[frame="6 80"]القصة العجيبة
--------------------------------------------------------------------------------
ــــــــ
أعزائي تحية طيبه وإليكم هذه القصة العجيبة
يقول كنت في ربيعي العاشر وأخذني التطفل في ذلك اليوم بأن أصر على أبى
أن يصحبني وإياه إلى القرية لحظات وأنا بجانب والدي في الطريق وقد تغير والدي
بشكل كبير لباسه وجهه تصرفه في ذلك اليوم
وصلنا وبعد هنيهة سار الجميع الى طرف القرية وهم يهمهمون وأنا ارقبهم من بعيد التف الجميع وشكلوا دائرة لا ادري لماذا !!! غير أنى أرى لمعان السكين ينعكس على عيني عن بعد وكعادتي بتطفلي اقتربت وحشرت رأسي بين
الرجال وأنا ترتجف أوصالي لا اعرف ماذا سأرى ومن خلال فتحة صغيرة بدأت
أشاهد رجلا مفتول العضلات وهو يرفع بيديه القويتين ذلك الجسم ثم يهوي به
على الأرض بعد أن شقق جلابيب الهواء بجسمه ، وددت أن اهرب بعد أن صرخ بصوت أجش لمن حوله أن امسكوا يديه وأقدامه جيدا وذلك الجسم يحاول الإفلات ولكن هيهات وقد طوقه الجمع من كل مكان .
بعدا استسلم لواقعة أما صاحب السكين فقد اقتربت يده من رقبة الملقى على الأرض ويده الأخرى ممسكة بذقنه بقوة ثم شخط بالسكين وبقوة وعلى إثرها
تدفقت الدماء بغزارة فهربت من شدة الهلع ومكثت بالسيارة حتى عاد والدي
بعد فترة ورآني ارتجف فضحك وقال ألم اقل لك لا تصحبني
فكم كانت دهشتي كبيرة في ذلك السن غير إنني اعتدت الأمر وأدركت في
شبابي أنها اضحية العيد !!!!!! فكم كان خروفا لذيذا . انتهت
من قصص علي الطنطاوي نقلت بتصرف
*،* بنت فضل*،*
[/frame]
--------------------------------------------------------------------------------
ــــــــ
أعزائي تحية طيبه وإليكم هذه القصة العجيبة
يقول كنت في ربيعي العاشر وأخذني التطفل في ذلك اليوم بأن أصر على أبى
أن يصحبني وإياه إلى القرية لحظات وأنا بجانب والدي في الطريق وقد تغير والدي
بشكل كبير لباسه وجهه تصرفه في ذلك اليوم
وصلنا وبعد هنيهة سار الجميع الى طرف القرية وهم يهمهمون وأنا ارقبهم من بعيد التف الجميع وشكلوا دائرة لا ادري لماذا !!! غير أنى أرى لمعان السكين ينعكس على عيني عن بعد وكعادتي بتطفلي اقتربت وحشرت رأسي بين
الرجال وأنا ترتجف أوصالي لا اعرف ماذا سأرى ومن خلال فتحة صغيرة بدأت
أشاهد رجلا مفتول العضلات وهو يرفع بيديه القويتين ذلك الجسم ثم يهوي به
على الأرض بعد أن شقق جلابيب الهواء بجسمه ، وددت أن اهرب بعد أن صرخ بصوت أجش لمن حوله أن امسكوا يديه وأقدامه جيدا وذلك الجسم يحاول الإفلات ولكن هيهات وقد طوقه الجمع من كل مكان .
بعدا استسلم لواقعة أما صاحب السكين فقد اقتربت يده من رقبة الملقى على الأرض ويده الأخرى ممسكة بذقنه بقوة ثم شخط بالسكين وبقوة وعلى إثرها
تدفقت الدماء بغزارة فهربت من شدة الهلع ومكثت بالسيارة حتى عاد والدي
بعد فترة ورآني ارتجف فضحك وقال ألم اقل لك لا تصحبني
فكم كانت دهشتي كبيرة في ذلك السن غير إنني اعتدت الأمر وأدركت في
شبابي أنها اضحية العيد !!!!!! فكم كان خروفا لذيذا . انتهت
من قصص علي الطنطاوي نقلت بتصرف
*،* بنت فضل*،*
[/frame]
تعليق