تويت
بسم الله الرمحن الرحيم
سلام عليكم ورحمة الله و بركاته
هذه القصة الحقيقية لفتاة شابة وافتها المنية الشهر الماضي فى دمشق
اثر تعرضها للإصطتدام من شاحنة , كان اسمها سهى
و كانت تعمل في مركز اتصالات ، ولها صديق اسمه ممدوح
كانوا عشاقا بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف
ماوجدت سهى إلا و الهاتف الخلوى بيدها . حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ممدوح
و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة
أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سهى
(تخيل مدى حبهم )
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها
إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى
و قالت نفس الشىء لأهلها
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات
والذي كان صديقا لوالدها
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء
بعد بضع دقائق ، وقال ان هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا
فاخبرنه صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة
قد صدمنا جميعا
والدى سهى لم يخبروا ممدوح بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهى
ممدوح : خالتى ، انا قادم البيت اليوم . فلتطبخى لى شيئا شهياً
و لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان افاجأها
وردت والدتها : عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً
بعد وصوله ، اخبرته الام بوفاة سهى
ظن ممدوح انهم يخدعونه
ضحك وقال : لا تحاول خداعى
اطلبوا من سهى الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجوكم اوقفوا هذا الهراء
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية
قدموا له الدليل كى يصدقهم
(شرع ممدوح في البكاء)
وقال : هذا ليس صحيحا . لقد تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بدأ ممدوح بالارتجاف
وفجأة ، رن جرس هاتف ممدوح ... فصرخ : انظروا هذه سهى ، اترون هذا
و اطلع أسرتها على الهاتف . طلب الجميع منه الرد
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت
الجميع استمع لمحادثتهم
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز
انه صوت سهى الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنها مثبته بإحكام داخل النعش
انصدم الجميع و طلبوا تعريفا لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو احضر رئيسيه لحل هذه المسألة
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة ... اكتشفوا
ان
*
*
*
*
*
*
موبايلي تمتلك أفضل تغطية
منقول للامانة
م ن ق و ل
سلام عليكم ورحمة الله و بركاته
هذه القصة الحقيقية لفتاة شابة وافتها المنية الشهر الماضي فى دمشق
اثر تعرضها للإصطتدام من شاحنة , كان اسمها سهى
و كانت تعمل في مركز اتصالات ، ولها صديق اسمه ممدوح
كانوا عشاقا بمعنى الكلمة و دائمى التحدث عبر الهاتف
ماوجدت سهى إلا و الهاتف الخلوى بيدها . حتى انها غيرت الشبكة التى تستخدمها كى تمتلك نفس شبكة ممدوح
و بذلك يكون كلا منها على نفس الشبكة
أسرة سهى كانت على علم بعلاقتهما ، كذلك كان ممدوح قريبا جدا من أسرة سهى
(تخيل مدى حبهم )
قبل ان توافيها المنية كانت دائماً تخبر صديقاتها
إذا وافتنى المنية ، ارجو ان تدفنوا معى هاتفى الخلوى
و قالت نفس الشىء لأهلها
بعد وفاتها ، لم يستطع الناس حمل جثمانها ، والكثير منهم حاول القيام بذلك ولكن دون جدوى
الكثيرون تابعوا المحاولة، لكن النتائج كانت واحدة
في نهاية المطاف اتصلوا بشخص معرفة لأحد الجيران ، معروف بقدرته على التواصل مع الاموات
والذي كان صديقا لوالدها
أخذ عصا وبدأ يتحدث إلى نفسه ببطء
بعد بضع دقائق ، وقال ان هذه الفتاة تفتقد شيئا هنا
فاخبرنه صديقاتها بان رغبتها كانت ان يدفن هاتفها الخلوى معها
فقاموا بفتح التابوت و تم وضع الهاتف الخلوى و الشريحة الخاصة بها داخل النعش
بعدها قاموا برفع النعش بسهولة و تم وضعها فى الحافلة
قد صدمنا جميعا
والدى سهى لم يخبروا ممدوح بالوفاة ، لأنه كان مسافراً
بعد اسبوعين اتصل ممدوح بوالدة سهى
ممدوح : خالتى ، انا قادم البيت اليوم . فلتطبخى لى شيئا شهياً
و لا تبلغى سها بقدومى ، أريد ان افاجأها
وردت والدتها : عد إلى المنزل أولا ، أريد أن اخبرك بشيئ مهم جداً
بعد وصوله ، اخبرته الام بوفاة سهى
ظن ممدوح انهم يخدعونه
ضحك وقال : لا تحاول خداعى
اطلبوا من سهى الخروج ، لقد احضرت لها هدية . ارجوكم اوقفوا هذا الهراء
قدموا له شهادة الوفاة الأصلية
قدموا له الدليل كى يصدقهم
(شرع ممدوح في البكاء)
وقال : هذا ليس صحيحا . لقد تحدثنا بالامس و مازالت تتصل بى
و بدأ ممدوح بالارتجاف
وفجأة ، رن جرس هاتف ممدوح ... فصرخ : انظروا هذه سهى ، اترون هذا
و اطلع أسرتها على الهاتف . طلب الجميع منه الرد
وتحدث بواسطة استخدام مكبرات الصوت
الجميع استمع لمحادثتهم
بصوت عال وواضح ، لا تداخل للخطوط ، لا أزيز
انه صوت سهى الفعلى و لا يمكن لأحد استخدام شريحة الهاتف لأنها مثبته بإحكام داخل النعش
انصدم الجميع و طلبوا تعريفا لما يحدث من نفس الشخص الذى يستطيع التحدث مع الموتى
و هو احضر رئيسيه لحل هذه المسألة
هو و سيده عملوا على حل المشكلة لمدة 5 ساعات
ثم اكتشفوا ما جعل الجميع فى صدمة حقيقة ... اكتشفوا
ان
*
*
*
*
*
*
موبايلي تمتلك أفضل تغطية
منقول للامانة
م ن ق و ل
تعليق