ياجماعه هذي قصة واحد في قمة التخلف 00
واحد ما يستاهل يكون أب 00
أب تخيلوا شلون يسرق خطيبة إبنه تخيلوا 00000
ولا أقولكم شوفوها وأحكموا 00000
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
إذا خلصتوا القصة أكيد بتضحكون 00
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛وربي للحين مو متخيل شنو موقف الولد من أبوه 00
؛
؛
؛
؛
؛
؛
الـــــقـــــــــصـــــــــــــــــــــــــــــــة 00
اصطحب المواطن أحمد صالح مسفر ابنه ماجد إلى إحدى قرى منطقة الباحة لخطبة عروس للابن، وعندما خرجت العروس بالعصير والقهوة وإتماما للرؤية الشرعية من أجل السماح للعريس بالنظر إليها، تعلق بجمالها الأب وبادر فورا بطلبها من والدها جمعان بن علي عروسا له لا لابنه.
وقال الأب مخاطبا والد العروس "اطلب ما تشاء من المهر ونحن شارينكم" عندها لم يتردد والد العروس، بل رحب بشدة نظرا لاكتمال شخصية الأب الذي ما زال في ريعان الشباب ولم يكمل الأربعين من عمره، إلا أنه اشترط استشارة ابنته.
وجاءت بعد دقائق قليلة المفاجأة من العروس بالموافقة الفورية على الزواج من الأب بدلا من الابن.
وقال الابن الشاب (ماجد) (21 عاماً) الذي أصيب بخيبة أمل كبيرة، إنه صعق من تصرف والده، وأربكه الذهول، مقسما ألا يرافق والده مرة أخرى لخطبة أي فتاة خوفا من إقدام أبيه على خطفها منه.
أبو ونعم الأبوه 00 قدوة لإبنه 00 تخيلوا شكل الولد يوم شاف اللي يصير قدام عيونه 00
لوووووووووووووووووووووووول عشنا وشفنا 00
واحد ما يستاهل يكون أب 00
أب تخيلوا شلون يسرق خطيبة إبنه تخيلوا 00000
ولا أقولكم شوفوها وأحكموا 00000
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
إذا خلصتوا القصة أكيد بتضحكون 00
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛
؛وربي للحين مو متخيل شنو موقف الولد من أبوه 00
؛
؛
؛
؛
؛
؛
الـــــقـــــــــصـــــــــــــــــــــــــــــــة 00
اصطحب المواطن أحمد صالح مسفر ابنه ماجد إلى إحدى قرى منطقة الباحة لخطبة عروس للابن، وعندما خرجت العروس بالعصير والقهوة وإتماما للرؤية الشرعية من أجل السماح للعريس بالنظر إليها، تعلق بجمالها الأب وبادر فورا بطلبها من والدها جمعان بن علي عروسا له لا لابنه.
وقال الأب مخاطبا والد العروس "اطلب ما تشاء من المهر ونحن شارينكم" عندها لم يتردد والد العروس، بل رحب بشدة نظرا لاكتمال شخصية الأب الذي ما زال في ريعان الشباب ولم يكمل الأربعين من عمره، إلا أنه اشترط استشارة ابنته.
وجاءت بعد دقائق قليلة المفاجأة من العروس بالموافقة الفورية على الزواج من الأب بدلا من الابن.
وقال الابن الشاب (ماجد) (21 عاماً) الذي أصيب بخيبة أمل كبيرة، إنه صعق من تصرف والده، وأربكه الذهول، مقسما ألا يرافق والده مرة أخرى لخطبة أي فتاة خوفا من إقدام أبيه على خطفها منه.
أبو ونعم الأبوه 00 قدوة لإبنه 00 تخيلوا شكل الولد يوم شاف اللي يصير قدام عيونه 00
لوووووووووووووووووووووووول عشنا وشفنا 00
تعليق