قصة تحكي قضية حقيقية حصلت على ارض الواقع لا الخيال ..
كان الشاب يملك متجرا للملابس النسائية والعطور والكماليات بالمدنية ترددت احدى الفتيات عليه اكثر من مرة
بدى شابا وسيما مهذبا عذب الكلام سلس الاسلوب بديهي المجاملة يحمل في شكله وتصرفاته مواصفات الشاب
لمثالي لكل فتاة رغم ان مستوى تحصيله الدراسي لم يتجاوز الابتدائية ولكن جماله وجمال اسلوبه يخفي حقيقة
تحصيله الدراسي وما الى ذلك ...........
استمرت الفتاة بالحضور بين فية واخرى للمحل للشراء مرة وللمعاملة مرة اخرى وهكذا حتى وقع بينهما ما
يجمع القلوب ويجعل الافئدة تهوي منه احدهما للاخر تبادلوا ارقام الموبايل لكي يتعرفوا على بعض اكثر ازداد
تقاربها وحبهما اكثر فاكثر...
بدا عالم النت يغزو الامدينة وينتشر في كل البيوت تقريبا الا ما كان منها رب البيت غير مثقف فيهمل او
يستهين بهذا العالم الجديد ...
دخل النت الى بيتها عن طريق والدها لانه مدرس جامعي واخذت تستغل الفرص للتعلم ابلغت الشاب انها
تستطيع التكلم معه من خلال النت اذا استطاع شراء خط انترنيت للبيت وحتى تستطيع رايته
دخل الشاب دورة لتعلم الانترنيت وبعد اكمالها اشترى حاسوب وكذلك خط للانترنيت .....
تبادلوا الاميلات واخذوا يتكلمون لفترات طويلة جدا حتى في منتصف الليل ... وصل بهم الامر الى تعدي كل
المحرمات بواسطة المايك والكاميرا ..
هنا بلغ الامر اشده وصار الشيطان يتكرر عليهما ويلح على ان يوقعهما في ما هو اكبر من هذا لذا صار الشاب
يلمح الى حاجته الى الانفراد بها ولو لدقائق فقط ...
مع الوقت صارت الفتاة الين واستجاب له كم مرة عند حضورها لمحله ظهرا حيث يقوم بتقبيلها
وما شاكل حتى صار لا يستطيع مفارقتها ..
بعدها خطط الى ماهو ابعد حيث لمح ان اهل المحلات اخذوا يلحظونها تتكرر في وقت الظهيرة على محله لهذا
طلب مكنها ان يقابلها في غرفتها لانها تملك غرافة وحيدة بالطابق الثاني للمنزل ويمكن الدخول اليها من باب
السطح وهذا طبعا بفضل اخبارها هي له .....
في يوم من الايام وافقت الفتاة على ذلك فاحضر معه حبلا عقده كما يفعل اهل تسلق الجبال كم عقدة يساعده على
الصعود وفي الموعد بالضبط وقف على مقربة من البيت وبعد ان كلمته رمى الحبل ربطت الحبل في مكنا
مناسب تسلق الشاب ودخل غرفتها ...
وبدى لطيفا جدا معها حتى بدأت بالتعري استغل الفرصة ليشغل كاميرة الموبايل ويضعه في موضع يسير على
السرير بدت خائفة لكنها لم تستطع المقاومة لانها تعشقه اولا ولانها لم تتصور انه سيتعدا اكثر من التقبيل
والنظر .....
لكنه استغل وجوده في غرفتها وانها لا تستطيع الصراخ لان النتيجة ستكون موتها قطعا تحملت لكنه تمادى
واعتدى عليها بالقوة ....
الان هو يملك الصور الفيديوية للواقعة ويحاول تحويلها الى قرص cd ليزري لكي يهددها به كل لما امتنعت
عن ممارس ما يرغب فيه بين فترة واخرى ...زز
مع العلم ليس بنيته الزواج منها لانه افصح بذلك ...
فمن المذنب برايكم .. هو ام هي ؟؟؟!!!
اعجبتني وحبيت أنقلها لكم ..
تعليق