بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لأول مره في جميع المواقع والمنتديات
هذه القصة ينفرد منتدى آل سعود بنشرها بالتفصيل
حدثت هذه القصة في جنوب مصر في مدينه دار السلام تبعد عن سوهاج 150 كم
الطفله في مركز دار السلام
الحديث دار بين المأمور والصحفي والطفله
حوار عجيب
سألناها صحيح يا راجية قتلتِ ابوكِ ؟
قالت : ايوه صحيح !
قلنا لها : ليه ؟
قالت : كان قلبه قاسي .. ما يعرفش الرحمة ولو كان ( أب ) زين مكانش قتلته !!
قلنا لها : أحكي لنا .. ولا تخافي .
فلمعت في عينيها دمعة وقالت للمأمور : أبوس يديك يا بيه عايزة أورح لأمي !
ولأول مره نعرف حقيقة وداعتها وبأنها طفلة وشعرت هي بتعاطفنا فهدأت بعض الشيء وبدأت تحكي بالتفصيل
قالت راجيه :
أبويا راجل قاسي قلبه حجر .. بتاع ( نسوان ) كان بيعذب أمي ويكويها بالنار .. أمي ست غلبانة عايزة تعيش ..
وهو كان بيصرف كل فلوسه على الحريم .. ولما أمي كانت تبوس يده علشان يبعد عن السكة البطالة كان يضربها أمامي بالكرباج
كان يخلع ملابسها كلها ويضربها حتى تغيب عن الوعي
نسألها : وكانت أمك بتقول له إيه ؟
تقول راجية : كانت تقول له : حرام عليك .... خاف ربنا ، عندك ( بنت ) واللي بتعمله في بنات الناس ... لا بد ربنا حيخلصه منك
في ضناك !!
وكان أبويا يرد عليها : ربنا ياخذك وياخذها .
وتشير بأصبعها الصغير قائلة : يقصدني أنا ثم دون أن أفتح فمي بكلمة يجرني من شعري أمام أمي ويخبط رأسي بالحائط
حتى تسيل الدماء من وجهي !!
كنت تخافين منه يا راجية ؟
قالت : طبعاً أخاف منه وأبقى مرعوبة .
كنتِ بتحبيه ؟
كيف احبه وهو يكرهني ويكره أمي ويعذبنا كأننا مش أهله وحته منه ؟؟؟
وبعدين يا راجية ؟
في مره يا بيه .. دخل البيت ومعاه واحدة ( شينه ) - تقصد واحدة من إياهن _ ودخل بيها غرفته وأنا وأمي قاعدين في الصالة نشوف إيش بيسوي .. وأول مرة يا بيه أشوف منظر لم أفهمه ولم أعرف سوى إنه
عيب وحاجة مش مزبوطه . شوفت أبويا عريان والباب مفتوح والحرمه اللي معاه خلعت ملابسها وعملوا حاجات ( شينه ) .
أمي لم تحتمل هذه المسخرة ودخلت عليه وهي تصرخ : اتق الله يا كافر .. بتعمل كده قدام بنتك .. وفي بيتي وعلى فراشي ... وقتها ادركت بشاعة المنظر وصرخت لآول مره في وجهه :
حرام عليك يابا .. ربنا مش حيسامحك .
وكأنه انتقل لشيطان رجيم .. أمسك بالكرباج وضربني أنا وأمي .. ثم خلع عني ملابسي بالكامل وعلقني في باب الغرفة مثل الذبيحة
وراح يضربني بقسوة على كل جزء في جسمي .. ويشعل الكبريت ويحرقني ويطفئ السيجارة بعد السيجارة في جسمي حتى فقدت الوعي
فسحبني كالبهيمة وألقى بي في وجه أمي وقال : كل يوم من ده يا أولاد الكلب ... أنا راجل ، أعمل اللي على مزاجي .. واللي تفتح فمها بكلمة أضربها بالجزمة !!
علقني عريانه
تبكي راجية تنفعل وهي تتذكر تلك اللحظات وتقول : لم أفكر أبداً في قتله كيف أقتل أبويا ؟؟؟ لكن بعد يومين من تعذيبه لي .. رأيته يدخل البيت وهو ( سكران )
يكاد يقع من طوله ... وارتمى على السرير لا يشعر بأي شي حوله ، نظرت إليه .. وتذكرت وهو يعلقني عريانة ويحرقني بالكبريت ويطفئ السجائر في جسدي
غلى الدم في رأسي .. رأيت الفأس بجوار الباب .. وتذكرت أمي وعذابها .. فلا أعرف كيف استطعت أن احمل الفأس الثقيل وأنزل به على رأس ابي .. وكأنني عشرة رجال ولست الطفلة الصغيرة .
فقتلته وعندما رأيت الدم يسيل وغرق ( الفرشه ) شعرت بسعادة لم أشعر بها منذ ولدتني أمي خلصت منه ومن أذاه ورحمت أمي من معاشرتها راجل معندوش قلب ولا يعرف الرحمة ثم وكأنها عادت لطفولتها البريئة ..
راحت تبكي .. وتقول : أنا خايفة .. يا بيه .. عايزة أروح لأمي .. خايفه يشنقوني ويقتلوني زي ما قتلت ابويا .. بس انا بنت ( غلبانه ) مش عارفه عملت كده أزاي !!!
المفاجأة
سألنا المأمور ..
حتعملو أيه ؟؟
وكانت المفاجأة التي بعثت في نفسي راحت غريبة حينما قال لي المأمور :
المفروض أن راجية تودع مؤسسة الاحداث .. لكن في سوهاج مفيش مؤسسة أحداث فأمرت النيابة بتسليمها إلى أمها مع ضمان كتابي بحسن رعايتها وتربيتها .
ثم وهو يبتسم ل ( راجية ) قال لها : ما تخافيش يا راجية .. امك ح تيجي دلوقتي وترجعي معاها البيت
وألمح الفرحة في عين راجية .. غير مصدقة .. وهي ترفع يديها إلى السماء تردد :
أشكرك يا رب .. ويارب سامحني .. أنا مش بنت مجرمة .. هو اللي كان قاسي.. يا رب سامحني وترحمه !!
لا أعلم ماذا اقول لكم قصة فعلاً مؤثره
واحببت أن أروي لكم هذه القصة
احتراماتي
اخوكم
صاااااااااادق الاحســـــــــــاس
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
لأول مره في جميع المواقع والمنتديات
هذه القصة ينفرد منتدى آل سعود بنشرها بالتفصيل
حدثت هذه القصة في جنوب مصر في مدينه دار السلام تبعد عن سوهاج 150 كم
الطفله في مركز دار السلام
الحديث دار بين المأمور والصحفي والطفله
حوار عجيب
سألناها صحيح يا راجية قتلتِ ابوكِ ؟
قالت : ايوه صحيح !
قلنا لها : ليه ؟
قالت : كان قلبه قاسي .. ما يعرفش الرحمة ولو كان ( أب ) زين مكانش قتلته !!
قلنا لها : أحكي لنا .. ولا تخافي .
فلمعت في عينيها دمعة وقالت للمأمور : أبوس يديك يا بيه عايزة أورح لأمي !
ولأول مره نعرف حقيقة وداعتها وبأنها طفلة وشعرت هي بتعاطفنا فهدأت بعض الشيء وبدأت تحكي بالتفصيل
قالت راجيه :
أبويا راجل قاسي قلبه حجر .. بتاع ( نسوان ) كان بيعذب أمي ويكويها بالنار .. أمي ست غلبانة عايزة تعيش ..
وهو كان بيصرف كل فلوسه على الحريم .. ولما أمي كانت تبوس يده علشان يبعد عن السكة البطالة كان يضربها أمامي بالكرباج
كان يخلع ملابسها كلها ويضربها حتى تغيب عن الوعي
نسألها : وكانت أمك بتقول له إيه ؟
تقول راجية : كانت تقول له : حرام عليك .... خاف ربنا ، عندك ( بنت ) واللي بتعمله في بنات الناس ... لا بد ربنا حيخلصه منك
في ضناك !!
وكان أبويا يرد عليها : ربنا ياخذك وياخذها .
وتشير بأصبعها الصغير قائلة : يقصدني أنا ثم دون أن أفتح فمي بكلمة يجرني من شعري أمام أمي ويخبط رأسي بالحائط
حتى تسيل الدماء من وجهي !!
كنت تخافين منه يا راجية ؟
قالت : طبعاً أخاف منه وأبقى مرعوبة .
كنتِ بتحبيه ؟
كيف احبه وهو يكرهني ويكره أمي ويعذبنا كأننا مش أهله وحته منه ؟؟؟
وبعدين يا راجية ؟
في مره يا بيه .. دخل البيت ومعاه واحدة ( شينه ) - تقصد واحدة من إياهن _ ودخل بيها غرفته وأنا وأمي قاعدين في الصالة نشوف إيش بيسوي .. وأول مرة يا بيه أشوف منظر لم أفهمه ولم أعرف سوى إنه
عيب وحاجة مش مزبوطه . شوفت أبويا عريان والباب مفتوح والحرمه اللي معاه خلعت ملابسها وعملوا حاجات ( شينه ) .
أمي لم تحتمل هذه المسخرة ودخلت عليه وهي تصرخ : اتق الله يا كافر .. بتعمل كده قدام بنتك .. وفي بيتي وعلى فراشي ... وقتها ادركت بشاعة المنظر وصرخت لآول مره في وجهه :
حرام عليك يابا .. ربنا مش حيسامحك .
وكأنه انتقل لشيطان رجيم .. أمسك بالكرباج وضربني أنا وأمي .. ثم خلع عني ملابسي بالكامل وعلقني في باب الغرفة مثل الذبيحة
وراح يضربني بقسوة على كل جزء في جسمي .. ويشعل الكبريت ويحرقني ويطفئ السيجارة بعد السيجارة في جسمي حتى فقدت الوعي
فسحبني كالبهيمة وألقى بي في وجه أمي وقال : كل يوم من ده يا أولاد الكلب ... أنا راجل ، أعمل اللي على مزاجي .. واللي تفتح فمها بكلمة أضربها بالجزمة !!
علقني عريانه
تبكي راجية تنفعل وهي تتذكر تلك اللحظات وتقول : لم أفكر أبداً في قتله كيف أقتل أبويا ؟؟؟ لكن بعد يومين من تعذيبه لي .. رأيته يدخل البيت وهو ( سكران )
يكاد يقع من طوله ... وارتمى على السرير لا يشعر بأي شي حوله ، نظرت إليه .. وتذكرت وهو يعلقني عريانة ويحرقني بالكبريت ويطفئ السجائر في جسدي
غلى الدم في رأسي .. رأيت الفأس بجوار الباب .. وتذكرت أمي وعذابها .. فلا أعرف كيف استطعت أن احمل الفأس الثقيل وأنزل به على رأس ابي .. وكأنني عشرة رجال ولست الطفلة الصغيرة .
فقتلته وعندما رأيت الدم يسيل وغرق ( الفرشه ) شعرت بسعادة لم أشعر بها منذ ولدتني أمي خلصت منه ومن أذاه ورحمت أمي من معاشرتها راجل معندوش قلب ولا يعرف الرحمة ثم وكأنها عادت لطفولتها البريئة ..
راحت تبكي .. وتقول : أنا خايفة .. يا بيه .. عايزة أروح لأمي .. خايفه يشنقوني ويقتلوني زي ما قتلت ابويا .. بس انا بنت ( غلبانه ) مش عارفه عملت كده أزاي !!!
المفاجأة
سألنا المأمور ..
حتعملو أيه ؟؟
وكانت المفاجأة التي بعثت في نفسي راحت غريبة حينما قال لي المأمور :
المفروض أن راجية تودع مؤسسة الاحداث .. لكن في سوهاج مفيش مؤسسة أحداث فأمرت النيابة بتسليمها إلى أمها مع ضمان كتابي بحسن رعايتها وتربيتها .
ثم وهو يبتسم ل ( راجية ) قال لها : ما تخافيش يا راجية .. امك ح تيجي دلوقتي وترجعي معاها البيت
وألمح الفرحة في عين راجية .. غير مصدقة .. وهي ترفع يديها إلى السماء تردد :
أشكرك يا رب .. ويارب سامحني .. أنا مش بنت مجرمة .. هو اللي كان قاسي.. يا رب سامحني وترحمه !!
لا أعلم ماذا اقول لكم قصة فعلاً مؤثره
واحببت أن أروي لكم هذه القصة
احتراماتي
اخوكم
صاااااااااادق الاحســـــــــــاس
تعليق