إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

اهداء قصة للاستفاده <الرجاء الرد اعطاء الراي بالقصه>

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • اهداء قصة للاستفاده <الرجاء الرد اعطاء الراي بالقصه>

    قـــصــة
    من هو ... ؟
    أنه فنان مصري، عرفه الفن وهو في الرابعة عشرة من عمره، وحفر مستقبله بأظافره، حتى أصبح له اسم مرموق في سماء الفن، وفي السابعة والعشرين تزوج سيدة فاضلة، كانت وما زالت تركض خلفه في استديوهات السينما والإذاعة والتليفزيون.
    أنجب طفلاً هو كل حياته ... عاش كل السنوات الماضية يجمع له المال، حتى وفر له الكثير، فلقد حرم –من شدة الفقر- من المال والتعليم، وعلى أيامه كان التعليم مرتبطًا ارتباطًا وثيقًا بالمال ... ومن هنا كان حرصه أن قدم لأبنه ما حرمه القدر منه.
    عندما بلغ ابنه السادسة من عمره، طلب والده منه أن الحق الولد الوحيد بالمدارس الأزهرية لتعليمه التربية الإسلامية حيث أنها وحدها الإنسان من كل موبقات الحياة.
    الأفلام التي عمل فيها، جعلته رافض الفكرة، فخريج الأمهر الذي يراه في أفلام السينما رجل ينفر أي والد من أن يلحق ابنه بكليات الأزهر ومعاهده ومدارسه ... ولم يكتشف أن مجموعة من الملحدين والشيوعيين والعنصريين في السينما المصرية هي التي رست صورة رجل الدين.
    هذه الصورة جعلته يبحث لأبنه وهو أمله وكل مستقبله عن المدارس الأجنبية، أو ما يطلق عليها: مدارس اللغات، وكان أبنه عبقريًا، فعندما حصل على الثانوية العامة، كان يجيد ثلاث لغات، هي: الإيطالية والفرنسية بالإضافة إلى الإنجليزية، وطبعًا اللغة العربية.
    لقد أقام له حفلاً في إحدى صالات الفندق الكبير، تحدثت عنه الصحف لعدة أسابيع.
    بعد الحفل عاد إلى البيت غنى ورقص لابنه ثم جلس في الشرفة يتحدثان في نسمات الفجر المنعشة.
    وسألته:
    - أية كلية يا بني سوف تختار؟
    فمن القلائل الذين هم لحق الاختيار لمجموعة كبيرة الذي حصل عليه في الثانوية العامة، مما جعل كل الكليات، وكل الجامعات تفتح أبوابها له.
    قال:
    - أريد الالتحاق بجامعة إيطالية.
    ورقص طربًا لطموحات ابنه، فسوف يصبح ((خواجه)) مائة في المائة، وصور له ظلام عقله أنه سوف يصبح أحسن المصريين.
    وودع ابنه في المطار بالمدموع، فهذه أول مرة في حياته أودعه.
    وعلم أنه التحق بكلية الإدارة في روما ... ومن شدة شوقه إليه سافر إليه في العاصمة الإيطالية بعد رحيله بشهرين فقط، وأول ما ذهب، ذهب إلى المستشار الثقافي المصري، حيث كان قد التقى به في حفل بالقاهرة، وكم كان اللقاء وديًا.
    لم دخل جامعة مصرية أو أجنبية في كل حياته، وعندما شاهد الجامعة بطلابها، شعر أنه يشاهد شيئًا رهيبًا وعظيمًا، وشعر برهبة، بل وربما تخيل له أنهم شكل واحد.
    وبين هؤلاء كان ابنه ... لم يره .. فالكل متشابهون ... ولكنه هو الذي رآه وأرتمى بين أحضانه، وقدمته لصديقه المستشار ... وذهب لتعرفه معه إلى المدينة الجامعية، حيث خصصت له الجامعة غرفة خاصة، أسعدنه دخول غرفته، فلقد علق على حائطها صورة كبيرة له، كتب أسفلها جملة بالإيطالية ترجمها لي المستشار:
    - أبي ... حبي واحترامي.
    اتفقا ... أن يكون ولي أمره في إيطاليا المستشار الثقافي، وأن يراعاه، وكان المستشار شهمًا.
    وعاد إلى القاهرة سعيدًا، وقد أطمأن قلبه على وحيده العبقري.
    رسائل ابنه لم تنقطع، وبين فترة وأخرى تصلني رسالة من صديقه المستشار ... حتى كان يوم، جاءت رسالة غاضبة من المستشار ... تقول الرسالة:
    ((علمت أن أبنك قد وقع في غرام فتاة إيطالية، زميلة له في الجامعة، وأخشى أن تعوقه عن مواصلة دروسه)).
    صدقوني .. لم يحزن ... بل أخذ هذه الرسالة .. وطار بها فرحًا إلى أمه .. وأخبرها بأن ((الصغير أصبح رجلاً)) ... واستطاع أن يتعرف على الإيطاليات .. وكان يشعر في قراره نفسه أن نساء العالم لم يتمكن من تعطيل ابنه العبقري عن مواصلة نجاحه وتفوقه.
    ثم انتهى العام الدراسي ... وعاد ابنه في الإجازة الصيفية
    وأثناء الإجازة حدث أمران:
    الأول أسعده وهو نجاح ابني .. وانتقاله إلى السنة الثانية.
    الثاني: أحزنه .. وهو انتقال صديقي المستشار من روما إلى مكان آخر.
    ذات يوم .. عاد بعد سهرة عمل في الخارج ... ليجد ابنه يستمع إلى رسالة بالإيطالية على الكاسيت في شرفة المنزل .. وداعبته:
    أنا أعرف ماذا تسمع؟ إنها رسالة حب من فتاة إيطالية إليك أليس كذلك؟
    كان ابنه خجولاً يحترمني إلى أبعد حدود الاحترام ... كل ما فعله أن نظر إلى الأرض.
    قال له إنني أعرف حكايته معها منذ أن بدأت ... ولا مانع عندي، على الإطلاق، أن تتزوجها حتى وهو طالب، فعنده من المال ما يكفي للإنفاق عليه هو وزوجته في أي مكان من العالم، والزواج في الغربة سوف يعصمه من كل الأخطاء ... وعرضت عليه الفكرة فرحب بها ... وطلبت منه أن يكتب لها بذلك.
    انتهت الإجازة الصيفية، ... وسافر معه هو يحمل معه عدة ((ملايين من الليرات الإيطالية)) .. والتقي بالفتاة وبأسرتها وهي أسرة إيطالية أقل من المتوسط، واضح أنها أسرة مفككة، لا عواطف بين أفرادها.
    تم الزواج في السفارة المصرية.
    واستجار لهما مسكنًا صغيرًا قريبًا من الجامعة... وقامت بتأثيثه وعادت إلى القاهرة غير مستريح لما فعلت،
    استمر ابنه وزوجته في دراستهما في إيطاليا خمس سنوات، لم ينجبا خلالها، فلقد اتبعا الوسائل العلمية في تحديد النسل .... وكم كان يسعدني أن أكون جدًا.
    عاد الابن وزوجته للإقامة في القاهرة.
    عرض عليه أن يعمل في وزارة الخارجية ... فكم تمنى أن يرى أبنه سفيرًا.
    ولكنه رفض العمل بالحكومة ... وفضل أن يعمله لحسابه ...
    عاد ابنه بعد أسابيع بمشروع ضخم، يكلف ثلاثة ملايين من الجنيهات.
    لم يكن معه كل هذا المبلغ، وأغراه حديث ابنه عن أرباح هذا المشروع، ودورة رأس المال السريعة، وأن مستقبل كواحد من رجال الأعمال، يتوقف على قيام هذا المشروع.
    قام ببيع كل ما يملك، واقترض من البنوك نصف المبلغ على الأقل بضمان أرض المشروع ... وبدأ العمل في المشروع.
    إحساس غامض انتابه أثناء إقامة المشروع ... بأن ابنه لم يكن متحمسًا لهذا المشروع العملاق.
    تعطل المشروع كثيرًا .. وأنفق الكثير من الأموال في غير موقعها مما أدى به إلى أن يستدين مرة أخرى.
    وفي هذا الوقت المظلم .. وضعت زوجة ابنه طفلاً جميلاً.
    ومضى عامان ... المشروع لا يُدر أرباحًا .. بينما إنتاجه في كل الدنيا.
    ومطالبات البنك لتسديد الديون اشتدت عنفًا وتهديدًا.
    حتى كان يوم ....
    وذهب إلى منزل ابنه .... فتحت له الخادمة ... سألت عن ابنه وزوجته .. فأشارت إلى إشارة لم أفهم معناها، بأنهما في غرفة النوم.
    الطفل في الخارج يبكي بكاءً مرًا فحمله على كتفه.
    سمعت صراخًا في الداخل: إن ابنه يصرخ.
    وضعت الطفل على أريكة وأسرعت إلى غرفة النوم ... وفتحت الباب، وشاهد مشهدًا لم يفهم معناه إلا فيما بعد.
    زوجة ابنه تحمل ((المحقن)) .. وتبكي .. وهو يمد يده لها ويصرخ.
    طلب منه أن يخرج ليجلسا في الصالون ليتحدثا في أمر المشروع، وهو غاضبًا في روحقه. فأخبره بأنها كسرت ((أمبول)) الفيتامين، ولم يكن بالمنزل غيره، وهو في حاجة ماسة إليه.
    بدأ يتحدث عن المشروع، وعن تهديدات البنك، ولكن ابنه لم يكن مدركًا لما يقوله، وفجأة ... قفز من فوق الكرسي الذي كان يجلس عليه ... وبدأ يصرخ .. ويتألم بقسوة .. ويتمنى أن يموت أو ينتهي الألم.
    أخذ ابنه في أحضانه ولأول مرة يدفعه بعيدًا عنه ... وقال له:
    - أخرج ... واشتر لي هذا الدواء .. أنت تستطيع أن تأتي لي به.
    - وخرج مذعورًا ... مسرعًا ...
    - وذهب إلى الصيدلية ا لقريبة .. ورحب به الصيدلي .. ثم مدد له يده بالورقة..
    - لمن هذا؟
    - لابني.
    - ابنك مدمن يا أستاذ ...
    - مدمن ؟ !
    - نعم .. لقد أعطيته من قبل هذا الدواء عدة مرات دون أمر من طبيب مجاملة لك ... ولكنه كان يلح في المزيد.
    - ما اسم الدواء؟
    - سيتيدول ... وهو مخدر قوي ... ولا يصرف إلا بأمر الطبيب.
    - آسف يا سيدي ... فهذه جريمة !
    عاد إلى ابنه وكله غضب ..
    يا أصدقائي، أدعو الله ألا يصيب والدأ بتلك المشاعر.
    كان يتنفس بصعوبة بالغة.
    ويرى مستقبله كله وقد تحول إلى إطلال.
    يرى الدنيا ظلامًا كريهة لا تستحق اللقاء أو الحب.
    كان يجبر بشدة في الطريق إلى الأمل المفقود...
    ودخل البيت ... وجد حطام شاب .. انه يصرخ من الألم ...
    - هل أنت حقًا مدمن؟
    - وإذا بالشاب الوديع .. وحش مفترس .. ((يجز على أسنانه)) .. يصرخ من الألم .. يسأل فقط عن ((دواء الإدمان)).
    - هل أنت مدمن؟
    - أنقذني ... إنني أموت...

    يا أصدقائي ... قولوا ما تشاءون
    قولوا .. إني رجل ضعيف.
    قولوا ... إني رجل تافه.
    قولوا .. إنني فقد الإدارة.
    لقد وجدَ نفسه أسير في شرواع القاهرة يبحث في الصيدليات عن هذا الدواء .. حتى عثر عليه بسعر مرتفع جدًا وعاد إلى ابنه وقدم له بنفسه ((السم)) وأخذه بسعادة.
    كان الفنان يروي للدكتور مصطفى المنيلاي أستاذ الجهاز الهضمي في مصر عن قصة ابنه مع الإمان، يطلب منه علاج ابنه ..
    قال الدكتور المنيلاوي:
    العلاج يحتاج بشدة إلى إرادة قوية ... فالسوائل المخدرة التي يتناولها المدمن عن طريق الدم بصفة خاصة ... تؤثر تأثيرًا مباشرًا في الجهاز العصبي.
    ذهب الدكتور المنيلاوي وأنا إلى منزل الشاب ... كانت آثار المخدر باقية في جسده النحيف ... لقد أصيب الدكتور المنيلاوي بصدمة عندما شاهد هذا الشاب.
    *وبدأ الحوار المثير:
    - متى تناولت هذا المخدر الملعون لأول مرة؟
    - في إيطاليا .. في السنة الثانية ... لقد جاء مجموعة من الشباب الإيطاليين، ومعهم هذا المخدر، ولكنه يحمل اسمًا آخر، رفضت في البداية .. شجعتني زوجتي .. وأخذت لأول مرة في حياتي .. وأخذت زوجتي ... ولكنها لم تكن أول مرة في حياتها، كانت نصف مدمنة، أي أنها تأخذ هذا المخدر على فترات متباعدة. وتكرر هذا كل أسبوع على مدى عام كامل. ولكن .. خلال الأسبوع الأول كنت أشعر بالحاجة إليه، وأبحث عنه فلا أجده، فاستعنت بزوجتي الإيطالية، فتمكنت من توفيره لي، وبدأت آخذ جرعتين في الأسبوع، ثم ثلاث جرعات في الأسبوع.
    - ألم يؤثر ذلك على دراستك؟
    - فشلت تمامًا .. أنا لم أحصل على البكالوريوس في العلوم الإدارية كما أخبرت والدي ...
    مسكين هذا الفنان .. عندما سمع اعترافات ابنه ... وعندما علم أن ابنه قد فشل في الحصول على الشهادة الجامعية ..سقط مغشيًا عليه .. وقام الدكتور مصطفى المنيلاوي بإسعافه.
    عدنا إلى الشاب .. ليروي لنا حكايته مع الإدمان ... يقول:
    عدت وزوجتي من إيطاليا وقد فشلنا في تحقيق حلم والدي .. وعدما عرض علي وظيفة في وزارة الخارجية رفضت ذلك .. لعدم حصولي على مؤهلات الوظيفة.
    والإدمان؟
    كان أول شيء بحثت عنه قبل أن يلتهم جسمي ما جئت به معي من إيطاليا كان أمامي ثلاثة اختيارات:
    الأول: الماكس فورت ... ولكني علمت أنه يغتال الإنسان على مدى لا يزيد على عامين ... حيث يسد الشرايين .. ويموت بعدها المدن.
    الثاني: الهيروين ... ولكن الذهاب إلى مناطق شرائه فيه خطورة ... حيث عيون الشرطة –كما سمعت- مفتوحة. بالإضافة إلى أنه يصل بالإنسان إلى الموت أو الجنون في فترة زمنية سريعة.
    الثالث: الكوكايين ... وهو مسحوق سام .. غير متوافر في مصر.
    فاقترحت على زوجتي اسم هذا الدواء.
    - قال الدكتور مصطفى المنيلاوي:
    - وهل تعلم مخاطره؟
    - مخدر .... ولكنه لا يغتال من يدمنه.
    - وقلت للدكتور المنيلاوي:
    - والحل؟
    - إرادة التوقف.
    • قال الدكتور مصطفى المنيلاوي:
    - أتصور أنه لا أمل في شفاء هذا الشاب .. إلا إذا طلق زوجته ... ورحلت إلى إيطاليا مرة أخرى ... لأنه في حال علاج الاثنين، فإن أحدهما سيعيد الآخر إلى الإدمان.
    رفض الشاب طلاق زوجته .... ودخل المستشفى يعالج من الإدمان وكذلك زوجته وفشل المشروع الكبير الشهير .... وباع البنك ما تبقى من المشروع في المزاد العلني ... وخرج الشاب وزوجته من المستشفى لا يملكان سوى تلك الشقة. لأنها ((بالإيجار)).
    وبعد حياة قاسية في القاهرة .... عادت الزوجة ... ثم الزوج إلى الإدمان ... وأخذت الزوجة الإيطالية ابنها الصغير ورحلت به من مصر.
    والآن ... إذا كنت صاحب صيدلية ... فلسوف تشهد هذا المشهد ... الفنان العجوز ... يأتي لك قبل الفجر ... ويتوسل إليك قبل أن تسمع طلبه ... ويقول لك:
    ابني في البيت يحتضر ... قد يموت الليلة .. وقد يموت غدًا ... ولكنه بالقطع سوف يموت ... ! أنا السبب. أبعدته عن الدراسة الإسلامية في صباه ... لم أسمع نصيحة والدي، رحمة الله عليه ... وفركت أن أعمل منه خواجة ... وفشلت ... جهل مني ... أنا السبب.
    ثم سيضع يده في جيبه ... ويخرج لك ورقة عليها اسم دواء مخدر ... وقبل أن يسلمها لك ... سيقول:
    ((ابني يحتضر ... وحتى يموت لا أستطيع أ، أراه وهو يتألم ... أعطني هذا الدواء ... أرجوك .. أتوسل إليك ... إذا كنت قد أطربتك يومًا ... إذا كنت قد أدخلت على نفسك الابتسامة يومًا .... فرد لي اليوم الجميل ... وأعطني هذا الدواء لابني .. فابني يحتضر .... ولا أملك أن أره يتألم!)).
    لا تتصور ولو للحظة ... أن هذا مشهد من فيلم سينمائي يقوم به هذا الفنان ... إنه مشهد حقيقي ... يتكرر كل ليلة ... حتى تحين ساعة رحيل الشاب الذي كان عبقريًا!.





  • #2
    الرجاء من الاعضاء اعطاء الراي مع العلم ان القصه منقوله للافاده وشكرا

    تعليق


    • #3
      بصراحه القصة حلوه احداثها تجذب ونهايتها حزينه ماتوقعت النهاية تكون بهالصورة

      مشكور على القصة ومنها للافضل ......

      تعليق


      • #4
        مشكووووور وايد وااايد على المووضوع الحلوو والمفيييد هذا
        والله القصة مؤثرة وفيها عبر جااان زييين الشباااب يستفيدوون منهااا وانشالله ما تتكرر مع أحد مرة ثااانية
        والله يخووني التعبيير ما ادري شقوول اكثر من جذييه بس جزااك الله فينا خيير على القصة وانشالله نشووفلك مواااضيييع أحلى من جذيييه
        وميرسييييي وااايد وااايد

        تعليق


        • #5
          ثنك يووووو على الموضووع المفييد هذا
          والله ما ادري شقوولكم بس ما ادرييي اذا هالقصة صجية والا ملفقة او كلام بس ،بس اذا كااان صج فهذه مصيييبة والله يكفييينه شرها انشالله ما تصييير حق احد ويبعدنه عن المشااكل هذي
          ومشكوور مرة ثااانية على المووضوووع اجييين

          تحياااتي

          تعليق


          • #6
            مشكووووور اخوي على القصه ولله يعطيك العافيه

            تعليق


            • #7
              تسلم على القصه الحلوه
              مشتآقلكم بس الظروف تخلي الوأحـد
              ((؟؟؟))

              تعليق

              يعمل...
              X