إعـــــــلان

تقليص
لا يوجد إعلان حتى الآن.

هند والمربيه.. قصه واقعيه تدمع لها العين.......

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • هند والمربيه.. قصه واقعيه تدمع لها العين.......

    إليكم هذه القصه والي تدمع لها العين ، لما فيها اهمال من جانب وبشاعه من جانب اخر .
    الأب يتعين عليه أن ينطلق صباح كل يوم إلى العمل ليعود منهكا خائر القوى في الثالثة عصرا ، بعد يوم حافل بالبذل والعرق من اجل توفير لقمة العيش لأسرته الصغيرة .
    والأم كانت تعمل هي الاخرى وتنطلق إلى مقر عملها بعد سويعات من إنطلاق زوجها .
    ووفق هذه المعادلة الحياتية ، كان لابد لهمامن مربية أجنبية لطفلتهما الصغيرة ، والتي لم تكمل عامها الخامس بعد .
    كانت طفلة جميلة المحيا ، يشع من عينيها الزرقاوتين بريق ذكاء متقد مختلط على نحو فريد ببراءة الطفولة العذبة النهل 0
    وبالفعل فقد احضرا مربية لرعاية طفلتهما الصغيرة خلال ساعات النهار الي حين عودة والديها ، لتنطلق الى أحضان القادم منهما إلى المنزل أولا .
    فكلا الزوجين كان يتسابق في العودة الى المنزل أولا ، إذ انه سيحظى بشرف عناق الصغيرة وبتعلقها بعنقه والذوبان في صدره 0
    المربية كانت تقوم الفترة المسائية بالواجبات المنزلية الأخرى ، وفي ذات يوم ارتكبت خطأ فادحا ، استحقت عليه توبيخا من أم هند وقد نسيت أم هند الواقعة بكل تفاصيلها لكن المربية لم تنس الأمر !
    وأسرت في نفسها شيئا ، أقسمت أن تعيد الصفعة صفعتين وبطريقتها الشيطانية الخاصة .
    وبدأت بتنفيذ الخطة في صباح اليوم التالي حيث قامت باحضار قطعه لحم من الثلاجة ثم دستها في اركان المطبخ لايام حتى تعفنت تماما ، ثم غدا الدود
    يتحرك فيها ، وعند مغارة الوالدين للمنزل صباحا ، أخذت الطفلة بين أحضانها ، ثم أخذت دودة ودستها في إحدى فتحات أنف الصغيرة وهكذا فعلت
    بالفتحة الأخرى ، هكذا في كل صباح كانت الصغيرة تتناول هاتين الجرعتين من الديدان .
    شعرت ألام بان صغيرتها لم تعد كما كانت ، حيث أنها أمست أكثر خمولا وليست لها أي رغبة في اللعب او الضحك كما كانت ، بل كانت تؤثر النوم
    وما ان تصحو حتى تعود مجدداً لوضعها ، حسبت الأم أن ابنتها مرهقة من اللعب مع مربيتها نهارا .
    على أن الخمول والكسل أمسى صفة ملازمه لها ، وذات يوم سمعت صغيرتها تقول في توسل لمربيتها :
    واحده تكفي ولا تضعي لي في انفي الأخرى ، لم تدر الأم ماذا عنت هند؟
    وماهوالشي الذي يوضع في أنفها !
    سالت أم هند المربية عما تعنيه ؟
    فردت المربية إنها ربما تهذي .
    وضعت الأم خطة لاكتشاف ما يدور أثناء غيابها .
    خرجت للعمل صباحا كعادتها ثم ما لبثت أن عادت بعد قليل وبخفوت تام أخذت تمشى على أطراف أصابعها ، عندها سمعت هند تتأوه في المطبخ ، متوسله للمربيه بان لا تضع لها اليوم .
    قالت لها : في ضراعه إنه يؤلمني .. إلا أنها لم تأبه بتوسلاتها البريئة وعندما همت بدس الدوده في فتحة أنفها كما كان يحدث في كل يوم اندفعت الأم
    وهي تولول وتصرخ وانكبت على راس المربية ، وقد غطاها الوجوم بندم صاعق : ماذا ؟ عليك عليك هذه الطفلة لاتعلم الفرق بين الحلال والحرام .
    بكل تاكيد لم تحن ساعة الحساب بعد لان هند كانت خائرة القوى شاحبة الوجة تتمتم في خفوت لاتضعي لي اليوم .
    كالمجنونه كالمصعوقة أخذت الأم فلذة كبدها واندفعت تقود سيارتها في تهور
    له ما يبرره ، متوجهة للمستشفى ، وقد ملئ رأسها جنونا وغضبا وحسرة وندما .
    أخبرت الطبيب بما حدث والنحيب المر يند فق من كل مسامات جلدها .
    وعلى الفور تم أخذ صورة أشعة لدماغ الصغيرة ، وعندما رفع الطبيب الصورة في اتجاه الضوء ، أهاله ما رأى فقد كان الدود يسري ويمور في دماغ الطفلة هند .
    قال الطبيب لامها وقد بللت الدموع وجنتيه انه لا فائدة ! فهند الان تحتضر 0
    وبعد ذلك بيوم واحد ماتت هنــــــــــد 0
    يالها من بشاعه وياله من إهمال
















    :)

  • #2
    صراحه قصه تقطع القلب

    والله العماله الوفده ما يتامن فيهم شلون قدرت تامن على بنتها عند هلمجرمه الي ما خافت الله
    يوم سوت جذي بلبنت الصغيره
    ولحين الدموع لا تنفع
    يعطيج العـافيه جوري ع القصه المحزنه
    قمة الحب
    أن يجـبرك الصمت على الكلام
    فـيعجز الكلام عن التعـبير
    فـتصمـت
    يكفي بس أنت لا قلت شلونك
    تطيب كل الجروح ويختلف لوني
    ان غبت عني شعرت بلذت طعـونك
    وان شفت زولك شعرت بقيمة عيوني
    يمكن أنا اكون اعز الناس بعيونك

    اضف شعار الموقع الى توقيعك
    كيوايت

    تعليق


    • #3
      الله يعافيك نسنوووووووووووووس

      وثااانكس على المرووووووووووووور
















      :)

      تعليق


      • #4
        وااااااااااي مسكينه الحين البنت شكووووو

        يسلمووووووو خيتوووووو



        |--*¨®¨*--|thanx sklaish|--*¨®¨*--|

        تعليق


        • #5
          تسلمين حبيبتي

          ناطرين مزيدج

          :)
          الوداع

          تعليق


          • #6
            الله يسلمكم حبايبي على مروووووركم منورينا
















            :)

            تعليق


            • #7
              مشكوره حبيبتي عالقصه

              لا ننحرم من مزيدج

              :)



              ~

              المُجتمع ( حَفلة تنكُر ) .. كبيره
              كلنّ بهآ يقدر يشكل / قِنآعــه !

              تعليق


              • #8
                العفوو حياتي

                وتسلمين على المرور
















                :)

                تعليق


                • #9
                  يالله شهالقصص هذي اللي تعور القلب
                  مشكلة العمالة الوافدة متى نتخلص منها
                  والله الأم سالفتها سالفة خو كل اللي عندج ياهل وحدة قاطتها بيد الخدامة شكو

                  :\

                  مشكورة جوجو
                  أنا غآيتي?َ عُنْوآنهآ




                  تعليق


                  • #10
                    ولووووووووووووووو العفو ماسوينا شي هذا من واقعنا
















                    :)

                    تعليق


                    • #11
                      عسااااكمــــ علـــــى القــــــوة
                      يا زين رجل بالمهابات ما يهاب
                      وصايفه يا ناس عدت السحاب

                      كريم أجودي من نسل الأكرام
                      محمد العويــد يا زينت الشباب

                      تعليق

                      يعمل...
                      X