تويت
الله يقطع الحب شو بيذل (متأثر بالمسلسلات )..المهم في طفولتي وايام رابع (ب) مريت بقصه عاطفيه قوية .. كان قلبي يتقطع واذاني تحمر .. هي صح انها انتهت بس ما زال اثرها في نفسي ومسببه لي بعض المشاكل .. وبحكيها لكم... لكي تعيشو معي الجو العاطفي جو الالفة والمحبة الي عشتها .. مع بنت الجيران لبنانية الأصل..
نصيحه اذا كنت غير مروق لاتقراء القصه ...عشان ماتزعل مني
احداث القصه : خياليه ....خيالية..
الابطال حسب الظهور
راشد : اللي هو زمان الصمت يومه صغير كان اسم الدلع راشد.
وكان اسم بنت الجيران ( بثينه ) عندهم زعتر ويفطرون على خيار وطماطم
كنت كل صباح اصحى على صجة امي واخواني قومو للمدرسه ..قومو للمدرسه ...ياعيالي
ياراشد قم للمدرسه ياراشد اثاريك معذور......
على طول اصحى من النوم اكون جاهز نايم بثوبي شعري مطشر . اشرب حليب ونصفه ينكب على ثوبي عادي. وطلع للمدرسه موااااال يومي .. معتاد
وفي يوم من الأيام ...صحيت بدري وكان عندنا تربية رياضية وكنت لابس تكميله( فنيله صفراء منقطة با الاسود وبنطلون بني واسود) ( كني موزة خربانه او مستويه ) ايها اسبق ...
وكانت امي مدهنة شعري ( بزيت النارجين) وصاير شعري يلمع ومع الوان التكميلة الفسفوريه( البدلة عشان اللي ما يعرف ) ( بسم الله علي ) يخزي العين
وطلع من باب البيت رايح للمدرسه واشوف بنت الجيران( بثينه) صديقة اختي جالسة عند باب بيتهم تنتظر الباص عاد انا دورني..حسيت ان الدنيا صار لونها وردي والسماء تمطر ورود خضراء ...ايه من قدي لابس ( تكميلة دلع وشعر فيه فرقة عجوز ) ونعالي جدد وعندنا توت في البيت عقب رمضان .
وجلس عند الباب كأني انتظر الباص ..( حركات للتمويه ) طفوله شقيه
واطالعها وهي تضحك وتتبسم ....وجلس ازاعق واصفر واسوي نفسي قوي وارجم القطاوة .
وجاء الباص وراحت .......بثينه للمدرسة.....
.و روح للمدرسة . صراحة يوم عصيب هذاك اليوم في المدرسة .
الحصة الأولى تربية رياضية ( كرة قدم )
المدرس: ماتيقي تلعب يابني ياراشد ..
راشد : مش حا لعب يا استاد النهار ده ..
المدرس : عاوز تلعب ايه يا رشودي ( يدلعني يمكن عشان عندنا توت يمكن)...
راشد: انا مش عاوز العب كوره انا عاوز اعزف قيثار ...( حلوها مدري وشلون جاء القيثار )
ضحك وتركني في اواهمي مع خيالي اللي ذهب به الباص الأصفر........؟( مقطع شاعري )
وعند عودتي في نهاية اليوم الدراسي الى منزلنا وجدتها تلعب عند زلفة بيتهم ( أي باب بيتهم).؟؟
وقتربت منها قليلا وقلت
راشد: السلام عليكم يا الأمريكيه...؟؟ عشان شعرها اصفر
بثينه: اهلين ...خيوه...كيفك ..رشاد؟؟؟؟
راشد : انا اسمي راشد مانيب مصري اسمي رشاد ..وجع يوجع الشيطان
بثينه : خلاص ياراشد ...كيفك انت
انا استحيت قلت : الله يحجا عليس ( امي كانت تقولها ) عند الحريم مدري وشي
سيطر صمت رهيب في تلك اللحظات ...وغردت الطيور ..
حسيت ان لبسي له جاذبيه الوان حلوه كني اشتغل في كودو..
من شدة النظرات اللتي دارت بيننا ذاب الغمص من عيني ...
فكرت في طريقه كي اجذب انتباهها وابين مدى اعجابي بها ..؟؟
سألتها سؤال عشان الطف الجو شوي ..؟؟ وتزداد الألفه ..فقلت
راشد : بثينه هل عندك غوايش دقة الدركتل ؟؟؟
بثينه : لا ( قالتها بدلع )
راشد : انا امي عندها ...
بثينه : ( ياحظك )
راشد : ليش ياحظي اصلا الغوايش لأمي ما قد لبستهم.واحلف( جعلي اسقط كل سنه اني ما اكذب)
وبهذا الأسلوب الذكي استطعت ان افتح طريق للتعرف على بثينة ذات الثمانية اعوام ( مالت على الأسلوب )
واخذنا نضحك ونلعب في الشارع ....واسكب التراب على رأسها واهرب.. قمة الطفولة اللعب بالتراب ..وهي تجري من خلفي وتقول .... ضف وجهك .. وجهك ...وجهك..
...واختبىء في برميل الزبالة( سطل ) ...والغيوم الورديه تتناثر ..في الفضاء
...ياسلام.......ياهلا
وتقول لي اخرج من هون ( أي من البريميل ) وانا ابكي بعيدا عن الأنظار كي لاا حد يشاهدني .
وينكشف حبي لبثينه ..... ويقولون عيال فصلي راشد عريف الفصل يصيح ..
كان احساسي وقتها مثل احساس أي واحد منكم راكب كرتون واخوه يدفه او يسحبه بسيكل ( لعبة قديمه )
وعند الغروب تودعن بثينه ........وانا اقول ...
...لالا لاتغربي ياشمس ..لااريد الظلام ..كيف استطيع ان اتنقل بين البراميل واكبكب التراب على شعرها الأشقر ....( اخر حد في التفكير )
وقفت قليلا وقلت بثيييييييييييييييييينه
فقالت : رااااااااااااااااااااااااااشد
قلت لها : هاه وش تبين ( نطقتها بكل رقه ودلع )
قالت : سئلوني الناس عنك ياراشد ...بعتو المكاتيب واخذها الهواء
فقلت لها: فتاحي يا ورده سكاري يا ورده ( مااعرف شعر مثلها امي ماهي لبنانية)
فقالت : شايف السماء شو بعيد بعد السماء ياراشد بحبك..
فقلت لها: الولد مع البنات غزته شوكه ومات..
وبعد هذا الحوار الشاعري والرومانسي بين راشد وبثينه في وسط الطريق ..
ودعتها ....
ودخلت الى منزلنا ...والدموع تتساقط زخات زخات ..من لوعة الوداع
فقالت امي: اين انت ياراشد ..تراك من تب معذور ...( باللهجة العامية )
فقلت : امي امي ما احلاها ....هي في قلبي انا اهواها
واسمع صوت جرس....تررررررررررررررن
واسيقظت وانا في المدرسه .
كان حلم فوق طاولة المدرسه .على وزن فلم ( ابي فوق الشجرة )
منقوووووووول وانشاء تكون عجبتكم
نصيحه اذا كنت غير مروق لاتقراء القصه ...عشان ماتزعل مني
احداث القصه : خياليه ....خيالية..
الابطال حسب الظهور
راشد : اللي هو زمان الصمت يومه صغير كان اسم الدلع راشد.
وكان اسم بنت الجيران ( بثينه ) عندهم زعتر ويفطرون على خيار وطماطم
كنت كل صباح اصحى على صجة امي واخواني قومو للمدرسه ..قومو للمدرسه ...ياعيالي
ياراشد قم للمدرسه ياراشد اثاريك معذور......
على طول اصحى من النوم اكون جاهز نايم بثوبي شعري مطشر . اشرب حليب ونصفه ينكب على ثوبي عادي. وطلع للمدرسه موااااال يومي .. معتاد
وفي يوم من الأيام ...صحيت بدري وكان عندنا تربية رياضية وكنت لابس تكميله( فنيله صفراء منقطة با الاسود وبنطلون بني واسود) ( كني موزة خربانه او مستويه ) ايها اسبق ...
وكانت امي مدهنة شعري ( بزيت النارجين) وصاير شعري يلمع ومع الوان التكميلة الفسفوريه( البدلة عشان اللي ما يعرف ) ( بسم الله علي ) يخزي العين
وطلع من باب البيت رايح للمدرسه واشوف بنت الجيران( بثينه) صديقة اختي جالسة عند باب بيتهم تنتظر الباص عاد انا دورني..حسيت ان الدنيا صار لونها وردي والسماء تمطر ورود خضراء ...ايه من قدي لابس ( تكميلة دلع وشعر فيه فرقة عجوز ) ونعالي جدد وعندنا توت في البيت عقب رمضان .
وجلس عند الباب كأني انتظر الباص ..( حركات للتمويه ) طفوله شقيه
واطالعها وهي تضحك وتتبسم ....وجلس ازاعق واصفر واسوي نفسي قوي وارجم القطاوة .
وجاء الباص وراحت .......بثينه للمدرسة.....
.و روح للمدرسة . صراحة يوم عصيب هذاك اليوم في المدرسة .
الحصة الأولى تربية رياضية ( كرة قدم )
المدرس: ماتيقي تلعب يابني ياراشد ..
راشد : مش حا لعب يا استاد النهار ده ..
المدرس : عاوز تلعب ايه يا رشودي ( يدلعني يمكن عشان عندنا توت يمكن)...
راشد: انا مش عاوز العب كوره انا عاوز اعزف قيثار ...( حلوها مدري وشلون جاء القيثار )
ضحك وتركني في اواهمي مع خيالي اللي ذهب به الباص الأصفر........؟( مقطع شاعري )
وعند عودتي في نهاية اليوم الدراسي الى منزلنا وجدتها تلعب عند زلفة بيتهم ( أي باب بيتهم).؟؟
وقتربت منها قليلا وقلت
راشد: السلام عليكم يا الأمريكيه...؟؟ عشان شعرها اصفر
بثينه: اهلين ...خيوه...كيفك ..رشاد؟؟؟؟
راشد : انا اسمي راشد مانيب مصري اسمي رشاد ..وجع يوجع الشيطان
بثينه : خلاص ياراشد ...كيفك انت
انا استحيت قلت : الله يحجا عليس ( امي كانت تقولها ) عند الحريم مدري وشي
سيطر صمت رهيب في تلك اللحظات ...وغردت الطيور ..
حسيت ان لبسي له جاذبيه الوان حلوه كني اشتغل في كودو..
من شدة النظرات اللتي دارت بيننا ذاب الغمص من عيني ...
فكرت في طريقه كي اجذب انتباهها وابين مدى اعجابي بها ..؟؟
سألتها سؤال عشان الطف الجو شوي ..؟؟ وتزداد الألفه ..فقلت
راشد : بثينه هل عندك غوايش دقة الدركتل ؟؟؟
بثينه : لا ( قالتها بدلع )
راشد : انا امي عندها ...
بثينه : ( ياحظك )
راشد : ليش ياحظي اصلا الغوايش لأمي ما قد لبستهم.واحلف( جعلي اسقط كل سنه اني ما اكذب)
وبهذا الأسلوب الذكي استطعت ان افتح طريق للتعرف على بثينة ذات الثمانية اعوام ( مالت على الأسلوب )
واخذنا نضحك ونلعب في الشارع ....واسكب التراب على رأسها واهرب.. قمة الطفولة اللعب بالتراب ..وهي تجري من خلفي وتقول .... ضف وجهك .. وجهك ...وجهك..
...واختبىء في برميل الزبالة( سطل ) ...والغيوم الورديه تتناثر ..في الفضاء
...ياسلام.......ياهلا
وتقول لي اخرج من هون ( أي من البريميل ) وانا ابكي بعيدا عن الأنظار كي لاا حد يشاهدني .
وينكشف حبي لبثينه ..... ويقولون عيال فصلي راشد عريف الفصل يصيح ..
كان احساسي وقتها مثل احساس أي واحد منكم راكب كرتون واخوه يدفه او يسحبه بسيكل ( لعبة قديمه )
وعند الغروب تودعن بثينه ........وانا اقول ...
...لالا لاتغربي ياشمس ..لااريد الظلام ..كيف استطيع ان اتنقل بين البراميل واكبكب التراب على شعرها الأشقر ....( اخر حد في التفكير )
وقفت قليلا وقلت بثيييييييييييييييييينه
فقالت : رااااااااااااااااااااااااااشد
قلت لها : هاه وش تبين ( نطقتها بكل رقه ودلع )
قالت : سئلوني الناس عنك ياراشد ...بعتو المكاتيب واخذها الهواء
فقلت لها: فتاحي يا ورده سكاري يا ورده ( مااعرف شعر مثلها امي ماهي لبنانية)
فقالت : شايف السماء شو بعيد بعد السماء ياراشد بحبك..
فقلت لها: الولد مع البنات غزته شوكه ومات..
وبعد هذا الحوار الشاعري والرومانسي بين راشد وبثينه في وسط الطريق ..
ودعتها ....
ودخلت الى منزلنا ...والدموع تتساقط زخات زخات ..من لوعة الوداع
فقالت امي: اين انت ياراشد ..تراك من تب معذور ...( باللهجة العامية )
فقلت : امي امي ما احلاها ....هي في قلبي انا اهواها
واسمع صوت جرس....تررررررررررررررن
واسيقظت وانا في المدرسه .
كان حلم فوق طاولة المدرسه .على وزن فلم ( ابي فوق الشجرة )
منقوووووووول وانشاء تكون عجبتكم
.gif "Smile777 (28)")
[/align]
[/align]
تعليق