباليه! لـ الحياة
عَقارب الزمن! تَعرج بالضوء بإنتظام ،،تنزف الأمل!
لـ يأتي نبأ مَوت حَواسِها بـ أعجوبة، لِتصبح! في سجلات الوقت!
مهترئة الرغبات!
تحتضر بـ شقوق مؤلمة
يِشفقُ عليها ذاتها بـ ذاكرة معجونة بـ ماء الارق
في إنتظار نبأ أللوح المحفوظ!
وهي تَنظُر !الى السماء!تبحث عن ثقب تتسرب منه إلى الخلاص؟
حَيث شاء الله! فكْــتـَبَ لها! بين مقابر السماء! قبراً للخلاص الابدي !
لايوجد؟ تراب ؟وبعيداً عن الدود! واستباحة نخره لـ الجسد الجميل!
فرحماك! ربي! بجسدها اليتيم ! مسها الموت وَسُحِقَت أيامها
وغُسِلَت في بُقعةِ ضَوءْ! لِتُحْمَلْ عَلى !ألآكْتَاف !إلى !!!!
مِحْرَاب الوعد بـ المغفرة.
خروج
أحدّق بالأعلى والشمس خائفة وتمنعني ،
ملأ المكان الدخان والدمار والدم
زروالة...
أين أنت زروالة؟!
تنادي البلابل والنساء الحوامل ،
ومسابح الشيوخ،
وإشاربات الفتيات،
وأوراق الزيتون ،
والدم الممدّد على التراب من باقي الشهداء،
زرواله أين أنت؟! زروالة
لم أدرك ما حدث،
نظرتُ يمينا ًلم أجد يدي اليمنى،
على بعد مترين وجدت يدي تحتضن جثــّة زروالة،
وفي يد زروالة وردة