تصديق إعترافات قاتل طفلته في مكة المكرمة

الطفله غصون
تم تصديق اعترافات الأب قاتل طفلته "غصون" في مكة المكرمة في المحكمة العامة بمكة أمس
وأدلى الأب باعترافات تفصيلية حول عمليات تعذيب ابنته، باستخدام عصا وسلك ولي مياه
كما كان يقوم بربطها بسلاسل حديدية في يديها ورجليها، ويضعها تحت سلم الدرج أوقات الظهيرة
واعترف أيضا بأنه كان يقوم بضربها ضربا مبرحا دون الشعور بالحنان تجاهها لدرجة أنه منع عنها الطعام أوقاتا كثيرة
وسوف يتم اليوم تصديق اعترافات زوجة الأب، التي شاركته في تعذيب الطفلة، حيث كانت تقوم بسكب مادة "الكلوروكس" على جسدها، وضربها بلي المياه وعصا
وفي الوقت الذي كان الأب وزوجته يعذبان الطفلة غصون بطريقة وحشية ويمنعانها من الخروج في الأعياد والمناسبات، كانت طفلتهما البالغة من العمر 3 سنوات تنعم بالعيش الهانئ مع أبيها وأمها
وقالت والدة غصون، وهي تجفف دموعها حزنا على فراق ابنتها، إن زوجها كان دائم الاعتداء عليها بالضرب، مستخدما رجليه ويديه وأحيانا سلكا كهربائيا
كما ربطها بسلاسل حديدية أثناء فترة حملها بـ"غصون"، وكان يحرمها من الطعام الأمر الذي دفعها لطلب الطلاق منه بعد إرجاع المهر إليه. وأضافت الأم أن طليقها طلب منها الأساور الذهبية التي اشترتها لغصون حتى لا يحرمها من رؤيتها مدى الحياة
,
م ن ق و ل

الطفله غصون
تم تصديق اعترافات الأب قاتل طفلته "غصون" في مكة المكرمة في المحكمة العامة بمكة أمس
وأدلى الأب باعترافات تفصيلية حول عمليات تعذيب ابنته، باستخدام عصا وسلك ولي مياه
كما كان يقوم بربطها بسلاسل حديدية في يديها ورجليها، ويضعها تحت سلم الدرج أوقات الظهيرة
واعترف أيضا بأنه كان يقوم بضربها ضربا مبرحا دون الشعور بالحنان تجاهها لدرجة أنه منع عنها الطعام أوقاتا كثيرة
وسوف يتم اليوم تصديق اعترافات زوجة الأب، التي شاركته في تعذيب الطفلة، حيث كانت تقوم بسكب مادة "الكلوروكس" على جسدها، وضربها بلي المياه وعصا
وفي الوقت الذي كان الأب وزوجته يعذبان الطفلة غصون بطريقة وحشية ويمنعانها من الخروج في الأعياد والمناسبات، كانت طفلتهما البالغة من العمر 3 سنوات تنعم بالعيش الهانئ مع أبيها وأمها
وقالت والدة غصون، وهي تجفف دموعها حزنا على فراق ابنتها، إن زوجها كان دائم الاعتداء عليها بالضرب، مستخدما رجليه ويديه وأحيانا سلكا كهربائيا
كما ربطها بسلاسل حديدية أثناء فترة حملها بـ"غصون"، وكان يحرمها من الطعام الأمر الذي دفعها لطلب الطلاق منه بعد إرجاع المهر إليه. وأضافت الأم أن طليقها طلب منها الأساور الذهبية التي اشترتها لغصون حتى لا يحرمها من رؤيتها مدى الحياة
,
م ن ق و ل
تعليق