تويت
[frame="6 80"]نهاية كل من تتحدث على ................
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على الحبيب محمد بن عبدالله
اما بعد اريد كتابة رسالة الى كل بنت من بنات العرب والمسلمين الى النساء ككل والفتيات بالتحديد ان ما نراه من ما قد حل بالبنات هذه الايام انما ليدمي القلب ويبكي العين لذا قررت ان اكتب عن الفتيات وليس الشباب لأن المجتمع السعودي يشدد على البنات ولا يشدد على الشباب لأن الشاب كما يقولون بالعاميه (لا يعيبه شيء) اذاّ نبدأ هذا الحديث الاخوي من قلب الى قلب .............
الى هذه الأخت الفاضلة ان الموضوع الذي بين يديك هو عن الغزل كما يسميه بعض العوام ان هذا الاسم أستخدم لأغراض دنيئة من قبل الخبثاء والذئاب
فعندما أحدا يذكر هذا الأسم امامك يتخيل في عقلك ان الموضوع بسيط ولا يصل الى درجة (الزنا)والعكس صحيح ان الزنا هو الأسم الحقيقي لهذه الظاهرة .......
بعض البنات يقلن انا لا أزني كما تدعي بل اتكلم مع شباب في الهاتف فقط فقط لا غير ولا يصل الحد الى اتصال عن طريق الأعضاء التناسلية ................
اقول لهذه البنت بعدما اعزيها في عقلها ,,,, ممكن سؤال ايتها الذكيه المسكينه
س في ماذا تتكلمين مع الشاب هذا في الهاتف ؟ الجواب بالطبع في الحب والغرام وغير ذلك مما يثير الشهوة والغريزة الجنسية عند الطرفين ..............
انظري ايتها القارئة انها تجاوب نفسها بنفسها واقول لها ان الزنا لا يقتصر فقط بالمضاجعة فقط انما الزنا يكون بالكلام والعين والسمع والرجل وغير ذلك إذا اتفقنا ان من يتحدث الى رجل غريب بالحب والغرام إنها زانية ..........
لذا اختاه أنقذي نفسك بأسرع ما يمكن من هذا الوحل (الزنا) والعياذ بالله وانا شخصيا لا أؤمن بالمسميات العصريه هذه كأن تقول هذه الفتاة , لعابه ....... غزلنجيه وغيرها من الاسماء التي تلطف هذا الجرم العظيم وتصغر من حجمه
وهناك بعض البنات الذين اعتدنا منهم الذكاء الزائد يعتقدن اني بمجرد ان انخطب او اتزوج اني سوف اقلع عن الزنا اووووووووووه عفوا المغازله
ولكن لأسف ان هذا المعتقد اثبت فشله بأغلبيه ساحقه ...............
وهذه قصة حقيقيه لأمراة أعتقدت هذا المعتقد من قبل ...............
امرأة متزوجة وعنده زوج واربعة اطفال هذه المرأة مخلصة لزوجها يترواح عمرها بين 35_40 سنة كانت لها بنت اخت تزني أي تكلم شباب عن طريق الهاتف فبدأت المضايقات من قبل اهلها لكثرة شكوكهم بها وحرصا على مغازلتها لهؤلاء الشباب صارت تذهب الى بيت خالتها ومن هناك تتحدث مع هؤلاء الشباب وذات يوم أتصل احد هؤلاء الشباب الذين لم يعتاد على صوت البنت الصغيره يعني كان جديد بالمعرفه على بيت خالتها وأليكي نص المحادثة التي جرت
المتصل :مساء الخير .
الخالة :مساء النور.
المتصل:اشتقت لك كثير واحشتيني مووووووووووووت
الخالة:اةةةة عفوا اخوي .
المتصل :احبك احبك احبك احبك قد ما اقول ما اوفي اقولك رصيدي ما يتحمل لا تسوين انك ما عرفتيني.
الخالة :اغلقت الخط .
قاعده ترجف وتتخيل وتضاربت الافكار عندها بعد ساعة زمان اتصل نفس الشاب ردت بعد ما نسيت انه هو نفسه استمر هو بالحديث وهي ساكته الشاب عرف انها ماهي نفس البنت الي عطاها الرقم قال في نفسه (يلا وحده ثانيه نعيشها جو المحبين ونأخذ عازتنا )
بأختصار صار الحديث بينهم والصحبة والحب والغرام ذات يوم واعدته في بيتها دخل الشاب هذا البيت وكان يسمع صوت الأطفال يلعبون في البيت وفي غرفة مغلقة سأل من داخل هذه الغرفة لأنها عندما مرت من عند هذه الغرفة أشارت اليه ان لا يصدر صوت , قالت له انه زوجي , الشاب بدأيرجف وخاف خوف شديد وقال لها (انتي غبية تدخليني وزجك هنا ) قالت له(ما عليك نايم)بدأت تخلع له ملابسه الشاب لم يحتمل الموقف ان زوجها في البيت وقال لها (ابعدي عني اكلمكي بعدين )ثم هرب ...................
اتصل بها بعد مرور ساعات من الموقف الاخير وسألها اثناء حديثه معها لما اتجهتي هذا الأتجاه وانتي قد قلتي لي انا ما كنت اغازل فردت عليه قائله
(انا كنت وانا صغيره بس اكلم شاب واحد وبعد فترة قالوا لي اني انخطبت وسوف اتزوج فقلت في نفسي اتت الفرصة لكي تبطلي غزل وكلام مع الشباب وفعلا تزوجت وبطلت الف والدوران 14سنة من زواجي فبمجرد انك كلمتني بعد هذه السنين وقلت لي الكلام الحلو الي افتقدته من سنين واللعب الي كذلك افتقدته من سنين طحت لأن والله من يوم ما تزوجت زوجي ما قد قال لي كلام زي الي قلته انت ورجعت الأيام الخوالي ايام انا كنت صغيره اكلم شباب حنيت لتلك الأيام )
ما رأيك ايتها القارئة ان لا اقول من المستحيل الأقلاع ولكن بعزيمة قوية واسراع في اصلاح ما انكسر فلا تنغمسي اكثر فأكثر اخرجي من هذا الوحل (الزنا)بأسرع ما يمكن ولا تسوفي الأمور ولا تتساهلي بها واظن هذا يكفي لمن اراد العظة او الاستفادة تحياتي لكل تائبة من هذا المرض.
أختكم
*،*بنت فضل*،*[/frame]
بسم الله الرحمن الرحيم
والصلاة والسلام على الحبيب محمد بن عبدالله
اما بعد اريد كتابة رسالة الى كل بنت من بنات العرب والمسلمين الى النساء ككل والفتيات بالتحديد ان ما نراه من ما قد حل بالبنات هذه الايام انما ليدمي القلب ويبكي العين لذا قررت ان اكتب عن الفتيات وليس الشباب لأن المجتمع السعودي يشدد على البنات ولا يشدد على الشباب لأن الشاب كما يقولون بالعاميه (لا يعيبه شيء) اذاّ نبدأ هذا الحديث الاخوي من قلب الى قلب .............
الى هذه الأخت الفاضلة ان الموضوع الذي بين يديك هو عن الغزل كما يسميه بعض العوام ان هذا الاسم أستخدم لأغراض دنيئة من قبل الخبثاء والذئاب
فعندما أحدا يذكر هذا الأسم امامك يتخيل في عقلك ان الموضوع بسيط ولا يصل الى درجة (الزنا)والعكس صحيح ان الزنا هو الأسم الحقيقي لهذه الظاهرة .......
بعض البنات يقلن انا لا أزني كما تدعي بل اتكلم مع شباب في الهاتف فقط فقط لا غير ولا يصل الحد الى اتصال عن طريق الأعضاء التناسلية ................
اقول لهذه البنت بعدما اعزيها في عقلها ,,,, ممكن سؤال ايتها الذكيه المسكينه
س في ماذا تتكلمين مع الشاب هذا في الهاتف ؟ الجواب بالطبع في الحب والغرام وغير ذلك مما يثير الشهوة والغريزة الجنسية عند الطرفين ..............
انظري ايتها القارئة انها تجاوب نفسها بنفسها واقول لها ان الزنا لا يقتصر فقط بالمضاجعة فقط انما الزنا يكون بالكلام والعين والسمع والرجل وغير ذلك إذا اتفقنا ان من يتحدث الى رجل غريب بالحب والغرام إنها زانية ..........
لذا اختاه أنقذي نفسك بأسرع ما يمكن من هذا الوحل (الزنا) والعياذ بالله وانا شخصيا لا أؤمن بالمسميات العصريه هذه كأن تقول هذه الفتاة , لعابه ....... غزلنجيه وغيرها من الاسماء التي تلطف هذا الجرم العظيم وتصغر من حجمه
وهناك بعض البنات الذين اعتدنا منهم الذكاء الزائد يعتقدن اني بمجرد ان انخطب او اتزوج اني سوف اقلع عن الزنا اووووووووووه عفوا المغازله
ولكن لأسف ان هذا المعتقد اثبت فشله بأغلبيه ساحقه ...............
وهذه قصة حقيقيه لأمراة أعتقدت هذا المعتقد من قبل ...............
امرأة متزوجة وعنده زوج واربعة اطفال هذه المرأة مخلصة لزوجها يترواح عمرها بين 35_40 سنة كانت لها بنت اخت تزني أي تكلم شباب عن طريق الهاتف فبدأت المضايقات من قبل اهلها لكثرة شكوكهم بها وحرصا على مغازلتها لهؤلاء الشباب صارت تذهب الى بيت خالتها ومن هناك تتحدث مع هؤلاء الشباب وذات يوم أتصل احد هؤلاء الشباب الذين لم يعتاد على صوت البنت الصغيره يعني كان جديد بالمعرفه على بيت خالتها وأليكي نص المحادثة التي جرت
المتصل :مساء الخير .
الخالة :مساء النور.
المتصل:اشتقت لك كثير واحشتيني مووووووووووووت
الخالة:اةةةة عفوا اخوي .
المتصل :احبك احبك احبك احبك قد ما اقول ما اوفي اقولك رصيدي ما يتحمل لا تسوين انك ما عرفتيني.
الخالة :اغلقت الخط .
قاعده ترجف وتتخيل وتضاربت الافكار عندها بعد ساعة زمان اتصل نفس الشاب ردت بعد ما نسيت انه هو نفسه استمر هو بالحديث وهي ساكته الشاب عرف انها ماهي نفس البنت الي عطاها الرقم قال في نفسه (يلا وحده ثانيه نعيشها جو المحبين ونأخذ عازتنا )
بأختصار صار الحديث بينهم والصحبة والحب والغرام ذات يوم واعدته في بيتها دخل الشاب هذا البيت وكان يسمع صوت الأطفال يلعبون في البيت وفي غرفة مغلقة سأل من داخل هذه الغرفة لأنها عندما مرت من عند هذه الغرفة أشارت اليه ان لا يصدر صوت , قالت له انه زوجي , الشاب بدأيرجف وخاف خوف شديد وقال لها (انتي غبية تدخليني وزجك هنا ) قالت له(ما عليك نايم)بدأت تخلع له ملابسه الشاب لم يحتمل الموقف ان زوجها في البيت وقال لها (ابعدي عني اكلمكي بعدين )ثم هرب ...................
اتصل بها بعد مرور ساعات من الموقف الاخير وسألها اثناء حديثه معها لما اتجهتي هذا الأتجاه وانتي قد قلتي لي انا ما كنت اغازل فردت عليه قائله
(انا كنت وانا صغيره بس اكلم شاب واحد وبعد فترة قالوا لي اني انخطبت وسوف اتزوج فقلت في نفسي اتت الفرصة لكي تبطلي غزل وكلام مع الشباب وفعلا تزوجت وبطلت الف والدوران 14سنة من زواجي فبمجرد انك كلمتني بعد هذه السنين وقلت لي الكلام الحلو الي افتقدته من سنين واللعب الي كذلك افتقدته من سنين طحت لأن والله من يوم ما تزوجت زوجي ما قد قال لي كلام زي الي قلته انت ورجعت الأيام الخوالي ايام انا كنت صغيره اكلم شباب حنيت لتلك الأيام )
ما رأيك ايتها القارئة ان لا اقول من المستحيل الأقلاع ولكن بعزيمة قوية واسراع في اصلاح ما انكسر فلا تنغمسي اكثر فأكثر اخرجي من هذا الوحل (الزنا)بأسرع ما يمكن ولا تسوفي الأمور ولا تتساهلي بها واظن هذا يكفي لمن اراد العظة او الاستفادة تحياتي لكل تائبة من هذا المرض.
أختكم
*،*بنت فضل*،*[/frame]
تعليق