السلآم عليكم ورحمة الله وبركآته
....صباح /شوق ٍ يلتحفُ الإنتظار
لأرتوي من قطرات الحرف من أرواح الانقياء
....مســاء ٌ/ يشبه إحتراف الغيم بعد الغياب
.... لإختفاء ٍ زرع الشوق بكل الاماكن
*
وهــا انا ذا اعــُود مرهه اُخــرى الى متنفس ضم قلمي بكل سـرور
واضع بين اوراقهه خاطــر صاغها حبري صياغه من نوع اخــر
اول تجربه لي للكتابه بالفصحى اتمنى ان تنال على اعجابكم
وسأأجده شي جميل ان انتقدتموني ايضاً لابدع في المره القادمه
* تم نشرها مسبقاً في منتدى اٌخــر
*
•
واخَذتٌ مِن شّاطيِ الغَرام ليِ ملجاءً
اشكَيِ واحَكيِ فيةة بتَمكُناً
واخَذتُ منَ رمَلهِ مرَسمَاً حتىَ اعُيِد رسَم الحّبيِبَ بتَخيلُاً
ووجَدتُ فِي صَدرهِ انُاساً تَغرقُ وتصِيحُ الاَههُ بتَالُماً
حتىَ لمحَتُ كهَلاً يتَارجَحُ بيِن المُوجِ متُبسِمً
فمَددتُ يِديِ لهُ مُناَديِن ياعَمِ امَسَك بيَديِ جيِداً
فِاذا بههِ يتَحولُ باكِياً ويصرخُ قائَلاً انَ الحَياةً بعَد وفَاتِهاَ لكَذِبةً
حتَى وصَلّتٌ اليِةة وضمَمتهُ ياعَمِ اِن الَدنُياّ لّ فَانيِهً
فاخَذتُ بِ معَطفِيّ ووضَعتُه حول جسَده المتُبللاً
فضَلّ يِشكّيِ ويتَالمُ حتى رىَ الَرمّلُ مُتزيِنً بصَوُرةّ المَجَهوُلُ المُختبَيءِ بيِنَ اضَلعُي مَاكِناً
فنظَر الّا عيِنَايِ وبَاتّ مُتاكَداً انَيِ غَريقَةً
فِي الُحبِ دوُن لَذتاًَ
فَقالّ يَ ابَنتِي كَيِف ابَدوُ لكِ
فقُلتُ تبَدوُ عجَوزاً لاحَولّ لَهُ ولا قُوتاً
فضَحكّ وقَال ليِ الا ابَدوُ لَكِ ايِضاً مغُفلاً؟
فقُلتَ صِدقَاً حَتىّ المُغفَل لايِعلمُ اِن كَان حقاً مغُفلاً فكِيفّ ليِ انَ اقُول شِيءً دُون تَاكداً
فَ اجَابنِي كهُلاً مِن الخَارجّ ولَكننِيّ املَكُ قَلبً لم يشِيّخ ولم يتهَالَكّ
اليِك صَدقُ الاحَاسِيسِ دوُن عِلمُ مُسبَقاً انتِيّ اسِيرةُ الُحّب والُحّب لَكِ مُتنَفساً
فقُلتّ يِ عَمُ انِي ابحَرتُ فيِ غَرامُ رجَلاً حتَىّ وصَلتُ للّغَرقِ
رجُلاً بهِه فتنِهًه لَم ارَاهَا بسِواهُ مُسبَقاً
بههِ سحِر
يِ عمَيِ يكاَدُ يُعمِينيِ
اتُصدقَ يَ عَمِ اننَيِ ارهُ وهُو ليِس هنُا
عَاشِقةً لتفَاصِيلهِ
ولَكننِيِ!
هُنا بَاتتَ دمُوعِي هيِا التَعبيِر عَن قصَةً حُبناَ
بعَد لحظَاتِ صمَتيِ المُؤلمَه هَمسّ لِي
بَ ايِاكِ يَ ابنَتيِ انْ تُخَذليِ فَ والّلهُ انَكِ لازلتِيِ تجَهليِ انَ الحَياةً تكَمُنّ فِي حبُكِ
ايِاكَ انَ تكمَلُ يِ عَمِ فاننِي
لااعَلمُ انَ كنُتّ
لاازلُ ابحَثُ عنَهُ وعَن حُبهِِ اوَ انههُ احترَق بداخِليِ وترمَداّ
انَيِ اعيِشُ بحِلمْ يكَادُ اَن يتَحطّماُ
ولنَ اخُفييِك يِ عَمُ سرِي الاعَظمُا
انِي اعشَقُ رجُلاً لاحَظ ليِ بههِ فيِ الُدنياْ ولكَننَيِ ساَلتقيِهه حتَماً فِي السَمّاء
همسَسهه
لرجُلاً فَقدتهُه وانَا لَم اكُمل فَرحتيِ بههّ
بصَمتً اُرددَ اننيِ اعشَشقُك فعَشقُكَ
ملاذَيِ...
اقُسِم بمَن احَل القَسم انكّ كنُت بّدايتِيِ وسَابُقيِك حتَى يعُلنَ اللّهُ نهَايتِيِ
*
تعليق