السلام عليكم
اليوم بقص عليكم قصة إنشاله تعوض عن غيبتي,,,,,,,
عاشق الشهادة,,,,,,,
هو ثاني أخوين عاشاه في الله , وعطيا رسول , صلى الله عليه وسلم, عهدا
نما وأزدهر مع الأيام . اما أولهما (أنس بن مالك ) خادم الرسول , صلى الله عليه
وسلم, واما الثاني كان يحب الشهادة وكان شعارة ((الله والجنة))..
ومن كان يراه وهو يقاتل كان يرى عجبا يفوق العجب....
فلم يكن حين يقاتل من مَن كان يبحث عن الفوز بل كان يبحث عن الشهادة
كانت كل أمانيه أن يموت شهيدا وان يقضي نحبة في أرض المعركة مجيدة من
من معارك الحقوالإسلام, ومن أجل هذا لم يتخلف عن معركة ولا قتال,,,
وفي اروع المعارك الإسلام يوم اليمامة التي كان اعدائهم من الذين إرتدو عن
الإسلام كان يومها بطلا وفارسا . وكان عمر بن الخطاب يوصي بان لا يكون
قائدا قط لأن جسارته وإقدامة وبحثة عن الموت لكي إذا قاد المسلمون يؤديهم
إلى الهلاك ..... فوضع (خالد ) قائد للمعركة وقفت صوفوف الإسلام
وصاحب الشهادة يلتمض لسانه مستبطأ تلك اللحظات التي تمر عليه كسنون
ونادى (خالد): الله أكبر ,فنطلقت الصفوف المرصوصة إلى مقاديرها
وانطلق معها عاشق الشهادة.... وراح وهو يجندل بسيفه واعداء يتساقطون
كورق الخريف , لكن لم يكن جيوش الأداء هزيلا ولا قليلا بل كان أكثر بكثير من
جيش المسلمين.. صيطر المسلمين في اول المعركة على الاعداء , لكن إنقلبت
العركه إلى صيطرت جيش موسيلما (المرتدون) فاصبحت العركة قويا
وجيش المسليمين يتساقطون حتى نادة (خالد) عاشق الشهادة تكلم فقال
((يا أهل المدينة...
لا مدينة لكم اليوم ,,,,
إنما هو الله والجنة)))) .....
فزداد المسليمين قوتا وشجاعة وتساقط الأعداء حتى هربوا وإختبؤ في حديقه
فنادة عاشق الشهادة يا أيه امسلمين ((إلقوني في الحديقة ))) فل ينتضر حتى
صعد الحواجز ورمى نفسة في الحديقة وفتح الباب فنطلق المسلمين
يكملوا فوزهم وقضوا على الأعداء لكن لم تكتمل فرحت عاشق الشهادة,,,,,
وصدق أبو بكر حين قال (( إحرص على الموت توهب لك الحياة)),,,,
وها هي موقعة ((تستر)) ليلاقي المسلمين فيهاجيوش فارس, وتبدا الحرب
بالمبارزة فيصرع مائة مبارز من الفرس .... ثم تلتحم الجيوش ويتساقط القتلى
سريعا من الفريقين في كثره كاثرة .. ووسط شهداء المعركة ,, كان هناك
عاشق الشهادة تعلوا وجههه اتسامة هانئة كضوء الفجر وسيفه ممدد
بجواره ... قويا غير مثلوم ...
هذه قصة عاشق الشهاد....
هل تعرفون ....
إنه(<البراء بن مالك >) عاشق الشهادة .....
هل عجبتكم القصة ....
ونشاله تكون حاجز على رضاكم .....
أخوكم وهاب,,,
اليوم بقص عليكم قصة إنشاله تعوض عن غيبتي,,,,,,,
عاشق الشهادة,,,,,,,
هو ثاني أخوين عاشاه في الله , وعطيا رسول , صلى الله عليه وسلم, عهدا
نما وأزدهر مع الأيام . اما أولهما (أنس بن مالك ) خادم الرسول , صلى الله عليه
وسلم, واما الثاني كان يحب الشهادة وكان شعارة ((الله والجنة))..
ومن كان يراه وهو يقاتل كان يرى عجبا يفوق العجب....
فلم يكن حين يقاتل من مَن كان يبحث عن الفوز بل كان يبحث عن الشهادة
كانت كل أمانيه أن يموت شهيدا وان يقضي نحبة في أرض المعركة مجيدة من
من معارك الحقوالإسلام, ومن أجل هذا لم يتخلف عن معركة ولا قتال,,,
وفي اروع المعارك الإسلام يوم اليمامة التي كان اعدائهم من الذين إرتدو عن
الإسلام كان يومها بطلا وفارسا . وكان عمر بن الخطاب يوصي بان لا يكون
قائدا قط لأن جسارته وإقدامة وبحثة عن الموت لكي إذا قاد المسلمون يؤديهم
إلى الهلاك ..... فوضع (خالد ) قائد للمعركة وقفت صوفوف الإسلام
وصاحب الشهادة يلتمض لسانه مستبطأ تلك اللحظات التي تمر عليه كسنون
ونادى (خالد): الله أكبر ,فنطلقت الصفوف المرصوصة إلى مقاديرها
وانطلق معها عاشق الشهادة.... وراح وهو يجندل بسيفه واعداء يتساقطون
كورق الخريف , لكن لم يكن جيوش الأداء هزيلا ولا قليلا بل كان أكثر بكثير من
جيش المسلمين.. صيطر المسلمين في اول المعركة على الاعداء , لكن إنقلبت
العركه إلى صيطرت جيش موسيلما (المرتدون) فاصبحت العركة قويا
وجيش المسليمين يتساقطون حتى نادة (خالد) عاشق الشهادة تكلم فقال
((يا أهل المدينة...
لا مدينة لكم اليوم ,,,,
إنما هو الله والجنة)))) .....
فزداد المسليمين قوتا وشجاعة وتساقط الأعداء حتى هربوا وإختبؤ في حديقه
فنادة عاشق الشهادة يا أيه امسلمين ((إلقوني في الحديقة ))) فل ينتضر حتى
صعد الحواجز ورمى نفسة في الحديقة وفتح الباب فنطلق المسلمين
يكملوا فوزهم وقضوا على الأعداء لكن لم تكتمل فرحت عاشق الشهادة,,,,,
وصدق أبو بكر حين قال (( إحرص على الموت توهب لك الحياة)),,,,
وها هي موقعة ((تستر)) ليلاقي المسلمين فيهاجيوش فارس, وتبدا الحرب
بالمبارزة فيصرع مائة مبارز من الفرس .... ثم تلتحم الجيوش ويتساقط القتلى
سريعا من الفريقين في كثره كاثرة .. ووسط شهداء المعركة ,, كان هناك
عاشق الشهادة تعلوا وجههه اتسامة هانئة كضوء الفجر وسيفه ممدد
بجواره ... قويا غير مثلوم ...
هذه قصة عاشق الشهاد....
هل تعرفون ....
إنه(<البراء بن مالك >) عاشق الشهادة .....
هل عجبتكم القصة ....
ونشاله تكون حاجز على رضاكم .....
أخوكم وهاب,,,
تعليق