لما سن وخرف كان له عبدان يخدمانه فملاه ، وخرج بهما إلى سفر فبينما هما في بعض الفلوات عزما على قتله ، فلما عرف المهلهل ذلك كتب على قتب رحله
مـــن مــبلغ الحيين أن مهلهلا
لله دركـمــا ودر أبـيـــكــمـــــا
ثم قتلاه ورجعا إلى قومه فقالا مات ، ولكن بنته قرأت ما على القتب فقالت : إن مهلهلاً لايقول هذا الشعر وإنما هو أراد
من مبلغ الحيين أن مـهـلـهـــــــلاً
أمسى قتيلاً في الفلاة مجنــدلاً
لله دركـمــــــا ودر أبــيــكــمـــــا
لا يــبــرح العــبـــدان حـتـى يقتلا
مع تحيات ابو مهدي الشمري
مـــن مــبلغ الحيين أن مهلهلا
لله دركـمــا ودر أبـيـــكــمـــــا
ثم قتلاه ورجعا إلى قومه فقالا مات ، ولكن بنته قرأت ما على القتب فقالت : إن مهلهلاً لايقول هذا الشعر وإنما هو أراد
من مبلغ الحيين أن مـهـلـهـــــــلاً
أمسى قتيلاً في الفلاة مجنــدلاً
لله دركـمــــــا ودر أبــيــكــمـــــا
لا يــبــرح العــبـــدان حـتـى يقتلا
مع تحيات ابو مهدي الشمري
تعليق