تويت
تقول إحدى الفتيات ::::
كان لي زميله بالدوام ( رايحه فيها ) وكنت اتجنب الإختلاط بها
ونظرا لطبيعة عملي وتواجدي معها بنفس القسم ( البداله )
كنت أحتك بها قليلا من أجل العمل فقط وفي أحد الأيام .. حولت لي هذه
الزميله
خطا على بدالتي وعندما اجبت سمعت صوت رجل يود التحدث معي
والتعرف على فقمت بغلق الخط بوجهه وثم عاود الاتصال مرارا وتكرارا وكنت
اصده وقد نبهت هذه الزميله ان لاتحول احدا على بدالتي دون اذني .. المهم
انتظرني هذا الشخص خارج العمل ولحق بي الى منزلنا دون ان اشعر به
وعمل لي كمينا بالشارع وكان يومها الجو غبار .. وتم خطفي من قبله بطريقه
مباغته اذا قام بصدم سيارتي من الخلف واجبرت على الوقوف ثم تقدم هذا
الشخص نحو سيارتي وقام بفتح باب السياره وثم دفعني ( بكوعه ) على
منطقه حساسه بصدري وصرخ بوجهي ان انتقل للمقعد الجانبي واسكت
طبعا وقتها الشارع كان يخلو من الماره الا سيارات قليله ونظرا لسوء الجو لم
يقف احدا ليشاهد الحادث.
المهم تم خطفي من قبله وطول الطريق يهددني بمسدس وضعه على رأسي
وأمرني بالإنحناء الى الداخل وبعد ذلك ذهب بي الى منطقة صحراويه وقام
بإغتصابي بالقوه وتحت تهديد السلاح ولم يرحم بكائي ورجائي له ثم تركني
بالصحراء عاريه ومضى في دربه بسيارتي !!!!
وبقيت اصرخ واركض بالصحراء بخوف شديد .. وبعد ساعه عاد الى وركبت
السياره ارجوه ان يعطيني ملابسي .. فضحك واخرج كاميرا وقام بتصويري
وبعد ذلك اعطاني ملابسي وهدددني بأن لا أقول لأحد وان قلت سينشر
صوري عند اهلي واخواتي واصحابي وزملائي بالعمل.. اذا رفضت رؤيته !!!
فعدت الى منزلنا مكسوره منهاره مغتصبه من مجهول ... ولم أقل لأحد ماحدث
لي .. لأنني علمت منه أنه نفس الشخص الذي كان يتصل بي بالدوام وكنت
اغلق الخط بوجهه .. وهذا أنتقامه مني بسبب رفضي له وبمساعدة تلك
الزميله الحقيره التي زودته بكل معلومات تخصني وتخص اهلي وحتى رقم
هاتف منزلنا اعطته له .
وبقيت على هذه الحاله سنين طويله ارفض الزواج واصبت بحالة إكتئاب شديده
حاولت الانتحار اكثر من مره ويتم انقاذي بآخر لحظه .. ولا أحد يعلم غير الله
سبب إنتحار ي .....
إغتال برائتي ... أغتال برائتي
كان لي زميله بالدوام ( رايحه فيها ) وكنت اتجنب الإختلاط بها
ونظرا لطبيعة عملي وتواجدي معها بنفس القسم ( البداله )
كنت أحتك بها قليلا من أجل العمل فقط وفي أحد الأيام .. حولت لي هذه
الزميله
خطا على بدالتي وعندما اجبت سمعت صوت رجل يود التحدث معي
والتعرف على فقمت بغلق الخط بوجهه وثم عاود الاتصال مرارا وتكرارا وكنت
اصده وقد نبهت هذه الزميله ان لاتحول احدا على بدالتي دون اذني .. المهم
انتظرني هذا الشخص خارج العمل ولحق بي الى منزلنا دون ان اشعر به
وعمل لي كمينا بالشارع وكان يومها الجو غبار .. وتم خطفي من قبله بطريقه
مباغته اذا قام بصدم سيارتي من الخلف واجبرت على الوقوف ثم تقدم هذا
الشخص نحو سيارتي وقام بفتح باب السياره وثم دفعني ( بكوعه ) على
منطقه حساسه بصدري وصرخ بوجهي ان انتقل للمقعد الجانبي واسكت
طبعا وقتها الشارع كان يخلو من الماره الا سيارات قليله ونظرا لسوء الجو لم
يقف احدا ليشاهد الحادث.
المهم تم خطفي من قبله وطول الطريق يهددني بمسدس وضعه على رأسي
وأمرني بالإنحناء الى الداخل وبعد ذلك ذهب بي الى منطقة صحراويه وقام
بإغتصابي بالقوه وتحت تهديد السلاح ولم يرحم بكائي ورجائي له ثم تركني
بالصحراء عاريه ومضى في دربه بسيارتي !!!!
وبقيت اصرخ واركض بالصحراء بخوف شديد .. وبعد ساعه عاد الى وركبت
السياره ارجوه ان يعطيني ملابسي .. فضحك واخرج كاميرا وقام بتصويري
وبعد ذلك اعطاني ملابسي وهدددني بأن لا أقول لأحد وان قلت سينشر
صوري عند اهلي واخواتي واصحابي وزملائي بالعمل.. اذا رفضت رؤيته !!!
فعدت الى منزلنا مكسوره منهاره مغتصبه من مجهول ... ولم أقل لأحد ماحدث
لي .. لأنني علمت منه أنه نفس الشخص الذي كان يتصل بي بالدوام وكنت
اغلق الخط بوجهه .. وهذا أنتقامه مني بسبب رفضي له وبمساعدة تلك
الزميله الحقيره التي زودته بكل معلومات تخصني وتخص اهلي وحتى رقم
هاتف منزلنا اعطته له .
وبقيت على هذه الحاله سنين طويله ارفض الزواج واصبت بحالة إكتئاب شديده
حاولت الانتحار اكثر من مره ويتم انقاذي بآخر لحظه .. ولا أحد يعلم غير الله
سبب إنتحار ي .....
إغتال برائتي ... أغتال برائتي
تعليق