السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
هذه قصة فتاة عاشت تجربة التجارب وهي أن تجرب كل شي يطلب منها
وأتمنى من الله أن تنال إعجابكم000
لجين فتاة بين خمس أولاد وهي في 18 من العمر فقد كانت فتاة الكل يحسدها على أخلاقها وأدبها الذي يكفي بلدة كاملة أما جمالها فقد كانت تفتن الشباب والبنات من جمالها الخلاب ؛إن في يوم من الأيام جاء ابن خالها خالد الذي يفوقها بخمس سنوات وقد كانت لم تره ويراها من يوم كانت في الرابعة عشرة من عمرها وهو لم يرها منذ أن كان في التاسعة عشرة من عمرة لأنة ووالديه سافرو في رحلة عمل وغابو مدة أربع سنوات؛إن خالد كان ينظر إلى لجين أنها البنت الطفلة التي تهج البيت هج ؛ إن لجين ذهبت وأمها إلى بيت خالها عبد الرحمن فعندما دخلت لم يصدق عينة من الجمال الذي رآه حتى من كبر الصدمة التي أصابته لم يعرفها وقد عرف بالكاد عمته نوال (أم لجين) وأيضا لجين لم تعرف
الذي يقف أمامها وقد تعرفوا على بعض وسلمت لجين على خالها وخالتها وخالد أيضا وقد كان خالد ينتظر فرصة لكي يكلمها ويبقى معها وقد نسي فارق السن الذي بينهما فرن جهاز لجين النقال فذهبت للحوش الخلفي لكي تتكلم براحتها مع صديقتها فلحق بها خالد ولم يأبه له أحد على أنة ابن خالها الأكبر فعندما وصل إليها رآها تبسم وخصلة من شعرها الكستنائي القصير الناعم البراق فأخذ وأزاح الخصلة عن وجهها الملاكي الفتان فأقفلت التليفون بسرعة وأرادت الهرب منة ولم تستطع فقد جلست معه وبدأو يتحادثون عن الحياة وأمورها وفجأة طلب منها خالد أن تذهب لغرفته لأنة غير أثاث غرفته لجين قد
اعترضت في البداية ولكنة ألح عليها وقال لها(آنة ولد خالج شلون تخافين مني ولا تخافين لأني مراح أسوي فيج شي)فصدقته وذهبت معه فعندما وصلا أراها الغرفة فأعجبتها كثيرا وفجأة طلب منها أن يمارس معها الفساد وقد وافقت بدون أي تفكير وهو تعجب على موافقتها السريعة فعندما سألها لماذا وافقت بسرعة فقالت (مو أنت ولد خالي يعني عادي الله يسامحني بعدين ويغفر لي وبعدين كل رفيجاتي مجربين ويحنون علي اني أجرب لكني كنت أرفض الغرباء إذا ما تبي أروح ما عندي مانع)فقال لها لا لا تذهبين أنا لم أصدق أنكي توافقين أجعلكي تذهبين
فمارسا الفساد بوحشية وكأنهم مجربين من قبل فعندما انتهوا ذهبا إلى الصالة وكأن شيأ لم يحدث وبعد أسبوع أحست البنت في دوران برأسها فذهبت للطبيب وعرفت هناك أنها حامل وعرفت هناك أن من يمشي في طريق الحرام يدخل في ثلاث طرق1:الإيدز/2:الحمل/3:اختلاط الدم0
فذهبت على طول إلى بيت خالها وقد كانت منهارة حتى عندما دخلت ذهبت
ولم تسلم على خالها وخالتها وصرخت وقالت:(ويييييييين خويلد)فتعجبا منها وقالو موجود في غر فتة فذهبت والدموع على خدها كالنهر الجاري فعندما دخلت دارة قال لها هلا حبيبتي فقالت :حبيبتك الحين حامل فتعجب من الذي قالته له فقال :(أي عادي لا تزعلين انشاللة اليوم أو باجر انيي حقكم ونخطبج من أمج )فذهب وحظنها وقال:(إذا انتي تزعلين منو يعني يستأنس) وبعد شهر كان حفل زفافهما وقد كان أجمل حفل زفاف بالكويت وعاشا عيشة جميلة وسعيدة ولم يعرف أحد الى حد اليوم من أهلهم عن هذه القصة آه نسيت أن أقول لكم أن البنت أنجبت بعد 8 أشهر بنتين وولد دفعة واحة والآن هم عمرهم 2,5 0
هذه قصة فتاة عاشت تجربة التجارب وهي أن تجرب كل شي يطلب منها
وأتمنى من الله أن تنال إعجابكم000
لجين فتاة بين خمس أولاد وهي في 18 من العمر فقد كانت فتاة الكل يحسدها على أخلاقها وأدبها الذي يكفي بلدة كاملة أما جمالها فقد كانت تفتن الشباب والبنات من جمالها الخلاب ؛إن في يوم من الأيام جاء ابن خالها خالد الذي يفوقها بخمس سنوات وقد كانت لم تره ويراها من يوم كانت في الرابعة عشرة من عمرها وهو لم يرها منذ أن كان في التاسعة عشرة من عمرة لأنة ووالديه سافرو في رحلة عمل وغابو مدة أربع سنوات؛إن خالد كان ينظر إلى لجين أنها البنت الطفلة التي تهج البيت هج ؛ إن لجين ذهبت وأمها إلى بيت خالها عبد الرحمن فعندما دخلت لم يصدق عينة من الجمال الذي رآه حتى من كبر الصدمة التي أصابته لم يعرفها وقد عرف بالكاد عمته نوال (أم لجين) وأيضا لجين لم تعرف
الذي يقف أمامها وقد تعرفوا على بعض وسلمت لجين على خالها وخالتها وخالد أيضا وقد كان خالد ينتظر فرصة لكي يكلمها ويبقى معها وقد نسي فارق السن الذي بينهما فرن جهاز لجين النقال فذهبت للحوش الخلفي لكي تتكلم براحتها مع صديقتها فلحق بها خالد ولم يأبه له أحد على أنة ابن خالها الأكبر فعندما وصل إليها رآها تبسم وخصلة من شعرها الكستنائي القصير الناعم البراق فأخذ وأزاح الخصلة عن وجهها الملاكي الفتان فأقفلت التليفون بسرعة وأرادت الهرب منة ولم تستطع فقد جلست معه وبدأو يتحادثون عن الحياة وأمورها وفجأة طلب منها خالد أن تذهب لغرفته لأنة غير أثاث غرفته لجين قد
اعترضت في البداية ولكنة ألح عليها وقال لها(آنة ولد خالج شلون تخافين مني ولا تخافين لأني مراح أسوي فيج شي)فصدقته وذهبت معه فعندما وصلا أراها الغرفة فأعجبتها كثيرا وفجأة طلب منها أن يمارس معها الفساد وقد وافقت بدون أي تفكير وهو تعجب على موافقتها السريعة فعندما سألها لماذا وافقت بسرعة فقالت (مو أنت ولد خالي يعني عادي الله يسامحني بعدين ويغفر لي وبعدين كل رفيجاتي مجربين ويحنون علي اني أجرب لكني كنت أرفض الغرباء إذا ما تبي أروح ما عندي مانع)فقال لها لا لا تذهبين أنا لم أصدق أنكي توافقين أجعلكي تذهبين
فمارسا الفساد بوحشية وكأنهم مجربين من قبل فعندما انتهوا ذهبا إلى الصالة وكأن شيأ لم يحدث وبعد أسبوع أحست البنت في دوران برأسها فذهبت للطبيب وعرفت هناك أنها حامل وعرفت هناك أن من يمشي في طريق الحرام يدخل في ثلاث طرق1:الإيدز/2:الحمل/3:اختلاط الدم0
فذهبت على طول إلى بيت خالها وقد كانت منهارة حتى عندما دخلت ذهبت
ولم تسلم على خالها وخالتها وصرخت وقالت:(ويييييييين خويلد)فتعجبا منها وقالو موجود في غر فتة فذهبت والدموع على خدها كالنهر الجاري فعندما دخلت دارة قال لها هلا حبيبتي فقالت :حبيبتك الحين حامل فتعجب من الذي قالته له فقال :(أي عادي لا تزعلين انشاللة اليوم أو باجر انيي حقكم ونخطبج من أمج )فذهب وحظنها وقال:(إذا انتي تزعلين منو يعني يستأنس) وبعد شهر كان حفل زفافهما وقد كان أجمل حفل زفاف بالكويت وعاشا عيشة جميلة وسعيدة ولم يعرف أحد الى حد اليوم من أهلهم عن هذه القصة آه نسيت أن أقول لكم أن البنت أنجبت بعد 8 أشهر بنتين وولد دفعة واحة والآن هم عمرهم 2,5 0
تعليق