صحيح اذا لم تستح فاصنع ماشئت! ماذا يضير هذه الزوجة لو صانت نفسها وحفظت كرامة زوجها الغائب عنها وتحملت سنوات الغربة والبعد حتي يعود الزوج مرة أخري إلي مسكن الزوجية؟!
لن يفيد الكلام الآن بعدما وقع المحظور وياليت الشيطانة خانت زوجها مع غريب وإنما مع أقرب الناس إلي الزوج!
هذا البيت يسكنه الشيطان!
الزوج يتاجر في السموم.. زوجته نادية تعلم هذا جيدا وربما كانت تساعده في بيع تجارته المسمومة هذه للشباب.. كان بينهما ولد هو قرة عين والديه ولكنهما لم يصنا ابنهما ويطعمانه من حلال!
نهاية هذا الطريق! هو القبض علي الزوج متهما في قضية مخدرات وأحيل المتهم إلي النيابة التي أحالته إلي المحكمة وقضت بإدانته وسجنه ثلاث سنوات! ثلاث سنوات سوف يقضيها الزوج خلف الأسوار العالية وقبل الرحيل إلي الليمان لقضاء العقوبة أوصاها بان تهتم بنفسها وولدها وألا تتأخر في زيارته وان تحضر في كل مرة ولده لكي يراه ويحضنه ويقبله!
أيضا أوصي الزوج شقيقه الذي أتي مع زوجته ليكون الاثنان في وداع الزوج ألا يترك زوجته في غيابه ووعده الأخ بأن يضع الزوجة في عينيه حتي يخرج بالسلامة! وكأنه أوصي الذئب بحماية بيته وزوجته وابنه الصغير!
لاعهد لشيطان!
لف الشقيق شباك الحب والغرام المحرم علي زوجة شقيقه.. وسرعان ما استسلمت الزوجة لشقيق زوجها.. سلمته كل شيء لكن نادية كانت تريد شيئا آخر.. ان تتزوج من شقيق زوجها.. ظنت المرأة الشيطانة بأنها بهذا الزواج ستعصم نفسها من جريمة الزنا!
أسرع الاثنان إلي المأذون.. أدعت هي انها بكر ولم يسبق لها الزواج من قبل وعقد المأذون الكتاب عليهما وأسرع الاثنان يقضيان شهر العسل وبعد عام تقريبا انجبت الزوجة من زوجها الثاني وهي لاتزال عصمة في الزوج الأول.. طفلة صغيرة كانت ضحية هذه المؤامرة الخبيثة والملعونة!
ومرت الثلاث سنوات سريعة!
خرج الزوج من السجن سعيدا بالحرية.. أسرع إلي بيته يرجو حضن ودفء زوجته التي ابتعدت عن فراشه أياما وليالي كثيرة!
وكانت المفاجأة!
زوجته في حضن شقيقه وعلي فراش الزوجية مرتديا ملابسه.. صرخ الزوج بأعلي صوته: 'أخويا يخوني ومع من.. مراتي'!.. يطلب من جيرانه ابلاغ الشرطة! الرائد محمد الصاوي رئيس مباحث مركز الصف يأتي مسرعا ويلقي القبض علي الزوجة وزوجها الثاني.. التي زعمت انها تزوجت من شقيق زوجها وهي لاتعلم ان هذا حرام!
أحالهما اللواء محمد ابراهيم مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة إلي النيابة التي أمرت بحبسهما بعد أن وجهت لهما تهمتي التزوير في أوراق رسمية وللزوجة تهمة أخري وهي الجمع بين زوجين
لن يفيد الكلام الآن بعدما وقع المحظور وياليت الشيطانة خانت زوجها مع غريب وإنما مع أقرب الناس إلي الزوج!
هذا البيت يسكنه الشيطان!
الزوج يتاجر في السموم.. زوجته نادية تعلم هذا جيدا وربما كانت تساعده في بيع تجارته المسمومة هذه للشباب.. كان بينهما ولد هو قرة عين والديه ولكنهما لم يصنا ابنهما ويطعمانه من حلال!
نهاية هذا الطريق! هو القبض علي الزوج متهما في قضية مخدرات وأحيل المتهم إلي النيابة التي أحالته إلي المحكمة وقضت بإدانته وسجنه ثلاث سنوات! ثلاث سنوات سوف يقضيها الزوج خلف الأسوار العالية وقبل الرحيل إلي الليمان لقضاء العقوبة أوصاها بان تهتم بنفسها وولدها وألا تتأخر في زيارته وان تحضر في كل مرة ولده لكي يراه ويحضنه ويقبله!
أيضا أوصي الزوج شقيقه الذي أتي مع زوجته ليكون الاثنان في وداع الزوج ألا يترك زوجته في غيابه ووعده الأخ بأن يضع الزوجة في عينيه حتي يخرج بالسلامة! وكأنه أوصي الذئب بحماية بيته وزوجته وابنه الصغير!
لاعهد لشيطان!
لف الشقيق شباك الحب والغرام المحرم علي زوجة شقيقه.. وسرعان ما استسلمت الزوجة لشقيق زوجها.. سلمته كل شيء لكن نادية كانت تريد شيئا آخر.. ان تتزوج من شقيق زوجها.. ظنت المرأة الشيطانة بأنها بهذا الزواج ستعصم نفسها من جريمة الزنا!
أسرع الاثنان إلي المأذون.. أدعت هي انها بكر ولم يسبق لها الزواج من قبل وعقد المأذون الكتاب عليهما وأسرع الاثنان يقضيان شهر العسل وبعد عام تقريبا انجبت الزوجة من زوجها الثاني وهي لاتزال عصمة في الزوج الأول.. طفلة صغيرة كانت ضحية هذه المؤامرة الخبيثة والملعونة!
ومرت الثلاث سنوات سريعة!
خرج الزوج من السجن سعيدا بالحرية.. أسرع إلي بيته يرجو حضن ودفء زوجته التي ابتعدت عن فراشه أياما وليالي كثيرة!
وكانت المفاجأة!
زوجته في حضن شقيقه وعلي فراش الزوجية مرتديا ملابسه.. صرخ الزوج بأعلي صوته: 'أخويا يخوني ومع من.. مراتي'!.. يطلب من جيرانه ابلاغ الشرطة! الرائد محمد الصاوي رئيس مباحث مركز الصف يأتي مسرعا ويلقي القبض علي الزوجة وزوجها الثاني.. التي زعمت انها تزوجت من شقيق زوجها وهي لاتعلم ان هذا حرام!
أحالهما اللواء محمد ابراهيم مساعد وزير الداخلية لأمن الجيزة إلي النيابة التي أمرت بحبسهما بعد أن وجهت لهما تهمتي التزوير في أوراق رسمية وللزوجة تهمة أخري وهي الجمع بين زوجين
تعليق