[frame="6 80"]شاب متدين في مقتبل العمر انضرو ماذا فعل بعشيقته
شاب في مقتبل العمر نهل من متاع الدنيا وكل ماطالته عيناه ويداه . عاش حياة صاخبة لاتعرف الأخلاق ولا الدين بعد أم وصل الى مرحلة التشبع ولم يعد يجد اللذه في شيء , وبدأ يشعر بالتوهان والضياع وفقدان النفس والروح . أتاه داعي الحق وعرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريق الاستقرار والاطمئنان التزم بتعاليم الإسلام .. وأطلق لحيته وقصر ثوبه التزم بالفروض والواجبات ترك المحرمات دور اللهو . السينمات أصدقاء السؤء .كل ذلك الإحاجة واحده لم يتركها عشيقته أوحبيبته كما يسميها.
يعلم أنها محرمة عليه حاول مره وأكثر ولكن مرة يعود إليها فالشيطان والنفس والهوى غلبوا عليه كل ما بعد أتاه هاجسها وذكرياتها معه, كان يعشقها عشقا لايوصف كانت نرافقه في أغلب أوقاته كانت رفيقته في المراقص في الملاهي وفي دور السينما. عشرة عمر كما يقال .
لو بيده لكان تزوجها ولكن هناك أمور أكبر منه ومنها وتقف ضد هذا الزواج . تعبت نفسيته وبدأ يعيش التناقض فهل الملتزم حقا يسقط هذه السقطه ؟ لا بد أن يكون قويا قوي الإراده والعزيمه في هجر عشيقته فالمر دين لالعب .
هكذا قرر في جلسة مصارحه بينه وبين نفسه واتخذ قراره بإعلامها بتركها قرر ونفذ. خاطبها وتحدث إليها .بينه وبينها فقط.. قال لها أنه ملتزم الآن وتعاليم دينه تنهاه عن الاقتلراب منها والعيش معها كانت عشيقته تصغي إليه دون أن تتكلم . تلقت منه ماقاله دون أن تتكلم كان يخاطبها وصوت الأسى ينبع من كلماته ولكن هكذا قرر ولا بد أن أن يتخذ قراره .وهكذا حصل الفراق .. ارتاحت نفسه قليلا رغم بعض الحزن الذي احس به وهو يخاطبها بهذا الأسلوب ولكن غلب عليه جانب الراحه . استمر صاحبنا في هذا الهجره حتى كان يوم المفاجأة ؟....
في يوم شتوي ماطر ركب سيارته وادار محرك السياره التفت خلفه فجأة فكانت المفاجأة التى عقدت لسانه شاهد عشيقته قابعة في الكرسي الخلفي للسيارة .الجمته المفاجأة .سألها كيف دخلت لم تجب أراد أن يغلظ عليها القول ولكن أصابه بعض اللين وبدأت الذكريات يسوقها له الشيطان فما كان منه إلا أن جلسها بالكرسى الأمامي بجوار .وسار بالسياره بدون هواده الى حيث لايدري وكان الصمت والشيطان ثالثهما..
بدأ يختلس النظر اليها والى جمالها تأجج الحب والعشق في قلبه مره اخرى وبدأ داعى الشيطان والإيمان في قلبه يتصارعان كل ذلك وعشيقته صامته في حزنها سار بالسياره الى طرق فرعي لايوجد به احد عابر سبيل .وهون من سرعته غلبه شيطان الهوى مديده بتردد الى معشوقته بدا يداعبها استسلمت عشيقته لهذه المداعبه فقد اشتاقت اليه يأتيه داعي الايمان فيسحب يده هكذا الصراع كل ذلك في ثوان معدوده مد يده مرة اخرى وبدأ يداعبها ويقربها اليه اراد أن يقبلها في هذه اللحظه أتاه داعي الإيمان فما كان منه الا ا، طبق بيده على عشيقته بكا قوته فلم يدر بنفسه الا في غيبوبه حدث كل ذلك بصوره سريعه جدا لم تبد العشيقه اي مقتومه فقد كان تلأمر مباتا عليها. فتح باب السياره وهي تسير ببط والقاها بالخارج وسار عنها ونظر من مرآة السياره الى الخلف رأى عشيقته ملقاة دون حراك يذكر اوقف السياره وعاد الى الخلف مر بجوارها مرة اخرى راى انها أصيبت ببعض الكسور فقط خاف على نفسه فما كان منه الاان قاد سيارته بسرعه الى الأمام وعبر بإطارت السياره فوق جسدها ثم كرر ذلك مرتين ليتأكد من موتها
عندما تأكد انها قد هرست تحت إطارات السياره أحس بالراحه والاطئمنان فقد تأكد الآن انه
لن يعود الى عشيقته
( الى سيـــــــجارة المالبــــــور و )
أختكم
*،*بنت فضل*،*
[/frame]
شاب في مقتبل العمر نهل من متاع الدنيا وكل ماطالته عيناه ويداه . عاش حياة صاخبة لاتعرف الأخلاق ولا الدين بعد أم وصل الى مرحلة التشبع ولم يعد يجد اللذه في شيء , وبدأ يشعر بالتوهان والضياع وفقدان النفس والروح . أتاه داعي الحق وعرف معنى الدين وحلاوة الإيمان عرف طريق الاستقرار والاطمئنان التزم بتعاليم الإسلام .. وأطلق لحيته وقصر ثوبه التزم بالفروض والواجبات ترك المحرمات دور اللهو . السينمات أصدقاء السؤء .كل ذلك الإحاجة واحده لم يتركها عشيقته أوحبيبته كما يسميها.
يعلم أنها محرمة عليه حاول مره وأكثر ولكن مرة يعود إليها فالشيطان والنفس والهوى غلبوا عليه كل ما بعد أتاه هاجسها وذكرياتها معه, كان يعشقها عشقا لايوصف كانت نرافقه في أغلب أوقاته كانت رفيقته في المراقص في الملاهي وفي دور السينما. عشرة عمر كما يقال .
لو بيده لكان تزوجها ولكن هناك أمور أكبر منه ومنها وتقف ضد هذا الزواج . تعبت نفسيته وبدأ يعيش التناقض فهل الملتزم حقا يسقط هذه السقطه ؟ لا بد أن يكون قويا قوي الإراده والعزيمه في هجر عشيقته فالمر دين لالعب .
هكذا قرر في جلسة مصارحه بينه وبين نفسه واتخذ قراره بإعلامها بتركها قرر ونفذ. خاطبها وتحدث إليها .بينه وبينها فقط.. قال لها أنه ملتزم الآن وتعاليم دينه تنهاه عن الاقتلراب منها والعيش معها كانت عشيقته تصغي إليه دون أن تتكلم . تلقت منه ماقاله دون أن تتكلم كان يخاطبها وصوت الأسى ينبع من كلماته ولكن هكذا قرر ولا بد أن أن يتخذ قراره .وهكذا حصل الفراق .. ارتاحت نفسه قليلا رغم بعض الحزن الذي احس به وهو يخاطبها بهذا الأسلوب ولكن غلب عليه جانب الراحه . استمر صاحبنا في هذا الهجره حتى كان يوم المفاجأة ؟....
في يوم شتوي ماطر ركب سيارته وادار محرك السياره التفت خلفه فجأة فكانت المفاجأة التى عقدت لسانه شاهد عشيقته قابعة في الكرسي الخلفي للسيارة .الجمته المفاجأة .سألها كيف دخلت لم تجب أراد أن يغلظ عليها القول ولكن أصابه بعض اللين وبدأت الذكريات يسوقها له الشيطان فما كان منه إلا أن جلسها بالكرسى الأمامي بجوار .وسار بالسياره بدون هواده الى حيث لايدري وكان الصمت والشيطان ثالثهما..
بدأ يختلس النظر اليها والى جمالها تأجج الحب والعشق في قلبه مره اخرى وبدأ داعى الشيطان والإيمان في قلبه يتصارعان كل ذلك وعشيقته صامته في حزنها سار بالسياره الى طرق فرعي لايوجد به احد عابر سبيل .وهون من سرعته غلبه شيطان الهوى مديده بتردد الى معشوقته بدا يداعبها استسلمت عشيقته لهذه المداعبه فقد اشتاقت اليه يأتيه داعي الايمان فيسحب يده هكذا الصراع كل ذلك في ثوان معدوده مد يده مرة اخرى وبدأ يداعبها ويقربها اليه اراد أن يقبلها في هذه اللحظه أتاه داعي الإيمان فما كان منه الا ا، طبق بيده على عشيقته بكا قوته فلم يدر بنفسه الا في غيبوبه حدث كل ذلك بصوره سريعه جدا لم تبد العشيقه اي مقتومه فقد كان تلأمر مباتا عليها. فتح باب السياره وهي تسير ببط والقاها بالخارج وسار عنها ونظر من مرآة السياره الى الخلف رأى عشيقته ملقاة دون حراك يذكر اوقف السياره وعاد الى الخلف مر بجوارها مرة اخرى راى انها أصيبت ببعض الكسور فقط خاف على نفسه فما كان منه الاان قاد سيارته بسرعه الى الأمام وعبر بإطارت السياره فوق جسدها ثم كرر ذلك مرتين ليتأكد من موتها
عندما تأكد انها قد هرست تحت إطارات السياره أحس بالراحه والاطئمنان فقد تأكد الآن انه
لن يعود الى عشيقته
( الى سيـــــــجارة المالبــــــور و )
أختكم
*،*بنت فضل*،*
[/frame]
تعليق