[align=center]هذا يا زوار منتدى الاعزاء حدثت هذه القصه قبل اعوام
كانت بدايته حين بلغ البعير والذي اسمه(بعرونا) بلغ سن الرشد
كان وقتها يسرح لوحده يتمشي بين الصحاري ومبسووط في حياته
في هذه الاثناء كانت توجد في الناحيه الاخرى من الصحراء العنزه
(عنزوانا) مع قطيعها واهلها لان تقاليد اهلها لاتسمح لها
بالسروح وهذه تقاليد البدو الاصيله في ذاك الزمان فجاءه وكان
بعرونا يتدربا اي يتحدرج من فوق احد النفود او الطعوس او جبال
الرمل كانت عنزوانا ضايعه عن القطيع يوم وصل اخر شي
عند الارض كان يحب الاستمتاع والتدحرج من فوق الطعوس
وقع ناظره على الجميله في حسنها وممشوقه الجسم صاحبت
العيون الكحيله (هذا توصيف بعرونا مو توصيفي انا ) التقت عينه
بعين عنزوانا وكانت تلك بدايه قصتنا قصه الغرام بين الشابين
بعرونا وعنزوانا.
دار حوار بين بعرونا وعنزوانا نشوف وش صار بينهم:
بعرونا:هلا شفيك لوحدك يا بنت.
عنزوانا:تايهه ومدري وين انا مضيعه اهلي.
بعرونا: ويش يقالكم من اي العرب.
عنزوان:عرب الشيخ تيسان .
بعرونا : والنعم والله .
عنزوانا : والنعم في حالك .
بعرونا:عرفته ذاالعرب تعالي يا بنت وامشي وراي اوصلك لهم.
عنزوانا: ما تقصير يا الطيب ما انسا لك الموقف هذا .
بعرونا :ولو احنا نحب نخدم:
عنزوانا في هذه اللحضه برقت عيناها معلنه دق طبول قلبها )
بعرونا: شسمك يا بنت.
عنزواناكانت سرحانه في طوله وجسمه) سم ما انتبهت لك .
بعرونا :شسمك يا بنت ؟
عنزوانا :اسمي عنزوانا.
بعرونا:عاشت الاسامي معك بعرونيا.
عنزوانا :تشرفت.
بعرونا:زادنا الشرف.
.
.
بعدها اوصل الفتاه الي اهلها وشكروه وضيفهوا وذبحوا له بلكتين
برسيم وشكرهم ومضى الى حال سبيله.
اخر الليل كانت عنزوانا صاحبت القلب الرقيق نفكر فيه.
وكان بعرونا فوق النفود والسحرى يفكر فيها , وقد تقدم لعنزوانا
الكثير من تيوس القبيله الشجعان لكن لم ترضى بهم ولم يكن
هناك سبب مقنع .
لحين مارات بعرونا وقال لها لقد احببتك ولم اعد اجيك التفكير
وردت هيا بنظره القبول بهذا الحب الذي لطلما ارادته.
تقدم بعرونا للشيخ تيسان الذي كان والد عنزوانا وطلب يد ابنته
عنزوانا وقال له الشيخ تيسان ما نقدر نزوجك يا وليدي
لانت من ثوبنا ولا احنا من ثوبك(بيني وبينكم هم لارج وهو اكس
اكس لارج) يا عمي ما هو مهم اهم شي الحب
قال الشيخ تيسان حب ايه الي انتا جاي تئول عليه انتا عارف قبل
معنى الحب ايه يؤ يؤ وين رحت انا انسجمت مع القصه ما علينا
قاله الشيخ اي حب الحب ابتعدوا عشان تاخذون الي تبونه
طلعت عنزوانا من ورا الرواق لله يا يبه ما ابي غير بعرونا
قال الشيخ تيسان تكسرين كلامي يا بنت طراااااااااخ لاتظنونه
كف او طراق او ضربها ابد ضرب يده على فخذه يعلن انه
معصب وبعد ايام قرر بعرونا الهروب مع عنزوانا
واتفقوا على يوم الهروب وهربا وبحث الشيخ تيسان والشيخ
بعررا الشيخ بعررا هذا ابو بعرونا ولم يجدوا اولادهم
وقد تزوجوا عن الشيخ سحليه و وجاهم اولاد وبنات
وعاشوا في سعاده وغرام طول عمرهم .
هذي القصه
واتمنا انها تنال على اعجابكم[/align]
كانت بدايته حين بلغ البعير والذي اسمه(بعرونا) بلغ سن الرشد
كان وقتها يسرح لوحده يتمشي بين الصحاري ومبسووط في حياته
في هذه الاثناء كانت توجد في الناحيه الاخرى من الصحراء العنزه
(عنزوانا) مع قطيعها واهلها لان تقاليد اهلها لاتسمح لها
بالسروح وهذه تقاليد البدو الاصيله في ذاك الزمان فجاءه وكان
بعرونا يتدربا اي يتحدرج من فوق احد النفود او الطعوس او جبال
الرمل كانت عنزوانا ضايعه عن القطيع يوم وصل اخر شي
عند الارض كان يحب الاستمتاع والتدحرج من فوق الطعوس
وقع ناظره على الجميله في حسنها وممشوقه الجسم صاحبت
العيون الكحيله (هذا توصيف بعرونا مو توصيفي انا ) التقت عينه
بعين عنزوانا وكانت تلك بدايه قصتنا قصه الغرام بين الشابين
بعرونا وعنزوانا.
دار حوار بين بعرونا وعنزوانا نشوف وش صار بينهم:
بعرونا:هلا شفيك لوحدك يا بنت.
عنزوانا:تايهه ومدري وين انا مضيعه اهلي.
بعرونا: ويش يقالكم من اي العرب.
عنزوان:عرب الشيخ تيسان .
بعرونا : والنعم والله .
عنزوانا : والنعم في حالك .
بعرونا:عرفته ذاالعرب تعالي يا بنت وامشي وراي اوصلك لهم.
عنزوانا: ما تقصير يا الطيب ما انسا لك الموقف هذا .
بعرونا :ولو احنا نحب نخدم:
عنزوانا في هذه اللحضه برقت عيناها معلنه دق طبول قلبها )
بعرونا: شسمك يا بنت.
عنزواناكانت سرحانه في طوله وجسمه) سم ما انتبهت لك .
بعرونا :شسمك يا بنت ؟
عنزوانا :اسمي عنزوانا.
بعرونا:عاشت الاسامي معك بعرونيا.
عنزوانا :تشرفت.
بعرونا:زادنا الشرف.
.
.
بعدها اوصل الفتاه الي اهلها وشكروه وضيفهوا وذبحوا له بلكتين
برسيم وشكرهم ومضى الى حال سبيله.
اخر الليل كانت عنزوانا صاحبت القلب الرقيق نفكر فيه.
وكان بعرونا فوق النفود والسحرى يفكر فيها , وقد تقدم لعنزوانا
الكثير من تيوس القبيله الشجعان لكن لم ترضى بهم ولم يكن
هناك سبب مقنع .
لحين مارات بعرونا وقال لها لقد احببتك ولم اعد اجيك التفكير
وردت هيا بنظره القبول بهذا الحب الذي لطلما ارادته.
تقدم بعرونا للشيخ تيسان الذي كان والد عنزوانا وطلب يد ابنته
عنزوانا وقال له الشيخ تيسان ما نقدر نزوجك يا وليدي
لانت من ثوبنا ولا احنا من ثوبك(بيني وبينكم هم لارج وهو اكس
اكس لارج) يا عمي ما هو مهم اهم شي الحب
قال الشيخ تيسان حب ايه الي انتا جاي تئول عليه انتا عارف قبل
معنى الحب ايه يؤ يؤ وين رحت انا انسجمت مع القصه ما علينا
قاله الشيخ اي حب الحب ابتعدوا عشان تاخذون الي تبونه
طلعت عنزوانا من ورا الرواق لله يا يبه ما ابي غير بعرونا
قال الشيخ تيسان تكسرين كلامي يا بنت طراااااااااخ لاتظنونه
كف او طراق او ضربها ابد ضرب يده على فخذه يعلن انه
معصب وبعد ايام قرر بعرونا الهروب مع عنزوانا
واتفقوا على يوم الهروب وهربا وبحث الشيخ تيسان والشيخ
بعررا الشيخ بعررا هذا ابو بعرونا ولم يجدوا اولادهم
وقد تزوجوا عن الشيخ سحليه و وجاهم اولاد وبنات
وعاشوا في سعاده وغرام طول عمرهم .
هذي القصه
واتمنا انها تنال على اعجابكم[/align]
تعليق