زاوية القصص الواقعية .. عبرة لمن يعتبر
العلاقات الشاذة في مجتمع البنات
ثمة أمر خطير بيننا
هل سمعتم عن أمر مريب بدأ ينتشر في مجتمعنا كالسرطان ؟؟!!..
لقد أصبحت ظاهرة عامة بين فتيات المرحلة المتوسطة ( الإعدادية ) والثانوية .. والجامعية .. لكن المصيبة عندما يتعدى الوضع لتكون علاقة غير شرعية بين معلمة وطالبة .. !! .. المربية الفاضلة .. !! صانعة الأجيال ..!!
إنها ظاهرة الإعجاب .. !! .. إعجاب الفتاة بزميلة لها .. وبأقصى درجاته يصل إلى مرحلة الجنسية المثلى ..( السحاق )
تبدأ هذه الظاهرة بإعجاب فتاه بفتاه من زميلاتها .. وغالبا ما تكون زميلة بالمدرسة أو النادي .. ثم ثم تتطور العلاقة الى حب التملك .. و ..
أقرئي معي هذه القصة الغريبة .. واعتبري ..
تقول ( ... ) : لأني جميلة جدا وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة !!
معلمتي مشهورة بالقسوة والحزم إلا معي .. !! .. أشعر معها باني المسيطرة في الفصل وخارجه .. في إحدى الأيام دعتني معلمتي إلى منزلها لتناول الغذاء فقبلت الدعوة برضى وحب .. إنها معلمتي ؟؟!!.. و هل أخشى من معلمة ؟؟
كان لقاء ترحيبيا حارا غير متوقعا من معلمتي وكنت أنا بدوري عادية تماما و لم اشعر بأي شئ غير طبيعي .. ثم خرج زوج المعلمة وقد طلبت منه أن يأخذ طفليها إلى منزل جدتهما .. وبقينا وحدنا في المنزل
بعد خروج الزوج بدأت آخذ راحتي في منزل معلمتي .. كخلع الحجاب والعباءة .. ثم تجاذبنا أطراف الحديث .. من هنا وهناك .. حتى طلبت مني أن نصعد إلى الدور العلوي .. إلى غرفة النوم .. لنطلع على آخر الصيحات من الملابس التي فصلتها .. لم أتوقع منها ذلك .. ولكني كنت ساذجة إلى أبعد حد .. وظننت إن المعلمة تحبني وتشعر بالارتياح من وجودي معها علما بأنها تجاوزت الـ 28 سنة .. وأنا في المرحلة الثانوية ..
صعدت مع معلمتي إلى غرفة النوم ونحن نضحك ونمرح على السلالم .. وكانت تتعمد أن تلتصق بي خلال الصعود .. دخلت غرفة النوم .. وقد كانت رومانسية إلى ابعد حدود .. جلست على الأريكة بينما تفتح هي دولاب الملابس لأرى جديدها كما تزعم .. حقا كانت موديلاتها جذابة .. فانسجمت بعض الشيء .. وإذا بها تفاجئني بأنها تخلع ما تلبس .. !! ..
نظرات الاستغراب على وجهي جعلها تبتسم وتقول : سألبس هذا لترينه على الطبيعة .. وخلعت ما عليها وبكل جرأة .. أحسست بتوتر شديد .. وإذا بها تطلب مني طلبا غربيا ..!!
قالت مبتسمة : اشعر بألم أسفل ظهري .. فهل تقدمين لي الخدمة بعمل المساج ؟؟
فقلت لها نعم أجيد ذلك .. استلقت معلمتي على السرير مجردة من ملابسها .. وبدأت بتدليك ظهرها .. لا أعرف لماذا استجبت لطلبها .. وكيف تم ذلك .. فقد كنت في حالة أشبه بالسحر ..
و عندما أنهيت من المهمة طلبت مني أن تدلك هي جسدي .. وهنا أيضا .. لا أعرف كيف استجبت لطلبها .. قد أكون انسجمت معها أو كنت أريد أن أخوض تجربة جديدة لطالما سمعت عنها .. فقد كنت أشعر بحرارة في جسدي .. و بدو أن اخجل .. خلعت ملابس واستلقيت عل السرير وبقيت بالملابس الداخلية .. وأخذت بتدليك جسدي ..
كنت أشعر بنشوة غريبة تدفعني للاستمرار في التجربة وخاصة أنى كنت قد سمعت لمثل هذه الحكايات
وفجأة انكسرت الحواجز واستسلمت والتقت الرغبات لكلينا ووجدت نفسي أسيرة في الموقف .. ولم تكتفي بل مدت يدها لتعرض فلما مصورا لعلاقة مشابهة وقد كانت المرة الأولي التي أشاهد فيها فلما خلا عيا
بعد أن انتهينا طلبت مني ان يتكرر اللقاء بيننا .. وبجهالتي وافقت على طلبها .. كبرت علاقتنا و أصبحت معلمتي شديدة الغيرة علىّ .. لا تحب أن أتحدث مع أحد غيرها .. أو ان اخرج مع زميلاتي .. فأنا لها فقط !!.. !!..
وبعد سنة تقريبا من العلاقة الغير شرعية بيننا .. فقدت كل ما تملك الفتاة .. من أنوثة .. وعذرية ..
فوجئت بان معلمتي بدأت تهجرني .. وتتجه إلى طالبات جدد .. لتبني علاقة أخرى .. عندها بدأت اشعر بما يجري من حولي .. وفتحت عيناي على ساعة ندم ..!!..
و بعد فوات الأوان .. لكن هل ينفع الندم ؟؟ وهل أكون يوما زوجة طبيعية لمن سيتقدم لخطبتي ؟؟
وهل أستطيع ممارسة الحياة الزوجية بدون مشاكل ؟؟
نداء إلى كل فتــاة عربية مسلمة
(( لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك .. ولا تجعل ثقتك بهم عمياء ، لأنك ستبكي يوما على سذاجتك ))
لكل فتاة تتمادى في علاقتها مع زميلاتها .. نقول لك اتقى الله
واحسبي يوما تكوني فيه ضحية .. فلن ينفعك الندم بعد فوات لأوان
وقبل أن تخرجي من دارك .. تأكدي من شخصية من ستخرجين معها
ويفضل أن تصطحبي معك أحد أفراد أسرتك .. ولا تستغلي ثقة أسرتك بك .. لممارسة ما يغضب الله
تمنياتنا لكن بالتوفيق
منقووله
العلاقات الشاذة في مجتمع البنات
ثمة أمر خطير بيننا
هل سمعتم عن أمر مريب بدأ ينتشر في مجتمعنا كالسرطان ؟؟!!..
لقد أصبحت ظاهرة عامة بين فتيات المرحلة المتوسطة ( الإعدادية ) والثانوية .. والجامعية .. لكن المصيبة عندما يتعدى الوضع لتكون علاقة غير شرعية بين معلمة وطالبة .. !! .. المربية الفاضلة .. !! صانعة الأجيال ..!!
إنها ظاهرة الإعجاب .. !! .. إعجاب الفتاة بزميلة لها .. وبأقصى درجاته يصل إلى مرحلة الجنسية المثلى ..( السحاق )
تبدأ هذه الظاهرة بإعجاب فتاه بفتاه من زميلاتها .. وغالبا ما تكون زميلة بالمدرسة أو النادي .. ثم ثم تتطور العلاقة الى حب التملك .. و ..
أقرئي معي هذه القصة الغريبة .. واعتبري ..
تقول ( ... ) : لأني جميلة جدا وجدت نظرات معلمتي غريبة ومريبة !!
معلمتي مشهورة بالقسوة والحزم إلا معي .. !! .. أشعر معها باني المسيطرة في الفصل وخارجه .. في إحدى الأيام دعتني معلمتي إلى منزلها لتناول الغذاء فقبلت الدعوة برضى وحب .. إنها معلمتي ؟؟!!.. و هل أخشى من معلمة ؟؟
كان لقاء ترحيبيا حارا غير متوقعا من معلمتي وكنت أنا بدوري عادية تماما و لم اشعر بأي شئ غير طبيعي .. ثم خرج زوج المعلمة وقد طلبت منه أن يأخذ طفليها إلى منزل جدتهما .. وبقينا وحدنا في المنزل
بعد خروج الزوج بدأت آخذ راحتي في منزل معلمتي .. كخلع الحجاب والعباءة .. ثم تجاذبنا أطراف الحديث .. من هنا وهناك .. حتى طلبت مني أن نصعد إلى الدور العلوي .. إلى غرفة النوم .. لنطلع على آخر الصيحات من الملابس التي فصلتها .. لم أتوقع منها ذلك .. ولكني كنت ساذجة إلى أبعد حد .. وظننت إن المعلمة تحبني وتشعر بالارتياح من وجودي معها علما بأنها تجاوزت الـ 28 سنة .. وأنا في المرحلة الثانوية ..
صعدت مع معلمتي إلى غرفة النوم ونحن نضحك ونمرح على السلالم .. وكانت تتعمد أن تلتصق بي خلال الصعود .. دخلت غرفة النوم .. وقد كانت رومانسية إلى ابعد حدود .. جلست على الأريكة بينما تفتح هي دولاب الملابس لأرى جديدها كما تزعم .. حقا كانت موديلاتها جذابة .. فانسجمت بعض الشيء .. وإذا بها تفاجئني بأنها تخلع ما تلبس .. !! ..
نظرات الاستغراب على وجهي جعلها تبتسم وتقول : سألبس هذا لترينه على الطبيعة .. وخلعت ما عليها وبكل جرأة .. أحسست بتوتر شديد .. وإذا بها تطلب مني طلبا غربيا ..!!
قالت مبتسمة : اشعر بألم أسفل ظهري .. فهل تقدمين لي الخدمة بعمل المساج ؟؟
فقلت لها نعم أجيد ذلك .. استلقت معلمتي على السرير مجردة من ملابسها .. وبدأت بتدليك ظهرها .. لا أعرف لماذا استجبت لطلبها .. وكيف تم ذلك .. فقد كنت في حالة أشبه بالسحر ..
و عندما أنهيت من المهمة طلبت مني أن تدلك هي جسدي .. وهنا أيضا .. لا أعرف كيف استجبت لطلبها .. قد أكون انسجمت معها أو كنت أريد أن أخوض تجربة جديدة لطالما سمعت عنها .. فقد كنت أشعر بحرارة في جسدي .. و بدو أن اخجل .. خلعت ملابس واستلقيت عل السرير وبقيت بالملابس الداخلية .. وأخذت بتدليك جسدي ..
كنت أشعر بنشوة غريبة تدفعني للاستمرار في التجربة وخاصة أنى كنت قد سمعت لمثل هذه الحكايات
وفجأة انكسرت الحواجز واستسلمت والتقت الرغبات لكلينا ووجدت نفسي أسيرة في الموقف .. ولم تكتفي بل مدت يدها لتعرض فلما مصورا لعلاقة مشابهة وقد كانت المرة الأولي التي أشاهد فيها فلما خلا عيا
بعد أن انتهينا طلبت مني ان يتكرر اللقاء بيننا .. وبجهالتي وافقت على طلبها .. كبرت علاقتنا و أصبحت معلمتي شديدة الغيرة علىّ .. لا تحب أن أتحدث مع أحد غيرها .. أو ان اخرج مع زميلاتي .. فأنا لها فقط !!.. !!..
وبعد سنة تقريبا من العلاقة الغير شرعية بيننا .. فقدت كل ما تملك الفتاة .. من أنوثة .. وعذرية ..
فوجئت بان معلمتي بدأت تهجرني .. وتتجه إلى طالبات جدد .. لتبني علاقة أخرى .. عندها بدأت اشعر بما يجري من حولي .. وفتحت عيناي على ساعة ندم ..!!..
و بعد فوات الأوان .. لكن هل ينفع الندم ؟؟ وهل أكون يوما زوجة طبيعية لمن سيتقدم لخطبتي ؟؟
وهل أستطيع ممارسة الحياة الزوجية بدون مشاكل ؟؟
نداء إلى كل فتــاة عربية مسلمة
(( لا تتخيل كل الناس ملائكة فتنهار أحلامك .. ولا تجعل ثقتك بهم عمياء ، لأنك ستبكي يوما على سذاجتك ))
لكل فتاة تتمادى في علاقتها مع زميلاتها .. نقول لك اتقى الله
واحسبي يوما تكوني فيه ضحية .. فلن ينفعك الندم بعد فوات لأوان
وقبل أن تخرجي من دارك .. تأكدي من شخصية من ستخرجين معها
ويفضل أن تصطحبي معك أحد أفراد أسرتك .. ولا تستغلي ثقة أسرتك بك .. لممارسة ما يغضب الله
تمنياتنا لكن بالتوفيق
منقووله
تعليق