بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الكرام سوف يكون هزا الموضوع أول مواضيعي ولم اكن اريد ان انشره الى عندما اقنعني اخي بان انشره ولقد اخزت هزه القصه المحزنه والمخيفه قلوب من عاشوها وانا منهم والان لندخل الىالقصه
كان في لبنان اب وزوجته وابنه الوحيد (محمد) وكان محمد زكيا جدا وعندما تخرج من الروضه اول دفعته فرح الاب كثيرا وقبل ابنه الوحيد وقال له اطلب يا ابني ماتريد من الالعاب وسوف احضرها لك (لقد كان الاب غنيا جدا) فطلب محمد كرة حمراء اللون فاحضرها الاب.
وعندما دخل المدرسه كان افضل تلميز في المدرسه وكان معروفا بالاجتهاد والمثابره وحسن الخلق والاداب وكلما كان يتفوق في المدرسه كان يطلب من ابيه ان يحضر له كرة حمراء ففي الصف الثامن عندما احرز اعلى الدرجات طلب من ابيه ان يحضر له كرة حمراء فقال الاب لابنه ماذا تفعل يا ابني بالكرة فقال الابن لابيه ايوجد خطا يا ابي ان اطلب كرة حمراء فرد الاب فقال لا يا ابني فقال ازا احضر لي الكره اليوم ضرووري.
فقال الاب في سره سوف اتتبعه عندما يخرج بالكره وهكزا تابع الاب محمد ولكن محمد كان زكيا جدا فلم يستطع الاب ملاحقته وهكزا جرت الايام والشهور والسنين حتى دخل محمد الجامعه باحسن نسبه فقارب الاب من الطيران من شدة الفرح وقال لمحمد سوف احضر لك اي شيئ فرد محمد أريد كرة حمراء فقال الاب بحزن شديد لماذا يا محمد تريد كل مرة الكره الحمراء ماذا تفعل بالكره فقال محمد والله يا ابي ما اقدر اطلعك على السر فاحضر الاب لمحمد الكره الحمراء
وهكذا جرت الايام والشهور والسنين حتى جاء تخرج محمد من الجامعه باعلى الدرجات ففرح الاب واقام حفله كبيره لا تصف وكالعاده سال البن ورد محمد رده المعروف فقال الاب لمحمد انها معي في الغرفه فدخلا الغرفه وقال الاب لمحمد يا ابني لقد كنت دائما تبرني انا وامك وتحترمنا ولم تحزنني في شيئ الى هزه الكره الحمراء فارجوك اخبرني بالسر لقد تتبعتك ولم اعرف ولقد حاولت المستيل لاعرف السر فارجوك اخبرني فانا كبرت في السن واخاف ان اموت وفي قلب شيئ لا اعرفه عنكما فانت وامك كل ما لدي في الدنيا فبكى محمد واحتضن ابيه وقال له سوف اخبرك يا ابي هذه هي اللحظه التي انتظرها الاب 20 سنه وقال محمد لقد فسكت محمد فقال الاب لمحمد انا اسمعك يا ابني فاذا محمد مات في حضن ابيه ولم يعرف السر حتى الان وتوته توته خلصت الحتوته .
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اخوتي الكرام سوف يكون هزا الموضوع أول مواضيعي ولم اكن اريد ان انشره الى عندما اقنعني اخي بان انشره ولقد اخزت هزه القصه المحزنه والمخيفه قلوب من عاشوها وانا منهم والان لندخل الىالقصه
كان في لبنان اب وزوجته وابنه الوحيد (محمد) وكان محمد زكيا جدا وعندما تخرج من الروضه اول دفعته فرح الاب كثيرا وقبل ابنه الوحيد وقال له اطلب يا ابني ماتريد من الالعاب وسوف احضرها لك (لقد كان الاب غنيا جدا) فطلب محمد كرة حمراء اللون فاحضرها الاب.
وعندما دخل المدرسه كان افضل تلميز في المدرسه وكان معروفا بالاجتهاد والمثابره وحسن الخلق والاداب وكلما كان يتفوق في المدرسه كان يطلب من ابيه ان يحضر له كرة حمراء ففي الصف الثامن عندما احرز اعلى الدرجات طلب من ابيه ان يحضر له كرة حمراء فقال الاب لابنه ماذا تفعل يا ابني بالكرة فقال الابن لابيه ايوجد خطا يا ابي ان اطلب كرة حمراء فرد الاب فقال لا يا ابني فقال ازا احضر لي الكره اليوم ضرووري.
فقال الاب في سره سوف اتتبعه عندما يخرج بالكره وهكزا تابع الاب محمد ولكن محمد كان زكيا جدا فلم يستطع الاب ملاحقته وهكزا جرت الايام والشهور والسنين حتى دخل محمد الجامعه باحسن نسبه فقارب الاب من الطيران من شدة الفرح وقال لمحمد سوف احضر لك اي شيئ فرد محمد أريد كرة حمراء فقال الاب بحزن شديد لماذا يا محمد تريد كل مرة الكره الحمراء ماذا تفعل بالكره فقال محمد والله يا ابي ما اقدر اطلعك على السر فاحضر الاب لمحمد الكره الحمراء
وهكذا جرت الايام والشهور والسنين حتى جاء تخرج محمد من الجامعه باعلى الدرجات ففرح الاب واقام حفله كبيره لا تصف وكالعاده سال البن ورد محمد رده المعروف فقال الاب لمحمد انها معي في الغرفه فدخلا الغرفه وقال الاب لمحمد يا ابني لقد كنت دائما تبرني انا وامك وتحترمنا ولم تحزنني في شيئ الى هزه الكره الحمراء فارجوك اخبرني بالسر لقد تتبعتك ولم اعرف ولقد حاولت المستيل لاعرف السر فارجوك اخبرني فانا كبرت في السن واخاف ان اموت وفي قلب شيئ لا اعرفه عنكما فانت وامك كل ما لدي في الدنيا فبكى محمد واحتضن ابيه وقال له سوف اخبرك يا ابي هذه هي اللحظه التي انتظرها الاب 20 سنه وقال محمد لقد فسكت محمد فقال الاب لمحمد انا اسمعك يا ابني فاذا محمد مات في حضن ابيه ولم يعرف السر حتى الان وتوته توته خلصت الحتوته .
تعليق